اليوم الخميس 24 إبريل 2025م
القناة 15 العبرية: مرافقو نتنياهو يزعمون إسقاط مسيّرة كانت تحلّق بالقرب من موكب بنيامين نتنياهو في القدسالكوفية نتنياهو: لن نتراجع عن استعادة المختطفين والقضاء على حماسالكوفية مسؤول بالجبهة الديمقراطية: نعلن تعليق مشاركتنا في اجتماعات المجلس المركزي الفلسطيني والانسحاب منهالكوفية استشهاد 3 مواطنين بينهم صحفي في قطاع غزةالكوفية اندلاع مواجهات في مخيم الفوار جنوب الخليل وقوات الاحتلال تطلق الرصاص الحيالكوفية اندلاع مواجهات مع قوات الاحتلال جنوب بيت لحمالكوفية عضو مجلس الحرب السابق غادي آيزنكوت: لن ننجح في مهامنا الأمنية إلا إذا تم استدعاء الحريديم للخدمة العسكريةالكوفية لابيد: يجب إعادة المختطفين الآن وبعدها يمكن القضاء على حماسالكوفية مدفعية الاحتلال المتمركزة شرق حي الزيتون تطلق قذائفها صوب مدينة بيت حانون شمال القطاعالكوفية 3 شهداء في قصف من مسيرة إسرائيلية على مواطنين في مدينة دير البلح وسط قطاع غزةالكوفية افتتاح معرض "الأونروا.. إلى أين؟" في متحف ياسر عرفاتالكوفية طيران الاحتلال يطلق نيرانه تجاه مناطق شمالي مدينة رفح جنوبي قطاع غزةالكوفية "إنستغرام" يستخدم الذكاء الاصطناعي لمراقبة المراهقينالكوفية العفو الدولية تتهم إسرائيل بشن هجمات عشوائية على المدنيين في لبنانالكوفية إعلام عبري: قوات الإطفاء لا تسيطر على الحرائق المندلعة منذ ظهر اليوم في منطقة جبال غرب القدسالكوفية إعلام عبري: حرائق ضخمة ما زالت مشتعلة قرب الشارع رقم واحد الواصل بين تل أبيب والقدسالكوفية نتنياهو: سنمنع إيران من الحصول على السلاح النوويالكوفية نتنياهو: سنقضي على جميع قدرات الحركة وسنعيد جميع مختطفيناالكوفية نتنياهو: لن نتخلى أبدا عن تحقيق النصر في الحربالكوفية نتنياهو: لن نسمح بإقامة خلافة إسلامية في الشمال أو الجنوب أو أي مكان آخرالكوفية

افتتاح معرض "الأونروا.. إلى أين؟" في متحف ياسر عرفات

21:21 - 23 إبريل - 2025
الكوفية:

رام الله: افتُتح في متحف ياسر عرفات، في مدينة رام الله، معرض "الأونروا.. إلى أين؟"، الذي يتناول وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" منذ تأسيسها في العام 1949، ويستمر حتى 15 تشرين الأول 2025.

وشهد الافتتاح، مشاركة رسمية وشعبية حاشدة، ضمت شخصيات سياسية وثقافية وإعلامية فلسطينية وأجنبية، وعددا من السفراء المعتمدين في فلسطين.

وشدد رئيس مجلس إدارة مؤسسة ياسر عرفات، أحمد صبح، في كلمته الافتتاحية، على أهمية وكالة الأونروا التي أُنشئت بقرار دولي أممي لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين، وكشاهد على استمرار النكبة وعجز المجتمع الدولي عن حلّ قضية اللاجئين بتأمين عودتهم إلى أراضيهم التي هجّروا منها بقوة الاحتلال، كما أدان ما تقوم به القوة القائمة بالاحتلال بمنع وحظر عمل الوكالة، والتدمير المنهجي للمخيمات في غزة وشمال الضفة وتهجير سكانها، مشيرا إلى أن إغلاق الاحتلال المقر الرئيسي للوكالة في القدس يُعد انتهاكاً للقانون الدولي.

وقدم صبح، الشكر لوكالة الأونروا والهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون ووكالة وفا والجهاز المركزي للإحصاء، وللجنة المتحف ورئيستها عضو مجلس إدارة مؤسسة ياسر عرفات علا عوض، وللفنانين: تيسير بركات وخالد حوراني وعلي البابا، والمخرج بشار أبو عسكر على ما قدموه في الإعداد لهذا المعرض.

بدوره، قال وزير الثقافة عماد حمدان: يأتي هذا المعرض الهام في هذه الفترة المفصلية التي يتعرض فيها قطاع غزة ومخيماتنا في شمال الضفة لهجمة شرسة من الاحتلال، الذي صعّد استهدافه للاجئ، بالتالي استهداف حق العودة، وأدعو إلى دعم وكالة الأونروا ماليا وسياسيا حتى تحقيق عودة أبناء شعبنا".

أما عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، رئيس دائرة شؤون اللاجئين، أحمد أبو هولي، فقال إن هذا ليس معرضا لفلسطين بل للعالم، في وقت تحتاج فيه الأونروا إلى الدعم المالي والسياسي، والتي تقدم الخدمات لأكثر من 6 ملايين لاجئ.

وشدد، على أن "الأونروا" يجب أن تبقى في خدمة للاجئين، وأنه لا بديل عنها مهما حاول الاحتلال.

يذكر أن هذا المعرض هو الحادي عشر ضمن سلسلة المعارض التي ينظمها متحف ياسر عرفات لتسليط الضوء على دور الأونروا باعتبارها أحد الفصول الأطول في تاريخ القضية الفلسطينية، وعلى التداعيات الكارثية المترتبة على حظرها والتي تمس بشكل مباشر حياة ملايين اللاجئين الفلسطينيين.

ويتناول المعرض وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" لأهمية ما قامت به منذ تأسيسها في العام 1949 بقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة 302، بهدف تقديم المساعدات الإنسانية والإغاثية للاجئين الفلسطينيين الذين هُجروا قسراً إثر النكبة، والآثار المترتبة على قرار الكنيست الإسرائيلية الصادر في 29 تشرين الأول 2024 بحظر عملها.

ويتكون المعرض من مجموعة أعمال فنية وصور وفيديوهات، بالإضافة إلى مقتنيات حصل عليها المتحف من الأونروا كخيمة وآلة طباعة وتصوير وحفظ ملفات تم استخدامها على مدار العقود الماضية، كما يعمل على سرد معلومات ووثائق مهمة عن الأونروا وعملها.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق