اليوم الجمعة 18 إبريل 2025م
عاجل
  • إذاعة الاحتلال: "صفارات الإنذار تدوي في مناطق واسعة وأوامر للمواطنين بالبقاء 10دقائق في الملاجئ"
  • إذاعة الاحتلال: صفارات الإنذار تدوي في مناطق واسعة وأوامر للمواطنين بالبقاء 10دقائق في الملاجئ
  • إعلام الاحتلال: "دوي انفجارات في منطقة تل أبيب الكبرى وغرب الضفة الغربية وجبال غرب القدس"
  • جيش الاحتلال يزعم اعتراض صاروخ أطلق من اليمن تجاه الأراضي المحتلة
  • صافرات الإنذار تدوي في تل أبيب والقدس المحتلة
  • الزوارق الحربية تطلق النار باتجاه ساحل مدينة غزة
  • جيش الاحتلال يطلق قذائف دخانية في أجواء المناطق الشرقية من مدينة غزة بالتزامن مع إطلاق نار من آلياته العسكرية
  • أونروا: استئناف القصف وصعوبة وصول الإمدادات الإنسانية يؤثران على قدرة تلبية احتياجات سكان غزة
  • أونروا: يخضع نحو 69% من سكان قطاع غزة لأوامر تهجير نشطة
  • الأونروا: تقديرات الأمم المتحدة تشير إلى نزوح ما يقرب من 420 ألف شخص مجددا منذ انهيار وقف إطلاق النار
  • الأونروا: لم تدخل المساعدات والإمدادات الإنسانية إلى قطاع غزة منذ الثاني من مارس الماضي
  • استطلاع لمعاريف: 62% من ناخبي المعارضة يعارضون استمرار الحرب بغزة ويدعمون الإفراج عن الرهائن وإنهاء القتال
  • مدفعية الاحتلال تواصل إطلاق قذائفها شرق مدينة غزة
إذاعة الاحتلال: "صفارات الإنذار تدوي في مناطق واسعة وأوامر للمواطنين بالبقاء 10دقائق في الملاجئ"الكوفية إذاعة الاحتلال: صفارات الإنذار تدوي في مناطق واسعة وأوامر للمواطنين بالبقاء 10دقائق في الملاجئالكوفية إعلام الاحتلال: "دوي انفجارات في منطقة تل أبيب الكبرى وغرب الضفة الغربية وجبال غرب القدس"الكوفية جيش الاحتلال يزعم اعتراض صاروخ أطلق من اليمن تجاه الأراضي المحتلةالكوفية صافرات الإنذار تدوي في تل أبيب والقدس المحتلةالكوفية الزوارق الحربية تطلق النار باتجاه ساحل مدينة غزةالكوفية جيش الاحتلال يطلق قذائف دخانية في أجواء المناطق الشرقية من مدينة غزة بالتزامن مع إطلاق نار من آلياته العسكريةالكوفية ماذا لو قامت إسرائيل باحتلال قطاع غزة؟الكوفية أونروا: استئناف القصف وصعوبة وصول الإمدادات الإنسانية يؤثران على قدرة تلبية احتياجات سكان غزةالكوفية أونروا: يخضع نحو 69% من سكان قطاع غزة لأوامر تهجير نشطةالكوفية الأونروا: تقديرات الأمم المتحدة تشير إلى نزوح ما يقرب من 420 ألف شخص مجددا منذ انهيار وقف إطلاق النارالكوفية الأونروا: لم تدخل المساعدات والإمدادات الإنسانية إلى قطاع غزة منذ الثاني من مارس الماضيالكوفية استطلاع لمعاريف: 62% من ناخبي المعارضة يعارضون استمرار الحرب بغزة ويدعمون الإفراج عن الرهائن وإنهاء القتالالكوفية مدفعية الاحتلال تواصل إطلاق قذائفها شرق مدينة غزةالكوفية قوات الاحتلال تنسف مباني ومربعات سكنية شمال مدينة رفح جنوبي قطاع غزةالكوفية رئيس وزراء كندا: نحن بحاجة إلى التوصل إلى حل دائم قائم على دولتين للإسرائيليين والفلسطينيينالكوفية رئيس وزراء كندا: نحن بحاجة لوقف فوري لإطلاق النار وإطلاق سراح جميع الرهائن والمزيد من المساعدات الإنسانية لغزةالكوفية قوات الاحتلال تقتحم مدينة نابلسالكوفية وسائل إعلام يمنية: ارتفاع عدد الشهداء إلى 33 جراء قصف الطيران الأمريكي ميناء ومنشأة رأس عيسى النفطية في الحديدةالكوفية شهيدان جراء قصف مدفعي استهدف حي الشجاعية شرق مدينة غزةالكوفية

القيادي الطيراوي: مخيمات الضفة ملك الشعب الفلسطيني ولن يتم اغتيال سمعتها الوطنية   

18:18 - 23 نوفمبر - 2020
الكوفية:

رام الله: أكد القيادي الفتحاوي، جمال الطيراوي، اليوم الإثنين، أن المخيمات في الضفة الفلسطينية المحتلة، ملك الشعب الفلسطيني، مؤكدًا أن محاولات اغتيال سمعتها الوطنية لن تفلح.

وقال الطيراوي، "ما يجري من أحداث في المخيمات – الضفة- هذه الأيام، وإن بدت شكلا كما يروج لها البعض عبر منصات التواصل والاعلام ليصطنع لها عنوانًا، أن لها علاقة بأشخاص ضد الرئيس والشرعيات الفتحاويه والوطنيه، ولكن أرى من حيث الحقيقه والواقع شيئا مختلفا، ومن حيث المضمون والهدف".

وأوضح، "أرى أن ما يجري يقود حتمًا إلى استئصال أصل الحكاية، وما تبقى منها وهي- مخيمات الضفة - ولكن تحت غطاء و مظلة تارة فلتان، وتارة أخرى أن المخيمات ضد الشرعيه والرئيس ومن هنا لا بد من قراءة الماضي المرتبط بالحاضر بوقائع تاريخية:

1- لقد تم استئصال المقاومة الفلسطينية في طرابلس عام 1983 تحت يافطة الانشقاق.

2- ومنذ عام 1983-1987 أستمرت ما أصطلح على تسميتها حرب المخيمات، فتم تدمير مخيمات صبرا وشاتيلا وإفراغها مما تبقى من أهلها والمدافعين عنها.

3- وبعد ذلك في سياق كذبة مكافحة الإرهاب تم تدمير مخيم نهر البارد من الجيش اللبناني.

4- بعد ذلك تم تدمير قلعة اللجوء الفلسطيني في سوريا وهو مخيم اليرموك بعد زجه في الأحداث في سوريا وتم تشتيت سكانه".

وأضاف، "ما سبق وذكرته هو إيجاز وإشارات لتلميع الذاكرة وأخذ العبرة.وقراءة الحاضر، فإما أن يكون الوعي سيد الموقف، وإما أن الذي يجري سيقود حتما إلى استئصال أصل الحكاية وهي المخيمات في الضفة الفلسطينية المحتلة، ولكن تحت غطاء ومبررات يتم اختلاقها وبرعاية من الاحتلال حتى يتم تخريبها وتهجير أهلها، واغتيال سمعتها ومكانتها الوطنيه وتفريغها من رمزيتها الكفاحيه والوطنيه وشطبها من سجلات وكالة الغوث الدولية، ليكون ملف اللاجئين بحكم المنتهي.واسقاط كلمة اللجوء من هويتنا الوطنية".

وتابع، "وأخيرًا أقول إن المخيم هو ملك للشعب الفلسطيني ولفتح، فالمخيم لن يكون مشروعًا استثماريًا لأحد ومن يحاول اللعب بدماء أبناء المخيمات، واغتيال سمعتهم وتاريخهم الوطني سيكون مصيره إلى مزابل التاريخ".

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق