اليوم الخميس 10 إبريل 2025م
عاجل
  • الخارجية الأردنية: نرحب بقرار اليونسكو الذي يطالب إسرائيل بوقف جميع إجراءاتها الأحادية بالبلدة القديمة للقدس
  • غوتيريش عبر منصة إكس: لا يمكن إدخال أي إمدادات إنسانية إلى غزة حاليا
  • قصف مدفعي لقوات الاحتلال يستهدف شرق مدينة رفح جنوبي قطاع غزة
الخارجية الأردنية: نرحب بقرار اليونسكو الذي يطالب إسرائيل بوقف جميع إجراءاتها الأحادية بالبلدة القديمة للقدسالكوفية غوتيريش عبر منصة إكس: لا يمكن إدخال أي إمدادات إنسانية إلى غزة حالياالكوفية تطورات اليوم الـ 24 من حرب الإبادة الجماعية على غزة بعد استئنافهاالكوفية قصف مدفعي لقوات الاحتلال يستهدف شرق مدينة رفح جنوبي قطاع غزةالكوفية ترامب: الخيار العسكري ضد إيران سيكون مطروحاً إذا رفضت إبرام اتفاق معناالكوفية نتنياهو: أواصل العمل بكل الطرق لإعادة جميع "المختطفين"الكوفية نحنُ الحكايةُ إنْ نُسِيَتْ ...!الكوفية وزير الخارجية السعودي يناقش مع نظيره الأميركي في واشنطن الوضع في غزة واليمنالكوفية قوات الاحتلال تفرغ شاحنة محملة بالخنازير شرق مدينة طولكرمالكوفية مصادر محلية: الجيش الإسرائيلي ينفذ عملية نسف لمبان سكنية في مدينة رفح جنوبي قطاع غزةالكوفية تيار الإصلاح: الشعب الفلسطيني يدرك دور الإمارات الثابت في دعم القضية رغم تصريحات البرغوثي المشبوهةالكوفية كارثة إنسانية في غزة.. 60 ألف طفل يعانون من سوء التغذية الحاد بسبب الحصارالكوفية مراسلنا: طواقم الإسعاف تجلي مصابين برصاص جيش الاحتلال من بلدة الشوكة شرقي مدينة رفحالكوفية الهلال الأحمر المصرى يتشرف بزيارة تاريخيّة لمركزه اللوجيستى الرئيسى لدعم غزة من الرئيسين المصرى والفرنسيالكوفية المتحدثة باسم مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية بغزة: لا مكان آمنا في غزةالكوفية ماكرون: فرنسا قد تعترف بدولة فلسطين في يونيو المقبلالكوفية مصر: إغلاق الاحتلال مدارس الأونروا يمثل انتهاك صارخ للقانون الدوليالكوفية إصابة 7 مواطنين بالرصاص الحي والمطاطي خلال اقتحام الاحتلال مخيم بلاطةالكوفية كاتس يكشف عن خطط إسرائيلية لقطع أوصال غزة والتوسع في الأراضي المحتلةالكوفية مراسلنا: مدفعية الاحتلال تجدد قصف المنطقة الشرقية من مدينة غزةالكوفية

"الدرونز" تضع الأمن العراقي في مأزق

07:07 - 13 أغسطس - 2020
الكوفية:

بغداد: يواجه العراق تحديا أمنيا جديدا، يتمثل في عدم قدرته على ضبط الطائرات بدون طيار التي تزايد استخدامها في البلاد بشكل كبير خلال الأشهر الماضية، من قبل مسلحي داعش، وذلك في مهاجمة القوات الأمنية من خلال تحميلها بصواريخ وإلقائها على مواقع تابعة لها فضلا عن استخدامها من أجل تهريب المخدرات وعمليات الاغتيال.
ولا يمتلك العراق أنظمة دفاع ضد الطائرات المسيرة لاعتراضها، فضلا عن أن عملية رصدها وإسقاطها مكلفة للغاية، إذ أن سعرها لا يتجاوز مئات الدولارات في حين أن أي صاروخ يطلق للتعامل معها يكلف الدولة قرابة ثلاثة ملايين دولار، لذا فمهمة القوات الأمنية في هذا المجال تبدو صعبة للغاية.
وأرجح خبراء أمنيون أن طائرة (الدرونز) تستطيع التحليق بارتفاع منخفض وليس لها بصمة حرارية، وأن استخداماتها في العراق مؤخرا لم تقتصر على تنظيم داعش أو الجماعات المسلحة، فقد تم توظيفها مؤخرا من قبل العصابات في العمليات المنافية للقانون.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق