اليوم الاربعاء 13 نوفمبر 2024م
تطورات اليوم الـ 404 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية قوات الاحتلال تواصل إغلاق معابر غزة لليوم الـ 191 على التواليالكوفية الاحتلال يواصل عدوانه على لبنان لليوم الـ 52الكوفية صافرات الإنذار تدوي جنوب الجولان خشية تسلل طائرات مسيّرةالكوفية الاحتلال يقتحم قرية أم سلمونة جنوب بيت لحمالكوفية المقاومة العراقية تهاجم "هدفين حيويين" وسط وشمال فلسطين المحتلةالكوفية حالة الطقس اليوم الأربعاءالكوفية مدفعية الاحتلال تقصف مخيم جباليا وبيت لاهيا شمال غزةالكوفية اشتباك مع قوات الاحتلال خلال اقتحام قرية اليامون غرب مدينة جنينالكوفية طائرات الاحتلال تجدد غاراتها العنيفة على مخيم البريج وسط قطاع غزةالكوفية طائرات الاحتلال تستهدف شقة سكنية في منطقة عرمون في جبل لبنانالكوفية زوارق الاحتلال الحربية تطلق قذائفها غرب مخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية الاحتلال يواصل عدوانه على لبنان لليوم الـ 52الكوفية تطورات اليوم الـ404 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية الاحتلال يقتحم بلدة تلفيت جنوب نابلسالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة تلفيت جنوب نابلسالكوفية مقررة أممية: غزة تشهد أخطر الجرائم الدولية في العصر الحديثالكوفية قوات الاحتلال تقتحم قرية قريوت جنوب نابلسالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلاطة البلد شرق نابلسالكوفية جيش الاحتلال ينسف مجددا مباني سكنية في مخيم جباليا شمال غزةالكوفية

عمر: ماذا لو فازت حماس بالانتخابات التشريعية

09:09 - 26 سبتمبر - 2020
الكوفية:

القاهرة: قال الدكتور عماد عمر، الكاتب والمحلل السياسي الفلسطيني، إن إجراء الانتخابات العامة الفلسطينية بشكل متتالي يضع علامات استفهام حول جدية إجراء انتخابات الرئاسة الفلسطينية وانتخابات المجلس الوطني، في حال فازت حماس في الانتخابات التشريعية وحصلت على نسبة أعلى من حركة فتح.
وأوضح عمر، إن هذا سيعيد الحالة الفلسطينية إلى المربع الأول من أزمة الانقسام والتجاذبات والصراعات والاتهامات التي قد تضعنا في حالة لا تخدم القضية الفلسطينية بل تزيدها تعقيدا.
وأكد عمر، أن إجراء الانتخابات يتطلب مزيدا من الخطوات الاستباقية التي تدلل على جديتها وفي مقدمتها تحديد سقف تلك الانتخابات هل هو الدولة الفلسطينية أم السلطة الوطنية، ووقف كافة أشكال الاعتقال السياسي والافراج عن كل المعتقلين على خلفيات سياسية سواء في الضفة أو قطاع غزة، والعمل على استعادة حقوق الموظفين وعدم التمييز بينهم وبين الموظفين في وزارات ومؤسسات السلطة في الضفة، وتحديد مصير موظفين حكومة غزة وإنهاء كل القضايا الخلافية الأخرى حتى لا تكون بمثابة قنبلة موقوتة في وجه أي حكومة قادمة تثير الخلافات والصراعات من جديد.
وأشار عمر، إلى أن شعبنا يتتوق إلى الوحدة وإنهاء معاناة أربعة عشر عاما من الانقسام والحصار شهدتها ثلاث حروب متتالية تسببت بأزمات كبيرة للمجتمع الفلسطيني، فقد خلالها أحباء له وخيمت عليها أجواء من الإحباط وانتشار البطالة والفقر، وأجيال شعرت أن مستقبلها أصبح في عداد المجهول.
وتمنى عمر، أن تكون الانتخابات نزيهة وشفافة يشارك فيها الكل الفلسطيني بدون استثناء، وتكون مدخل لبناء نظام سياسي مبنى على أساس الديمقراطية والتعددية السياسية بمشاركة كل قوى الشعب الفلسطيني.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق