اليوم السبت 07 يونيو 2025م
مراسلنا: شهيدان إثر قصف على بركة تجميع مياه الأمطار الي تؤوي نازحين في خان يونس جنوبي قطاع غزةالكوفية طبيب مشارك بأسطول الحرية: نتوقع هجوما عنيفا من القوات الإسرائيلية عليناالكوفية مصادر عبرية تحت بند سمح بالنشر: تم تسلم جثمان محمد السنوار من قبل الجيش وهو موجود في إسرائيل الآنالكوفية مصادر عبرية: على عكس الشائعات على الإنترنت لم يتم العثور على جثة الأسير هدار جولدين في قطاع غزةالكوفية مراسل الكوفية: 6 شهداء وصلوا المستشفى المعمداني بمدينة غزة إثر استهداف منزل في جباليا البلدالكوفية قوات الاحتلال تحاصر مكاناً يتواجد فيه الأسير الإسرائيلي متان تسنجاوكرالكوفية والدة الأسير "تسنجاوكر" تهدد نتنياهو: إذا عاد ابني في كيس، سأكون كابوسكالكوفية جيش الاحتلال يزعم العثور على جثمان محمد السنوار في خانيونسالكوفية مصادر طبية: 66 شهيدا جرء غارات إسرائيلية على مناطق عدة في قطاع غزة منذ فجر اليومالكوفية مراسل الكوفية: جيش الاحتلال ينفذ 3 غارات متتالية جنوب شرق مدينة خانيونسالكوفية 5 شهداء وإصابات بنيران طائرة مسيَرة لجيش الاحتلال في حي التفاح شرق مدينة غزّةالكوفية سرايا القدس: قصفنا تجمعا لجنود وآليات العدو المتوغلة بمحيط منطقة السطر الشرقي شمال شرقي خان يونسالكوفية موقع واللا العبري عن مصادر: من المحتمل وجود جثث لمحتجزين إسرائيليين في محيط المشفى الأوروبي شرق خانيونسالكوفية سرايا القدس: أوقعنا قوة صهيونية تحصنت داخل منزل في كمين محكم أمس الجمعة بمنطقة تل الزعتر شرق جبالياالكوفية شهيدان إثر قصف مسيرة الاحتلال محيط ملعب الدرة في مدينة دير البلح وسط قطاع غزةالكوفية تعرف عليها.. الاحتلال يعلن عن مناطق جديدة للإخلاء في قطاع غزةالكوفية إدارة ترامب تبحث تمويلًا لصندوق مساعدات غزة بطلب إسرائيليالكوفية أبو عبيدة: لقد حافظنا على حياتة الأسير متان تسنجاوكر مدة عامٍ و8 شهور وقد أعذر من أنذرالكوفية أبو عبيدة: في حال قُتل هذا الأسير تسنجاوكر خلال محاولة تحريره فإن جيش الاحتلال سيكون هو المتسبب في مقتلهالكوفية أبو عبيدة: نحن نؤكد بشكلٍ قاطعٍ أن العدو لن يتمكن من استعادته الأسير الإسرائيلي متان تسنجاوكر حياًالكوفية

خالد: أمريكا تروج لحلول تأخذ في الاعتبار ما فرضه الاحتلال على الأرض كـ"أمر واقع"

11:11 - 26 يناير - 2020
الكوفية:

رام الله: دعا تيسير خالد، عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إلى الكف عن التصرف بأسلوب الخارجين عن القانون، وعن تسويق بنيامين نتنياهو وزعماء معسكره اليميني المتطرف بهدايا متتالية بدءا بالاعتراف بالقدس عاصمة لدولة الاحتلال الإسرائيلي، مرورا بالاعتراف بالسيادة الإسرائيلية على هضبة الجولان السوري المحتل، وانتهاء بمحاولة تصفية وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين وتصفية حقهم في العودة الى ديارهم، التي هجروا منها بالقوة العسكرية الغاشمة.

وأضاف خالد، في تصريحات صحفية اليوم الأحد، بأن دعوة الإدارة الأمريكية لكل من زعيم الليكود بنيامين نتنياهو وزعيم كاحول لافان، بيني غانتس لزيارة واشنطن للتباحث معهما في تفاصيل صفقة القرن قبل طرحها إلى العلن في سوق السياسة الأمريكية – الإسرائيلية عمل استفزازي وعدائي وينطوي على إهانة بالغة للمجتمع الدولي بشكل عام والدول العربية المعنية بشكل خاص، لأنه يتعامل معها كما لو كانت غير معنية وغير موجودة في أحد أخطر القضايا التي تهدد في حال استمرارها دون حلول شاملة ومتوازنة الاستقرار والأمن في المنطقة فضلا عن  الأمن والسلم الدوليين.

وتابع، أن الإدارة الأمريكية التي تروج لحلول تأخذ في الاعتبار الحقائق التي فرضتها سلطات وقوات الاحتلال على الأرض على امتداد السنوات حسب زعمها تتجاهل بشكل كامل أن هذه الحقائق قد جرى فرضها بالقوة الغاشمة، ولا ترى أن دولة إسرائيل هي الدولة التي لا تنافسها أي دولة في العالم في كثافة استخدامها للرصاص الحي والرصاص المطاطي وقنابل الغاز والصوت أمريكية الصنع على امتداد سنوات طويلة ضد المتظاهرين السلميين، الذين يدافعون بصدور عارية عن أراضيهم، التي تزحف  عليها المستوطنات والبؤر الاستيطانية، التي تحولت إلى ملاذات آمنة لمنظمات الإرهاب اليهودي في ظل حماية ميدانية تامة يوفرها لها جيش الاحتلال وأذرعه المدنية والأمنية المختلفة وحماية سياسية ودبلوماسية يوفرها لها الدعم الاعمى الذي تقدمه الإدارة الأمريكية وسفيرها العامل في تل أبيب.

وأكد تيسير خالد، أن الهدف الذي تسعى له الإدارة الأمريكية من وراء دعوة قادة إسرائيل إلى واشنطن ومن وراء التلويح بعرض خطتها لتصفية القضية الفلسطينية، فيما بات يعرف بصفقة القرن، هو تقديم هدية مجانية جديدة لبنيامين نتنياهو ومعسكره اليميني المتطرف على أبواب انتخابات الكنيست في الثاني من مارس/آذار المقبل، وأن ما تروج له هذه الإدارة  هو السراب بحد ذاته، وأن أحدا من الفلسطينيين لا يمكن أن يكون شريكا لها في تسويق بضاعتها السامة والفاسدة، وأن من الأفضل لهذه الإدارة العودة إلى ميثاق الامم المتحدة وقيم المجتمع الدولي المتحضر واحترام القانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية والكف عن التصرف كما يتصرف الخارجون عن القانون.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق