اليوم الجمعة 18 إبريل 2025م
تطورات اليوم الـ 32 من حرب الإبادة الجماعية على غزة بعد استئنافهاالكوفية مراسلنا: 4 شهداء بينهم طفلان في قصف من مسيرة إسرائيلية على منطقة الصفطاوي شمالي قطاع غزةالكوفية استطلاع: غالبية الإسرائيليين يؤيدون الإفراج عن الأسرى مقابل وقف الحربالكوفية مراسلنا: استهداف إسرائيلي محيط كراج رفح في وسط خان يونس جنوب قطاع غزةالكوفية الخارجية الفرنسية: منع سفر الفرنسيين إلى إيران مهما كان السببالكوفية الرئيس عباس يصل سوريا في زيارة رسميةالكوفية الاحتلال يجرف شوارع رئيسية وفرعية في برقين غرب جنينالكوفية القسام يفجر نفقا بقوة إسرائيلية ويستهدف 5 آليات عسكرية للاحتلال جنوب خانيونسالكوفية من قيود السجان إلى حرية الحروف: خالد عز الدين.. سارد الألم الفلسطيني بقلم من ذهبالكوفية استشهاد المسعف ياسر عادل قديح والشاب سليمان أبو دراز جراء قصف الاحتلال لمنزل في بلدة عبسان الكبيرةالكوفية هبة الغضب المتصاعدة ضد نتنياهو تحاصرها "الرسمية العربية"الكوفية التضحية بنتنياهو من أجل إسرائيلالكوفية ورطة غزة التي أزمنت ...!الكوفية قصف مدفعي وإطلاق نار مكثف من الآليات الإسرائيلية شرقي بلدة خزاعة شرقي خان يونسالكوفية مواطنو غزة رهائن - هآرتس: لقد استنفذت إسرائيل بنك أهدافها في القطاعالكوفية بطولة البريميرليغ: فرصة أمام ليفربول لحسم اللقبالكوفية ميسي: غوارديولا أضر بكرة القدمالكوفية مسؤولة أميركية: "لا مكان لحماس" في مستقبل غزةالكوفية مستوطنون بحماية قوات الاحتلال يقتحمون الأطراف الشرقية من بلدة بيتا جنوب نابلس.الكوفية 31 شهيدا جراء غارات الاحتلال على مناطق قطاع غزة منذ فجر اليومالكوفية

الشعبية: الحوارات الثنائية بين فتح وحماس هدفها إبقاء الوطن رهن الإنقسام والتشتت

14:14 - 01 نوفمبر - 2020
الكوفية:

غزة: أكدت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، أن أولى أولويات إعادة الاعتبار للمشروع الوطني الممثل بـ"مشروع التحرير والعودة والاستقلال"، الذي تأسست وانطلقت كل الفصائل لتحقيقه، يكمن في إعادة الاعتبار لمنظمة التحرير التي تعد الأداة الوطنية المناط بها تحقيق هذا المشروع.
وقال عضو اللجنة المركزية للجبهة وسام الفقعاوي في تصريحات صحفية، إنّ هذا المشروع (مشروع التحرير) وأداته (المنظمة)، بحاجة إلى حاضنتهما الشعبية، أي جماهير شعبنا الفلسطيني التي هي صاحبة المصلحة الأولى في ذلك كله".
وأوضح أن ذلك يتحقق "على قاعدة احترامها وصون وحدتها وحفظ حقوقها وتحقيق أهدافها، هنا يصبح الحديث عن الانتخابات تتويجا لمسار يرقى لأن يكون هدفًا ونتيجة في آن؛ لأن قاعدة التوافق الرئيسية والضمان لتحقيق المراد منها ينطلق مما سبق.

وأكدّ أن نهج التسوية في الساحة الفلسطينية هو الذي أسس لحالة الانقسام العامودية والأفقية التي تكرست بالانقسام في السلطة وعليها عام 2007، بكل ما ألحقه من ضرر فادح بالقضية والحقوق.
وأشار الفقعاوي إلى أنّ "الضمانة الفعلية لإنجاز وحدة وطنية حقيقية، يكمن في التأسيس لحوار وطني شامل، يكمل ما بدأه اجتماع الأمناء العامين، ويتجاوز الاختلالات الإدارية والسياسية التي ظهرت أثناء انعقاده، والتي تلته أيضًا".
كما حذر من الحوارات الثنائية بين فتح وحماس "التي تعيدنا لمربع الاتفاقات الثنائية القائمة على المحاصصة والتقاسم، وبالتالي إبقاء الحالة الفلسطينية رهن الانقسام والتشتت، وتابع، "هنا ننبه أن الوقت لم يعد يسعفنا كثيرًا لمثل هكذا حوارات تتجاوز الاتفاقات الوطنية ويعزز كل ما هو فئوي لا وطني".

 

كلمات مفتاحية
كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق