اليوم الاربعاء 09 إبريل 2025م
عاجل
  • مصادر محلية: قوات الاحتلال تقتحم قرية فحمة جنوب غرب جنين وتُطلق قنبلة إضاءة بالأجواء
  • مصادر محلية: اندلاع حريق جرّاء إلقاء الاحتلال قنابل الصوت والغاز في بلدة العيساوية بالقدس المحتلة
  • قناة كان العبرية: صاروخ أُطلق من اليمن باتجاه إسرائيل وسقط في السعودية
  • مراسلنا: إصابات بقصف مدفعية الاحتلال على حي العمور في بلدة الفخاري شرق خانيونس
  • مصادر محلية: اندلاع مواجهات عنيفة في قرية العيساوية بالقدس المحتلة
مصادر محلية: قوات الاحتلال تقتحم قرية فحمة جنوب غرب جنين وتُطلق قنبلة إضاءة بالأجواءالكوفية إعلام عبري: الجيش حاول تصفية قائد كتيبة الشجاعية ونتائج الهجوم ما تزال مجهولةالكوفية قبل دقائق من عرضه.. منع فيلم "استنساخ" يثير الجدلالكوفية مصادر محلية: اندلاع حريق جرّاء إلقاء الاحتلال قنابل الصوت والغاز في بلدة العيساوية بالقدس المحتلةالكوفية قناة كان العبرية: صاروخ أُطلق من اليمن باتجاه إسرائيل وسقط في السعوديةالكوفية مراسلنا: إصابات بقصف مدفعية الاحتلال على حي العمور في بلدة الفخاري شرق خانيونسالكوفية مصادر محلية: اندلاع مواجهات عنيفة في قرية العيساوية بالقدس المحتلةالكوفية اليونسكو تعتمد قرارين لصالح فلسطينالكوفية إدارة ترامب تتخد قرارا جديدا معادي للقضية الفلسطينيةالكوفية محور ميراج تحت نيران الاحتلال.. الكوفية ترصد التفاصيلالكوفية ياسين بونو: هدفنا الوصول لأبعد مرحلة في مونديال الأنديةالكوفية كارثة غير مسبوقة.. الاحتلال يمنع المساعدات عن غزة للشهرة الثاني على التواليالكوفية صرخات من تحت الركام.. الشجاعية تستغيث بعد قصف مربع سكنيالكوفية المحافظة الوسطى تحت النار! استهدافات متواصلة تُثقل كاهل الأبرياء وتُعيد رسم ملامح الرعب!الكوفية تصعيد إسرائيلي خطير.. مستوطنون يتأهبون لـ"ذبح القرابين" داخل المسجد الأقصىالكوفية تصعيد إسرائيلي خطير.. مستوطنون يتأهبون لـ"ذبح القرابين" داخل المسجد الأقصىالكوفية لتجنب اعتقاله.. طائرة نتنياهو تسلك مسارًا طويلًا إلى واشنطنالكوفية جيش الاحتلال يعلن سقوط إحدى مسيراته داخل الأراضي اللبنانيةالكوفية غارة إسرائيلية على خان يونس تسفر عن شهيد وعدد من المصابينالكوفية غارة إسرائيلية على محيط المدرسة الرسمية في بلدة رامية جنوب لبنانالكوفية

فيديو|| مختص تربوي يكشف لـ"الكوفية" عن أسباب ارتفاع نسب نجاح "التوجيهي"

19:19 - 11 يوليو - 2020
الكوفية:

غزة: أكد المختص التربوي، الدكتور خالد المزين، اليوم السبت، أن نسب النجاح في الثانوية العامة لهذا العام، تخطت الأعوام السابقة رغم الظروف الصعبة التي تمر بها فلسطين.

وقال المزين، في تصريحات خاصة لـ"الكوفية"، "نقدم التهاني لطلبة الثانية العامة في الضفة وغزة والسجون، الذين تقدموا رغم الظروف الصعبة والأحداث الأليمة التي تعصف بنا، ورغم المؤامرات والحصار، وتفشي فيروس كورونا".

وأضاف، "كنا من الدول القليلة التي أقيمت فيها اختبارات الثانوية العامة بنفس المنهجية ضمن إجراءات السلامة التامة، وصارت الأمور على خير وهو شيء يذكر لفلسطين أنها من أوائل الدول التي تجاوزت الأزمة وأجرت اختبارات الثانوية العامة".

وتابع، "لوحظ تقدم في نسبة النجاح في الثانوية العامة لهذا العام وهذا يعود للصمود والتحدي من قبل شعبنا وطلابنا الذين يثبتون جيلا بعد جيل أنهم قادرون على حمل الأمانة والتمسك بأرضهم رغم المؤامرات التي تعصف بهم".

وحول أسباب ارتفاع نسب النجاح، أوضح المزين، أن "جهود المعلمين الذين واصلوا العمل مع الطبة الليل بالنهار رغم أزمة كورونا والطوارئ وتعطيل الحياة العلمية في الضفة وغزة، إلا أنهم بقوا على تواصل معهم عبر التطبيقات الافتراضية والبطاقات والتواصل المباشر عبر موقع التواصل الاجتماعي"، لافتا إلى أن "المعلمين كان لهم السهم الأكبر في هذا العرس الوطني الكبير، لأن ملف الثانوية العامة من الملفات التي تجمع الضفة وغزة دون فرقة وانقسام".

وأردف، أن "أولياء الأمور أولوا اهتماما كبيرا بأبنائهم ووقفوا مهم وشدوا من أزرهم ودعموهم، وهذا شيء يذكر لهم ونقدر لهم هذا الجهد ونبارك لهم تفوق أبنائهم".

وأشار إلى أن "مؤسسات المجتمع المدني والمؤسسات الحكومية وفرت الأجواء المناسبة للطلبة كوزارة الداخلية والصحة وجميع الطواقم العاملة، وبفضل الله لاقت استحسانا كبيرا وتقدما عن العام الماضي بنسبة 3% فكل الشكر والتقدير للطواقم العاملة".

وبين أن "هناك أزمة كبيرة وواقع اقتصادي وسياسي صعبين وحصار مفروض، وعوائق كبيرة تقف أمام الطلاب، لذلك تجد بعض المؤسسات تساعد الطلبة بدعمهم في الرسوم الدراسية وقروض التعليم العالي إلا أن ذلك لا يكفي".

وطالب المزين، في ختام تصريحاته لـ"الكوفية" "الحكومة والفصائل والمؤسسات الكبيرة أن تقف مع الطلبة لإتاحة الفرصة لهم في التقدم في المجالات التي يرغبون فيها، لنبني فيهم روح المعرفة والعلم للوقوف في وجه الحصار والمؤامرات، أما إن استسلمنا للحالة فالنتائج ستكون كارثية على أجيال مختلفة، ربما ترغب في تخصصات والواقع الاقتصادي يمنعها من استكمال أحلامها وموتها وأهدافها".

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق