اليوم الجمعة 18 إبريل 2025م
عاجل
  • قوات الاحتلال تقتحم حيّ الماصيون في مدينة رام الله
  • الدفاع المدني: انتشال 5 شهداء بينهم أطفال وإصابات جراء قصف الاحتلال منزلاً لعائلة "نصيو" في محيط مسجد حيفا بتل الزعتر شرق مخيم جباليا
  • ارتفاع عدد الشهداء إلى 11 جراء قصف طائرات الاحتلال على منزل بتل الزعتر في مخيم جباليا شمال غزة
تطورات اليوم الـ 32 من حرب الإبادة الجماعية على غزة بعد استئنافهاالكوفية قوات الاحتلال تقتحم حيّ الماصيون في مدينة رام اللهالكوفية الدفاع المدني: انتشال 5 شهداء بينهم أطفال وإصابات جراء قصف الاحتلال منزلاً لعائلة "نصيو" في محيط مسجد حيفا بتل الزعتر شرق مخيم جبالياالكوفية ارتفاع عدد الشهداء إلى 11 جراء قصف طائرات الاحتلال على منزل بتل الزعتر في مخيم جباليا شمال غزةالكوفية 14 عملًا مقاوما بالضفة خلال 24 ساعةالكوفية بركة نيوز تشعل شمعتها الثالثة .. رؤية واضحة وخطوات ثابتةالكوفية هيئة البث الإسرائيلية: النيابة العامة البريطانية رفضت إصدار مذكرة اعتقال ضد وزير الخارجية ساعر الذي يزور لندنالكوفية مراسلنا: شهيدان وإصابات في استهداف بسطة خضار في دير البلح وسط قطاع غزةالكوفية مواجهات مع الاحتلال في اليامون غرب جنينالكوفية استشهاد الشاب يحيى صبحي قشطة باستهداف من مسيرة إسرائيلية بعد حصاره في خربة العدس شمال رفحالكوفية جيش الاحتلال يعلن اغتيال مسؤولين بارزين في حماس والجهاد الإسلاميالكوفية "محدث" تطورات اليوم الـ 31 من حرب الإبادة الجماعية على غزة بعد استئنافهاالكوفية «الخارجية»: غياب موقف دولي حازم ضد استهداف المدنيين إفلاس أخلاقيالكوفية مراسلنا: استشهاد محمد خضر عاشور إثر قصف إسرائيلي على حي السلام جنوبي مدينة خانيونسالكوفية الأسير عديلي يضاف إلى قائمة شهداء الحركة الأسيرة مع تصاعد جرائم الاحتلال ضد المعتقلينالكوفية محكمة بيتاح تيكفا تقرر تحويل عنصر الشاباك المشتبه بتسريب المعلومات إلى حبس منزليالكوفية مكتب نتنياهو: لن نسمح لإيران بامتلاك سلاح نوويالكوفية مراسلنا: قوات الاحتلال تقتحم بلدة الكرمل شرقي يطا بالخليل لتأمين طقوس المستوطنين التلموديةالكوفية الأونروا: إسرائيل تمنع الإعلام الدولي من دخول غزةالكوفية بعد انقطاع أسبوعين- إعادة ضخ مياه "ميكروت" لأحياء مدينة غزةالكوفية

"بلومبرج": إدارة بايدن قد تفرض عقوبات على أردوغان المستبد

19:19 - 24 نوفمبر - 2020
الكوفية:

واشنطن: ذكرت وكالة "بلومبرج" الإخبارية الأمريكية، في تقرير لها،  اليوم الثلاثاء، أن الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان يستعد لأربع سنوات عجاف مع بايدن، مع شبح عقوبات أمريكية يلوح فوق أنقرة،  حيث أن تغير القيادة في البيت الأبيض لن يتماشى مع القيادة التركية.

وأشارت "بلومبرج" إلى أن الرئيس التركي ومستشاريه يعرفون بايدن جيدا، خصوصا خلال فترة توليه منصب نائب الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما، لكن هذا ليس بالضرورة مهم خصوصا مع العقوبات الأمريكية ضد تركيا الجاهزة لإطلاقها، والتي تم تأجيلها حتى الآن من قبل الرئيس الحالي دونالد ترامب.

وفي الوقت الذي ترك فيه بايدن منصبه في مطلع 2017، شهد الانهيار في العلاقات بين واشنطن وأنقرة من شراكة وثيقة إلى اتعدام للثقة متبادل، ووصف الرئيس المنتخب نظيره التركي خلال مقبلة نشرتها صحيفة "نيويورك تايمز" بأنه مستبد، وأن على الولايات المتحدة دعم المعارضة التركية لإطاحة به في الانتخابات، مضيفا أن على زعيم حزب "العدالة والتنمية" دفع الثمن.

 وأكدت "بلومبرج" أن الثمن قد يكون باهظا، بالإضافة إلى التهديد بفرض عقوبات، يحتمل أن تكون هناك عقوبات شديدة على أحد البنوك التركية الحكومية. هناك أيضا خلافات لم يتم حلها بشأن وضع المقاتلين الأكراد في سوريا، والانتهاكات التركية في شرق البحر المتوسط ​​ومناطق أخرى.

وأضافت أن القلق بشأن مستقبل العلاقات الثنائية في ظل إدارة بايدن يوضح قرار الرئيس التركي المتأخر لتهنئة نظيره الأمريكي المنتخب وقبول فوزه، وذلك على العكس من الرؤساء الروسي فلاديمير بوتين والبرازيلي جايير بولسونار وغيرهم.

في خطاب ألقاه يوم السبت الماضي، رفض أردوغان فكرة أن صداقة تركيا الأخيرة مع روسيا كانت "بديلا لعلاقاتنا الراسخة مع أمريكا". ويوم الأحد، دعا إلى تعاون أوثق مع أوروبا، التي كان يتجادل معها منذ شهور حول مجموعة من الملفات، منها حقوق الإنسان في تركيا بالإضافة إلى ليبيا وانتهاكات شرق المتوسط والتدخل في سوريا والصراع بين أرمينيا وأذربيجان.

 ونقلت الوكالة عن داميان مورفي، مساعد السيناتور الديمقراطي البارز بوب مينينديز بلجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ، قوله إن أردوغان كان قادرا على فعل ما يريده لأنه يملك صديقا في البيت الأبيض، في إشارة إلى ترامب.

وشهدت السنوات القليلة الماضية اعتماد أردوغان لسياسة خارجية أكثر عدوانية في سوريا وليبيا ومؤخرا أذربيجان، حيث تعمد الرئيس التركي الاصطدام مع قوى عظمى.

ويبدو أن أردوغان يستعد للأسوأ، فقد وافق البرلمان التركي يوم الخميس الماضي على تشريع لإعادة شركات الطاقة والتعدين التركية التي تم تأسيسها في الخارج. وقال مسؤول بوزارة الطاقة التركية إن هذه الخطوة تهدف إلى الاحتراز من تأثير العقوبات المحتملة.

وفي 7 نوفمبر/ تشرين الثاني الحالي، حيث تم إعلان فوز بايدن بالانتخابات الأمريكية، أقال أردوغان رئيس البنك المركزي وقام بتغير سياساته المالية والاقتصادية، ربما كان التوقيت مصادفة، بالنظر إلى أن التصحيح كان قد فات موعده لتجنب أزمة مالية تلوح في الأفق.

كلمات مفتاحية
كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق