اليوم الاثنين 21 إبريل 2025م
نتنياهو من ورطة إلى أخرىالكوفية صاحب الغبطة البطريرك ثيوفيلوس الثالث ينعي قداسة البابا فرنسيسالكوفية تطورات اليوم الـ 35 من حرب الإبادة الجماعية على غزة بعد استئنافهاالكوفية بالفيديو || "القسام" تعرض مشاهد لكمين "كسر السيف" ببيت حانونالكوفية نتنياهو يمثُل للمرة الـ23 أمام المحكمة المركزية للرد على تهم فسادالكوفية 39 شهيدًا و62 إصابة وصلوا مستشفيات غزة خلال 24 ساعة الماضيةالكوفية نادي الأسير: تصاعد الجرائم الممنهجة بحق الأسرى وتدهور صحي واسع في صفوفهمالكوفية "التعليم العالي" تطلق مُسابقة أفلام وثائقية طلابية حول الحرم الإبراهيميالكوفية الأونروا: لا شيء يمكن أن يبرر العقاب الجماعي للشعب الفلسطينيالكوفية ثلاثة شهداء إثر قصف الاحتلال مناطق في خان يونسالكوفية بالأسماء: الاحتلال يُفرج عن 10 أسرى من قطاع غزةالكوفية الاحتلال يعتقل 20 مواطنا من الضفة بينهم أطفالالكوفية "التربية والتعليم العالي" تعلن عن منح دراسية في باكستانالكوفية الفاتيكان يعلن وفاة البابا فرنسيسالكوفية مصر تدين دعوات منظمات استيطانية إسرائيلية متطرفة لتفجير الأقصىالكوفية المنتخب الفلسطيني يفوز بوصافة كأس أفريقيا للمواي تايالكوفية 8 شهداء وإصابات إثر قصف الاحتلال مناطق في قطاع غزةالكوفية أسعار الذهب تبلغ قمة غير مسبوقةالكوفية الطقس: الحرارة أعلى من معدلها السنوي بحوالي 6 درجاتالكوفية أبرز عناوين الصحف الفلسطينيةالكوفية

ساوثغيت للإنجليز: علموا أولادكم الإيمان والتحمل

13:13 - 19 مارس - 2025
الكوفية:

متابعات: طالب السير غاريث ساوثغيت، المدير الفني للمنتخب الإنجليزي لكرة القدم السابق، بتعليم الشباب في بريطانيا الإيمان والقدرة على التحمل، مستشهداً بتجاربه في كرة القدم.

وذكرت وكالة الأنباء البريطانية (بي إيه ميديا) أن مدرب المنتخب الإنجليزي السابق سار على نهج المؤلفين المشهورين، والممثلين، ورواد الأعمال، وأفراد العائلة المالكة في إلقاء محاضرة ريتشارد ديمبلبي السادسة والأربعين في جامعة لندن.

وتحت عنوان «اللعبة الجميلة: بناء الإيمان والقدرة على التحمل لدى الجيل الأصغر»، سخَّر ساوثغيت المحاضرة لوصف كيف أن مسيرته بصفته لاعباً ومدرباً قد شكَّلت نظرته للمجتمع.

وكان ساوثغيت (54 عاماً) قد استقال من منصبه بصفته مديراً فنياً للمنتخب الإنجليزي بعد خسارته أمام إسبانيا في نهائي بطولة أمم أوروبا التي أقيمت الصيف الماضي، بعد أن قضى 8 سنوات في تدريب الفريق.

وقال: «الليلة، أودُّ التحدث عن ركلتي جزاء مختلفتين للغاية، يفصلهما أكثر من عقدين من الزمن، ولكنهما مرتبطتان بخاصيتين أقوى بكثير من كرة القدم».

وأضاف: «هذه الصفات هي التي ساعدتني عندما كنت محبطاً، وأعطتني الاستقرار في النجاح، ومنحتني هدفاً وسط ضجيج الحياة العامة. إنها صفات يحتاج إليها الجميع، صغيراً وكبيراً، في كل يوم من أيام حياتهم. إنها الإيمان والمرونة».

وبدأ بركلة الجزاء التي أهدرها في «يورو 1996»، والتي أنهت آمال إنجلترا في الوصول للنهائي، وقال إن هذا الأمر كان يطارده دائماً، ووصف ساوثغيت كيف تعلم ونضج من هذه التجربة الصعبة.

وجعل تغيير ثقافة وصورة منتخب إنجلترا أولويته الكبرى بعد توليه المنصب، ورأى الفرق عندما صعد إريك داير إلى نقطة الجزاء ليرسل إنجلترا إلى دور الثمانية بكأس العالم 2018.

وقال ساوثغيت: «في 1996، سرت 30 ياردة لنقطة الجزاء وأنا أثق بأنني سأضيعها. في 2018، سار إريك الـ30 ياردة نفسها، ولكنه مؤمن بأنه سيسجل».

وأشار إلى تأثير وسائل التواصل الاجتماعي والمؤثرين ونقص وجود القدوة الذكور في حياة الجيل الحالي من الشبان، بوصفه سبباً في «معاناتهم».

وأعرب عن اعتقاده بأن الشباب لم يحصلوا على فرصة كافية لتجربة الفشل وهم أطفال، وتطوير المرونة اللازمة للتغلب عليه.

وقال ساوثغيت: «مع إنجلترا، أعطينا أنفسنا أفضل فرصة للنجاح. ويجب أن نعطي شبابنا أيضاً أفضل فرصة للنجاح. هذه هي الرسالة التي نحتاج إلى تقديمها للشباب اليوم».

وأضاف: «لن يفوز كل الأشخاص بالبطولات، ولن يكون كل الأشخاص في القمة بمجالهم. لكن يمكن للجميع أن يعيشوا حياة يسعون فيها دائماً إلى الأفضل».

وأكد: «بهذه الطريقة سننشئ جيلاً شاباً، ومجتمعاً، وأمة نفخر بها جميعاً. أتطلع إلى القيام بأي دور يمكنني من المساعدة في تحقيق ذلك».

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق