اليوم الجمعة 02 مايو 2025م
عاجل
  • هيئة البث الإسرائيلية عن بيان لنتنياهو وكاتس: "هاجمنا هدفا قرب القصر الرئاسي بدمشق ولن نسمح بأي تهديد للدروز"
  • مدفعية الاحتلال تقصف المناطق الشمالية الغربية لبلدة بيت لاهيا شمالي قطاع غزة
  • عاجل| قصف مدفعي شمال مخيم البريج وسط قطاع غزة
هيئة البث الإسرائيلية عن بيان لنتنياهو وكاتس: "هاجمنا هدفا قرب القصر الرئاسي بدمشق ولن نسمح بأي تهديد للدروز"الكوفية مدفعية الاحتلال تقصف المناطق الشمالية الغربية لبلدة بيت لاهيا شمالي قطاع غزةالكوفية عاجل| قصف مدفعي شمال مخيم البريج وسط قطاع غزةالكوفية سيرا على الأقدام وسيلة غالبية سكان غزة للتنقل في ظل الغلاءالكوفية حرائق الغابات في القدس تشتعل لليوم الثاني وجماعات حماية البيئة تلوم نتنياهوالكوفية غارات جوية تهز غزة.. وسكان يودعون أحباءهم إلى المقابرالكوفية في خانيونس الموت أرخص من الخبز.. والسماء تقصف بلا إنذارالكوفية أطفال غزة لا يحفظون جدول الضرب.. بل جدول القصف!الكوفية نقاط قوة يملكها العرب قادرة على ردع الاحتلال.. فما هي؟الكوفية حقوقي يكشف معلومات خطيرة عن دول منحت الاحتلال رخصة لقتل الفلسطينيينالكوفية مصور "الكوفية" يروي ملاحم الصمود والوجع في غزة المحاصَرة بالنار والأملالكوفية في اليوم العالمي لحرية الصحافة.. صحفيو غزة يكسرون الصمت ويروون مآسي الحربالكوفية الاحتلال يقتحم بلدتي بني نعيم وحلحول في الخليلالكوفية قوات الاحتلال تقتحم الخضر جنوب بيت لحمالكوفية المملكة المتحدة تطالب بدخول المساعدات الطبية إلى غزةالكوفية طائرات الاحتلال تشن غارة على منطقة قيزان أبو رشوان جنوب مدينة خان يونسالكوفية إعلام الاحتلال: جندي من وحدة يهلوم تُرك وحيدا وسط القطاعالكوفية الأمم المتحدة: كل إنسان له حق العيش بكرامة وعلى "إسرائيل" وقف تجويع غزةالكوفية تطورات اليوم الـ 46 من حرب الإبادة الجماعية على غزة بعد استئنافهاالكوفية ٢٦ عملاً مقاوماً في الضفة خلال ٤٨ ساعةالكوفية

حزب الشعب يطالب السلطة بالتدخل العاجل لوقف ممارسات القطاع الخاص بحق المواطنين

10:10 - 16 نوفمبر - 2020
الكوفية:

متابعات: أعرب حزب الشعب الفلسطيني عن رفضه الشديد لعديد السياسات والممارسات التي تتبعها بعض الشركات الكبرى للقطاع الخاص في تعاملاتها مع المواطنين، بما فيها شركات قطاع الاتصالات، ويرى أن هذه السياسات تؤدي إلى استغلال حاجة المواطنين لتلك الخدمات وإلى مضاعفة الأعباء الملقاة عليهم رغم الظروف الصعبة التي يعيشونها، وهو الأمر الذي يزيد من إفقارهم وقهرهم وزيادة حدة معاناتهم اليومية.

وأكد الحزب في بيان له اليوم الاثنين، على ضرورة تطوير وتحسين جودة الخدمات التي تقدمها الشركات التي تحتكر قطاع الاتصالات وشبكات الإنترنت ومراجعة أسعار خدماتها وتخفيض أثمانها بصورة كبيرة، مثل رسوم الاشتراك وخط النفاذ وغيرها، يطالب الحكومة الفلسطينية وجهات الاختصاص كافة، بمراقبة الرسوم والتحقق من الاقتطاعات المالية التي تفرض على المشتركين دون علمهم أو طلبهم ووضع حد للارتفاع الباهظ  في أسعار مجمل الخدمات.

وأضاف الحزب، أن تصاعد السخط الشعبي والاحتجاج تجاه هذه السياسات، له ما يبرره، وأن التعبير عن الاحتجاج أمر مشروع ولكل مواطن الحق في ممارسته بكل الوسائل السلمية والقانونية بعيدا عن العنف والعنف المضاد حتى من قبل تلك الشركات أو أي من طواقمها، فإن حزب الشعب يؤكد على التصدي لأي استغلالاَ كان للمواطنين بطرق مباشرة أو غير مباشرة، ويرفض بشدة استغلال بعض أصحاب وشركات رؤوس الأموال لعلاقاتهم ونفوذهم ومكانتهم في السلطة الوطنية الفلسطينية وأجهزتها، لتحقيق غاياتهم وحماية سياساتهم، سواء كان ذلك من قبل متنفذين في السلطة، أو من قبل متنفذين في "حكومة" الأمر الواقع في قطاع غزة، حيث ان هناك الكثير من الممارسات التي تذبح المواطنين يومياَ وتلاحقهم على الفتات المتبقي في جيوبهم.

وإلى حين صدور قوانين جديدة ذات اختصاص وصلة بقطاعي الاستثمار والاتصالات، تنهي الاحتكار الخاص وتحد من الاستغلال وتضبط معايير منح الامتيازات وغيرها، وتقوم على الشفافية والعدالة وضمان حقوق المواطنين كافة، فإن حزب الشعب يطالب السلطة الوطنية الفلسطينية وحكومتها وأجهزتها وكل الهيئات الرقابية في فلسطين، بتحمل مسؤولياتها والتدخل العاجل من أجل:

1- تفعيل الـ"قرار بقانون رقم 15 لسنة 2009م بشأن الهيئة الفلسطينية لتنظيم قطاع الاتصالات" وتحمل الهيئة لمسؤولياتها في تطبيق هذا القانون وتحقيق الأهداف الواردة فيه.

2- سرعة اتخاذ الإجراءات الرسمية والمباشرة لوقف السياسات الاستغلالية في فلسطين وما يرافقها من ممارسات وتغول على المواطنين من قبل بعض شركات القطاع الخاص وفي المقدمة منها شركات رؤوس الأموال الاحتكارية.

3- إلزام الشركات الكبرى للقطاع الخاص، بما في ذلك شركات الاتصالات كافة، بسرعة إعادة النظر في سياساتها وتصويبها، وفي مقدمة ذلك في أسعار وجودة خدماتها التي تقدمها للجمهور الفلسطيني، وعلى قاعدة أفضل الخدمات بأقل الأسعار، وبما يعزز ثقة الجمهور بمؤسساتهم وقطاعاتهم المختلفة، ويساعد على تعزيز صمودهم.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق