اليوم الثلاثاء 14 مايو 2024م
عاجل
  • جرافات الاحتلال تجرف مناطق شرق مخيم جباليا وسط إطلاق نار وقصف مدفعي متواصل
  • الخارجية النرويجية: أجدد تحذير إسرائيل من المضي قدما في عملية رفح العسكرية لأنها ستكون كارثية على السكان
تجدد الغارات الاسرائيلية على عدة بلدات في جنوب لبنانالكوفية جرافات الاحتلال تجرف مناطق شرق مخيم جباليا وسط إطلاق نار وقصف مدفعي متواصلالكوفية الخارجية النرويجية: أجدد تحذير إسرائيل من المضي قدما في عملية رفح العسكرية لأنها ستكون كارثية على السكانالكوفية قوات الاحتلال تعتقل 4 مواطنين من ديراستياالكوفية الاحتلال يقتحم عدة قرى وبلدات في جنينالكوفية مفوض الأونروا: نسارع الزمن لتوفير الملاذ الآمن للفلسطينيين من رفح وكافة مناطق غزةالكوفية "عمان": إنهاء الصراع في الشرق الأوسط مرهون بإقامة الدولة الفلسطينيةالكوفية "الإسلامية المسيحية" في ذكرى النكبة: شعبنا مصر على الصمود في ظل العدوان على شعبناالكوفية شهود عيان: الاحتلال يحاصر مئات المواطنين شرق جبالياالكوفية في ذكرى النكبة.. الميناء الأمريكي وخطر التهجير.. عود على بدءالكوفية مراسلنا: طائرات الاحتلال تقصف عددا من المنازل في شارع الترنس بمخيم جباليا شمال القطاعالكوفية في ذكرى النكبة الـ76.. بداية نهاية المشروع الصهيوني‎الكوفية الدفاع المدني بغزة: صمت الأمم المتحدة إزاء عدم إلزام الاحتلال بتزويدنا بالوقود حكم بالإعدام على عملناالكوفية الدفاع المدني بغزة: الاحتلال يقصف ويدمر آلياتناالكوفية من خرق ميثاق الأمم المتحدة غير المستعمرة؟الكوفية "المجلس الوطني": الاحتلال يواصل ارتكاب المجازر الوحشية بحق شعبنا وسط عجز وتخاذل دوليينالكوفية فصائل المنظمة في لبنان: نكبة شعبنا ما زالت مستمرة وشعبنا يكابد ظلم وقهر الاحتلالالكوفية مستوطنون يتلفون محاصيل زراعية في مسافر يطا جنوب الخليلالكوفية مراسلنا: مدفعية الاحتلال تقصف الحي السعودي غرب رفحالكوفية مراسلنا: مدفعية الاحتلال تستهدف الحي السعودي غرب رفحالكوفية

لا نريد تصدير الخوف للمواطنين..

الرئيس عباس يطالب الحكومة بتخفيف الإجراءات خلال شهر رمضان

16:16 - 20 إبريل - 2020
الكوفية:

رام الله: أكد الرئيس محمود عباس، اليوم الإثنين، أنّ "القيادة الفلسطينية كانت أمام خيارين لمواجهة فيروس كورونا، إما فرض إجراءات مشددة، أو خسارة أبناء شعبنا"، مشيدا بالجهود المبذولة من قبل الحكومة لمواجهة الأزمة.

وعبر عباس، خلال ترؤسه جلسة مجلس الوزراء عبر  تقنية "الفيديو كونفرانس"، عن تقديره لجهود الحكومة في توفير المعدات اللازمة لمجابهة الفيروس، والشفافية التي انتهجتها الحكومة في تقديم المعلومات للمواطنين حول الفيروس، والتي كانت إشارة مهمة كذلك للمجتمع الدولي حول التزامنا بالمعايير الدولية في كل ما يتعلق بالجائحة.

وأضاف، "في البداية لم يتفهم البعض إجراءات الطوارئ والتدابير الحكومية، ولكن مع مرور الوقت، أدرك الجميع أهميتها في الحد من انتشار الوباء، وانها كانت من أجل مصلحتهم وصحتهم، وحتى الحواجز أسميناها حواجز المحبة، في سابقة تحدث للمرة الأولى بأن يسمى حاجز أمني بهذا الاسم، وهذا دليل على مدى حبنا لأبناء شعبنا"

ووجّه الحكومة لتخفيف الإجراءات بطريقة مدروسة في بعض المناطق، خاصة مع قرب حلول شهر رمضان المبارك، مُردفاً، "لا نريد تصدير الخوف للمواطنين، لكن لا يوجد موعد محدد لنهاية هذه الأزمة، التي فرضت علينا وكان لا بد من مواجهتها بكل تفاصيلها".

وأشاد بالمبادرات الفردية للقطاع الخاص ورجال الأعمال الذين تبرعوا منذ اليوم الأول لمدينة بيت لحم، ومنهم من قدم الفندق الخاص به ليكون مقراً للحجر الصحي، وهو بحد ذاته أمر فريد من نوعه، مُعرباً عن أمنياته من الجميع بالمساهمة في صندوق "وقفة عز"، لمساعدة الفقراء الذين سيزدادون للأسف في ظل هذه الجائحة.

وشدّد على أنّ سلطات الاحتلال لم تتخذ أي إجراء للتعامل مع العمال الذين يعملون لديها، ونحن نسعى لكي لا يصبحوا مصدرا للمرض من خلال إلزامهم بالحجر المنزلي وإجراء الفحوصات اللازمة لمن تظهر عليه الأعراض، لافتا إلى أنه "رغم ذلك ما زال العمل جارياً مع الجانب الإسرائيلي ليعود عمالنا إلى منازلهم بكرامة، وكل ما نعمله بهدف أن تكون فلسطين خالية من الفيروس، ونأمل من الله أن يوفقنا في ذلك".

وتابع، "إنّه رغم انشغالنا في التصدي لفيروس كورونا إلا أن ذلك لم يشغلنا عن همنا الأساسي، ألا وهو انهاء الاحتلال وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، ولم نغفل لحظة عما تقوم به حكومة الاحتلال من اعتداءات ومخططات وتحديدا ما يتعلق بالضم او صفقة العصر"، مُشدّداً على الموقف الثابت تجاهها، برفضها والتصدي لها، وأنه في حال إعلان الضم فإننا سنتخذ اجراءات فورية ضد هذا القرار.

ولفت إلى ضرورة تشكيل لجان من كل التخصصات لدراسة تأثير أزمة كورونا وتداعياتها على مجمل الوضع الفلسطيني، بعد انتهاء هذه الجائحة، مهنأ أبناء شعبنا بعيد الفصح المجيد، وبقرب حلول شهر رمضان المبارك.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق