اليوم الاربعاء 16 إبريل 2025م
عاجل
  • مقاومون يستهدفون قوات الاحتلال بعبوة ناسفة خلال اقتحام بلاطة البلد شرقي مدينة نابلس
  • قوات الاحتلال تقتحم قرية بدرس غرب رام الله
  • سماع صوت انفجار داخل بلاطة البلد شرق نابلس
مقاومون يستهدفون قوات الاحتلال بعبوة ناسفة خلال اقتحام بلاطة البلد شرقي مدينة نابلسالكوفية الاحتلال يقتحم قرية بدرس غرب رام اللهالكوفية قوات الاحتلال تقتحم قرية بدرس غرب رام اللهالكوفية سماع صوت انفجار داخل بلاطة البلد شرق نابلسالكوفية الاحتلال يقتحم بلدة كفل حارسالكوفية الاحتلال يقتحم المنطقة الشرقية من مدينة نابلسالكوفية الاحتلال يقتحم بلدة عزون شرق قلقيليةالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة عزون شرق قلقيلية وتداهم منزلاًالكوفية شهيد إثر قصف استهدف سيارة في بلدة عيترون جنوب لبنانالكوفية لجنة مخيم جنين: تدمير وتخريب 3600 منزل خلال عدوان الاحتلال المتواصلالكوفية أكثر من 1700 مستوطن يقتحمون المسجد الأقصى في ثالث أيام عيد الفصح اليهوديالكوفية المالديف تحظر دخول حاملي الجوازات الإسرائيلية دعما لفلسطينالكوفية السيسي وأمير الكويت يدينان انتهاكات الاحتلال ويؤكدان التمسك بحل الدولتينالكوفية الاستعلامات المصرية: تقدم في مفاوضات وقف إطلاق النارالكوفية ماكرون لنتنياهو: وقف إطلاق النار وفتح المعابر أولوية لإنهاء معاناة غزةالكوفية لجنة الطوارئ تزور منزل الطبيب سعيد جودة في مخيم جباليا شمال القطاعالكوفية مصادر سورية: قوات الاحتلال تتوغل في بلدة طرنجة في ريف القنيطرة وتداهم المنازل وتفتش هواتف الأهاليالكوفية تطورات اليوم الـ 30 من حرب الإبادة الجماعية على غزة بعد استئنافهاالكوفية مصابون جراء قصف الاحتلال منزلاً يعود لعائلة الهسي في محيط مسجد حمزة بمنطقة جباليا النزلة شمالي غزةالكوفية الهمص: المنظومة الصحية بغزة غير قادرة على معالجة الجرحىالكوفية

إعلام عبري: حالة العصيان في صفوف الجيش الإسرائيلي أعمق مما يُعلن بكثير

00:00 - 16 إبريل - 2025
الكوفية:

القدس المحتلة: كشفت صحيفة "هآرتس" العبرية، اليوم الثلاثاء، نقلاً عن مصادر رفيعة في جيش الاحتلال الإسرائيلي، أن حالة العصيان المتصاعدة في صفوف جنود الاحتياط الإسرائيليين "أكبر بكثير مما يتم الإعلان عنه رسمياً"، مؤكدة أن أعداد الرافضين للخدمة في تصاعد ملحوظ منذ أسابيع، على خلفية استمرار الحرب على غزة والضغوط السياسية المتزايدة.

وبحسب الصحيفة، فإن قرار الجيش بعزل عدد من جنود الاحتياط الذين وقعوا على عريضة احتجاجية ضد استمرار العمليات العسكرية، جاء بضغط مباشر من المستوى السياسي، في محاولة للحد من انتشار حالة العصيان داخل الوحدات القتالية.

وأشارت هآرتس إلى أن قيادة الجيش قررت مؤخراً تقليص عدد قوات الاحتياط المنتشرة في مناطق القتال، إلى جانب تقليص الاستدعاءات الجديدة، كخطوة لتخفيف حدة التوتر داخل المؤسسة العسكرية، واحتواء تداعيات التمرد المتنامي.

وأضافت المصادر أن حالة الانقسام الداخلي تلقي بظلالها على الجهوزية القتالية للجيش، وأن هناك قلقاً متزايداً في القيادة من انعكاسات الأزمة على المدى البعيد، خاصة مع تزايد الأصوات داخل المؤسسة الأمنية الداعية لإعادة تقييم السياسة الحالية تجاه الحرب.

ونوهت إلى أنه في الوقت نفسه، يتم إرسال المزيد من الوحدات النظامية إلى غزة لتقليل الاعتماد على جنود الاحتياط، الذين يواجه العديد منهم صعوبة في الوصول لأسباب متنوعة.

وفي تصاعد للأزمة وانضمام محتجون جدد للحملة، نشر مئات من قدامى المحاربين في القوات الخاصة الإسرائيلية، بعضهم في الخدمة الاحتياطية الفعلية، رسالة تدعو حكومتهم إلى العمل على إطلاق سراح المحتجزين في غزة، حتى لو كان ذلك على حساب وقف الحرب في غزة.

وكتبوا في بيانهم أن عودة الأسرى الإسرائيليين هي المهمة والقيمة الأهم اليوم، ولها الأولوية على أي مهمة أو قيمة أخرى.

وبحسب رسالتهم فإن وجود الجنود والمدنيين الأسرى في غزة لمدة 556 يوما يقوض الأسس الأخلاقية للبلاد، والضمانة المتبادلة، والقيم العسكرية التي تربينا عليها ونتعلم عليها.

وجرى التوقيع على الرسالة من قبل 472 من قدامى المحاربين في الوحدات الخاصة.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق