- زوارق الاحتلال الحربية تقصف ساحل غرب مخيم النصيرات وسط قطاع غزة
- قوات كبيرة من جيش الاحتلال تقتحم بلدة السموع جنوب الخليل
- طائرات الاحتلال تجدد غاراتها على المناطق الشمالية لمدينة رفح
متابعات: تواصل دولة الإمارات العربية المتحدة، تنفيذًا لتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة – حفظه الله – جهودها الإنسانية والإغاثية في قطاع غزة من خلال عملية “الفارس الشهم 3”، التي تهدف إلى دعم السكان المتضررين من الأزمة الإنسانية المتفاقمة في القطاع.
وأكدت العملية في بيان لها، استمرار تقديم المساعدات الطبية والإغاثية رغم التحديات الأمنية والميدانية الخطيرة، لا سيما في مدينة رفح جنوبي القطاع، حيث تتواصل الغارات والعمليات العسكرية.
وأوضحت أن المستشفى الميداني الإماراتي يواصل تقديم الرعاية الصحية للمرضى والمصابين، من خلال طواقم طبية متخصصة تعمل في بيئة ميدانية شديدة التعقيد، وسط نقص كبير في الإمدادات والموارد الطبية.
وأشادت “الفارس الشهم 3” بتفاني فرق المتطوعين الذين يعملون بلا كلل لتلبية الاحتياجات الإنسانية، معتبرة إياهم ركيزة أساسية في استجابة الإمارات السريعة والفعالة للظروف الطارئة في غزة.
وفي السياق ذاته، أعربت العملية عن قلقها البالغ من توقف تدفق المساعدات عبر المعابر، مشيرة إلى أن ذلك يحد بشكل كبير من قدرة الفرق على توفير الاحتياجات الإغاثية العاجلة للسكان، ويزيد من حدة الأزمة الإنسانية.
ورغم هذه التحديات، جدّدت “الفارس الشهم 3” التزامها بمواصلة جهودها الإنسانية وتكثيف العمل الميداني لتجاوز العقبات وضمان وصول المساعدات للمتضررين. كما ثمّنت تعاون كافة الشركاء والجهات الدولية الداعمة، داعية إلى تعزيز التنسيق والتضامن لمنع تدهور الوضع الإنساني بشكل أكبر في قطاع غزة.
تنفيذًا لتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة – حفظه الله – تواصل عملية “الفارس الشهم 3”، التابعة لدولة الإمارات العربية المتحدة، جهودها الإغاثية والإنسانية لتقديم الدعم والمساعدات لسكان قطاع غزة، في ظل الظروف الصعبة التي يمر بها القطاع.
وتشيد العملية بتفاني فرق المتطوعين الذين يعملون دون كلل أو ملل لتقديم الدعم الإنساني والإغاثي، ويشكّلون ركيزة أساسية في استجابة العملية للظروف الطارئة على الأرض.
ورغم استمرار العمليات الخطرة في مدينة رفح، تؤكد “الفارس الشهم 3” استمرارها في تقديم الرعاية الطبية للمرضى والمصابين عبر المستشفى الميداني الإماراتي، وذلك من خلال فرق طبية متخصصة تعمل في بيئة ميدانية شديدة التعقيد.
وتشير العملية إلى أن وقف تدفق المساعدات عبر المعابر يحدّ بشكل كبير من قدرة الفرق على توفير الاحتياجات الإغاثية العاجلة لسكان القطاع.
ورغم هذه التحديات، تؤكد “الفارس الشهم 3” التزامها بمواصلة جهودها الإنسانية، وسعيها الحثيث لتجاوز العراقيل وتأمين المساعدات للمتضررين.
كما تثمّن العملية تضافر جهود كافة الشركاء والجهات الداعمة في سبيل التخفيف من معاناة سكان غزة، وتدعو إلى استمرار هذا التعاون منعًا لانزلاق القطاع نحو كارثة إنسانية أوسع.