اليوم الثلاثاء 08 إبريل 2025م
عاجل
  • مراسلنا: طائرات الاحتلال تجدد غاراتها العنيفة على مشروع بيت لاهيا شمالي قطاع غزة
  • 59 شهيدا جراء غارات الاحتلال على قطاع غزة منذ فجر الاثنين
  • 5 شهداء جراء قصف الاحتلال منزلًا قرب السفينة شمال غربي مدينة غزة
أونروا: النظام الصحي في قطاع غزة بالكامل يتعرض للهجومالكوفية بث مباشر | تطورات اليوم الـ 22 من حرب الإبادة الجماعية على غزة بعد استئنافهاالكوفية 5 شهداء جراء قصف الاحتلال منزلا غربي مدينة غزةالكوفية نقابة الصحفيين: الاحتلال يرتكب مذبحة فظيعة بحق الصحفيين في خان يونسالكوفية 9 شهداء جراء قصف الاحتلال منزلا غرب دير البلحالكوفية مراسلنا: طائرات الاحتلال تجدد غاراتها العنيفة على مشروع بيت لاهيا شمالي قطاع غزةالكوفية لازاريني: مليونا شخص في غزة يعانون آثار الصدمات النفسية جراء الحربالكوفية الأورومتوسطي: إسرائيل تجاهر بقتل الصحفيين في غياب المحاسبة الدوليةالكوفية 59 شهيدا جراء غارات الاحتلال على قطاع غزة منذ فجر الاثنينالكوفية 5 شهداء جراء قصف الاحتلال منزلًا قرب السفينة شمال غربي مدينة غزةالكوفية ارتفاع عدد الشهداء إلى 9 جراء قصف الاحتلال منزلا غربي مدينة دير البلح وسط قطاع غزةالكوفية مخيمر: ضمير العالم الإنساني صمت وخذل نساء وأطفال غزةالكوفية شبكة مراسلو الكوفية.. تغطية المستجدات والتطورات في جميع المدن الفلسطينيةالكوفية ليلة دامية في غزة.. خيام النازحين حصون هشة أمام صواريخ نتنياهوالكوفية شمال قطاع غزة يختفي عن الخريطة جراء القصف الإسرائيلي العنيفالكوفية إبادة متعددة الأوجه.. كيف يتم تجويع وتهجير أهل غزة في ظل الخذلان العالميالكوفية صحفي فلسطيني أكلته نيران الاحتلال أمام العالم.. إسرائيل تتلذذ بقتل الفلسطينيينالكوفية غزة المحاصرة.. النزوح القسري وسط الاستهدافات العنيفة والغياب التام للخدمات الطبيةالكوفية ماذا يحدث في الشارع الفلسطيني.. مراسلو الكوفية يرصدون التفاصيلالكوفية صمت العالم أمام المجزرة.. 15 طفلاً استشهدوا في طابور الخبز بغزةالكوفية

الإعلام تحت النار.. حين يصبح الصحفي هدفًا

18:18 - 07 إبريل - 2025
لمياء حاتم عثمان
الكوفية:

في الحروب، يُفترض أن يكون الصحفي عين الحقيقة التي تنقل ما يحدث على الأرض، لكنه في غزة بات هدفًا مباشرًا للنيران، لا فرق بينه وبين أي مدني آخر. ومع استمرار العدوان، تحوّل العمل الصحفي من مهنة لنقل المعلومة إلى مخاطرة يومية قد تنتهي بفقدان الحياة.

منذ بداية العدوان الأخير على غزة، استُهدف العشرات من الصحفيين بشكل مباشر، ما أدى إلى استشهاد عدد منهم أثناء تأديتهم لواجبهم المهني، رغم ارتدائهم السترات والخوذ المخصصة للصحفيين، والتي تميزهم بوضوح عن المدنيين والعسكريين.

المصور الصحفي أحمد الكحلوت يقول: "نُخاطر بحياتنا حتى لا يبقى العالم أعمى عن الحقيقة. نحن لا نحمل سلاحًا، بل نحمل الكاميرا والقلم، ومع ذلك نُقتل بدم بارد".

وقد أظهرت الصور التي تناقلتها وسائل الإعلام المحلية والدولية حجم الدمار والخطر الذي يواجهه الصحفيون أثناء تغطيتهم للقصف في الأحياء السكنية والمناطق الحدودية. كما أن بعض المؤسسات الإعلامية تعرضت للقصف المباشر، مما أدى إلى توقفها عن العمل.

الإعلام في غزة أصبح جزءًا من معركة الوجود، ليس فقط في نقل الحدث بل في إثبات الرواية الفلسطينية أمام العالم. وعندما يُستهدف الصحفي، فإن ذلك لا يعني فقط إسكات صوت، بل طمس حقيقة وكتم صرخة شعب بأكمله

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق