اليوم الاحد 24 نوفمبر 2024م
عاجل
  • الهلال الأحمر: 13 إصابة جراء سقوط صاروخ اعتراضي على عدة منازل في مخيم طولكرم
الهلال الأحمر: 13 إصابة جراء سقوط صاروخ اعتراضي على عدة منازل في مخيم طولكرمالكوفية الاحتلال يعتقل 3 مواطنين من بيتونيا والمغير قضاء رام اللهالكوفية تطورات اليوم الـ 415 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية صفارات الإنذار تدوي في عكا وحيفا وبمستوطنات بالضفةالكوفية غانتس يدعو للعمل بقوة ضد أصول الحكومة اللبنانيةالكوفية إصابة شاب برصاص الاحتلال في الفندقومية جنوب جنينالكوفية الاحتلال يصادر 52 ألف دونم بالضفة خلال العام الجاريالكوفية إطلاق نار من آليات الاحتلال شمال غربي مخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية رئيس هيئة مقاومة الجدار والاستيطان: الاحتلال صادَر 52 ألف دونم من أراضي الضفة خلال العام الجاريالكوفية 11800 حالة اعتقال في الضفة والقدس منذ 7 أكتوبر الماضيالكوفية الدفاع المدني محذراً: النازحون أمام مخاطر كبيرة بفعل مياه الأمطارالكوفية الاحتلال يوزع إخطارات هدم واستدعاءات في بلدة سلوانالكوفية «أونروا»: محاولات إدخال الدقيق لغزة تُجابه بعقبات كبيرةالكوفية 35 شهيدًا و94 مصاباً في 4 مجازر إسرائيلية بغزةالكوفية مستوطنون يدمرون أشجار الزيتون جنوب بيت لحمالكوفية طائرات الاحتلال تشن غارة عنيفة على وسط مدينة جباليا البلد شمال قطاع غزةالكوفية ميقاتي: استهداف إسرائيل الجيش اللبناني رسالة دمويةالكوفية الدوري الإيطالي: بيكولي يحرم فييرا فوزه الأول مع جنوىالكوفية أرتيتا: نوانيري يمنح آرسنال «كل الأسباب» للاستعانة بهالكوفية "أونروا": إمدادات الغذاء لا تلبي 6% من احتياج سكان غزةالكوفية

الشعبية: الحوارات الثنائية بين فتح وحماس هدفها إبقاء الوطن رهن الإنقسام والتشتت

14:14 - 01 نوفمبر - 2020
الكوفية:

غزة: أكدت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، أن أولى أولويات إعادة الاعتبار للمشروع الوطني الممثل بـ"مشروع التحرير والعودة والاستقلال"، الذي تأسست وانطلقت كل الفصائل لتحقيقه، يكمن في إعادة الاعتبار لمنظمة التحرير التي تعد الأداة الوطنية المناط بها تحقيق هذا المشروع.
وقال عضو اللجنة المركزية للجبهة وسام الفقعاوي في تصريحات صحفية، إنّ هذا المشروع (مشروع التحرير) وأداته (المنظمة)، بحاجة إلى حاضنتهما الشعبية، أي جماهير شعبنا الفلسطيني التي هي صاحبة المصلحة الأولى في ذلك كله".
وأوضح أن ذلك يتحقق "على قاعدة احترامها وصون وحدتها وحفظ حقوقها وتحقيق أهدافها، هنا يصبح الحديث عن الانتخابات تتويجا لمسار يرقى لأن يكون هدفًا ونتيجة في آن؛ لأن قاعدة التوافق الرئيسية والضمان لتحقيق المراد منها ينطلق مما سبق.

وأكدّ أن نهج التسوية في الساحة الفلسطينية هو الذي أسس لحالة الانقسام العامودية والأفقية التي تكرست بالانقسام في السلطة وعليها عام 2007، بكل ما ألحقه من ضرر فادح بالقضية والحقوق.
وأشار الفقعاوي إلى أنّ "الضمانة الفعلية لإنجاز وحدة وطنية حقيقية، يكمن في التأسيس لحوار وطني شامل، يكمل ما بدأه اجتماع الأمناء العامين، ويتجاوز الاختلالات الإدارية والسياسية التي ظهرت أثناء انعقاده، والتي تلته أيضًا".
كما حذر من الحوارات الثنائية بين فتح وحماس "التي تعيدنا لمربع الاتفاقات الثنائية القائمة على المحاصصة والتقاسم، وبالتالي إبقاء الحالة الفلسطينية رهن الانقسام والتشتت، وتابع، "هنا ننبه أن الوقت لم يعد يسعفنا كثيرًا لمثل هكذا حوارات تتجاوز الاتفاقات الوطنية ويعزز كل ما هو فئوي لا وطني".

 

كلمات مفتاحية
كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق