اليوم الخميس 23 يناير 2025م
حماس: سنسلم غدا قائمة الاسرى الإسرائيليينالكوفية قوات الاحتلال تعتقل الشقيقين عدنان وعبد الرحمن الأطرش من داخل منزلهما في حي الألمانية بمدينة جنينالكوفية ترمب يوقع قرارا لترحيل الطلاب الأجانب الذين يظهرون تعاطفا مع حماس وحزب اللهالكوفية هل ينقذ ترامب 'تيك توك' من الحظر؟الكوفية طواقم الدفاع المدني تنتشل رفات 4 شهداء من منزل عائلة "شراب" قرب ملعب فلسطين غرب مدينة غزةالكوفية فرنسا تعرب عن قلقها من عدوان الاحتلال على مدينة جنين ومخيمهاالكوفية إبعاد أسرى فلسطينيين.. تسليم القوائم غدًا والتبادل يوم السبتالكوفية سابالينكا: سأبذل جهدي للفوز بـ«أستراليا المفتوحة» 3 مرات توالياًالكوفية ثنائية المريخ.. دراسة تكشف سر الكوكب الأحمر العملاقالكوفية سمكة المجداف النادرة في شواطئ المكسيك.. هل نقترب من كارثة؟الكوفية الهلال الأحمر: إصابة شاب (18 عامًا) بالرصاص الحيّ في الفخذ خلال مواجهات مع الاحتلال في حلحول بالخليلالكوفية العراق: المختطفة الإسرائيلية على قيد الحياة وسيتم إطلاق سراحهاالكوفية رئيس العراق: الحديث عن تأثير إيران «مبالغة كبيرة» والفصائل تحت السيطرةالكوفية شهيدان برصاص الاحتلال في برقينالكوفية نيويورك تايمز: إسرائيل قد تستأنف حرب غزة بعد عودة 30 رهينةالكوفية الصفدي: الأردن لا يمكنه تحمل تبعات حرب في الضفة الغربيةالكوفية الحكومة ووزارة الأشغال تباشران حصر أضرار العدوان على قطاع غزةالكوفية تفاصيل خطة عمل تفتيش مركبات النازحين العائدين لشمال غزةالكوفية تقرير طبي يؤكد استشهاد المعتقل محمد العارف تحت التعذيبالكوفية الدفاع المدني بغزة: استخراج رفات 4 شهداء من منزل عائلة شراب قرب ملعب فلسطين غربي مدينة غزةالكوفية

ثنائية المريخ.. دراسة تكشف سر الكوكب الأحمر العملاق

17:17 - 23 يناير - 2025
الكوفية:

 يعتبر المريخ موطنا ربما لأعظم لغز في النظام الشمسي، وهو ما يسمى بالثنائية المريخية، والتي حيرت العلماء منذ اكتشافها في السبعينيات.

وتقبع المرتفعات الجنوبية للمريخ (التي تغطي حوالي ثلثي سطح الكوكب)، على مستوى يصل إلى 5 أو 6 كيلومترات أعلى من الأراضي المنخفضة الشمالية.

ولم يلاحظ العلماء في أي مكان آخر في النظام الشمسي، مثل هذا التباين الكبير والحاد على هذا النطاق.
وانقسم العلماء حول السبب، فيما إذا كان ذلك نتيجة لعوامل خارجية، مثل الاصطدام بكويكب ضخم بحجم القمر، أو عوامل داخلية، مثل تدفق الحرارة عبر باطن الكوكب المنصهر.

وفي بحث جديد نُشر في "جيوفيزيكال ريسيرش ليتيرز"، قام الباحثون بتحليل الزلازل المريخية التي تم اكتشافها بواسطة مركبة الهبوط "إنسايت"، التابعة لوكالة "ناسا"، والتي تقع بالقرب من الحدود الفاصلة بين جانبي الثنائية.

وكشفت دراسة كيفية انتقال اهتزازات الزلازل المريخية، عن أدلة على أن أصل الثنائية المريخية يكمن في أعماق الكوكب الأحمر.
ولا يشكل الارتفاع الفارق الوحيد بين جانبي التناقض المريخي، حيث تمتلئ المرتفعات الجنوبية، بالحفر وتنتشر عليها خطوط من الحمم البركانية المتجمدة.

وعلى النقيض من ذلك، فإن سطح الأراضي المنخفضة الشمالية أملس ومسطح، وخالٍ تقريبًا من الندوب المرئية وغيرها من السمات المهمة.

ومن خلال القياسات الجيوفيزيائية والفلكية، نعلم أيضًا أن قشرة المريخ أكثر سمكًا بشكل ملحوظ تحت المرتفعات الجنوبية، وعلاوة على ذلك، فإن الصخور الجنوبية ممغنطة (مما يشير إلى أنها تعود إلى عصر قديم عندما كان المريخ يتمتع بحقل مغناطيسي)، في حين أن صخور الأراضي المنخفضة الشمالية ليست كذلك.

إقرأ أيضا.. دراسة تكشف وجود كميات مياه ضخمة في المريخ

وتم اكتشاف التناقض المريخي في سبعينيات القرن العشرين، عندما أظهرت الصور من مسبارات فايكنغ اختلافًا في الارتفاع وكثافة الحفر الناتجة عن الاصطدام.
ويمكن استخدام كثافة سطح الحفر (عدد الحفر لكل وحدة مساحة) لحساب عمر الصخور السطحية، فكلما كان السطح أقدم، زاد عدد الحفر، لذا يبدو أن المرتفعات الجنوبية أقدم من الأراضي المنخفضة الشمالية.

ويعتقد العلماء أيضًا أنه كان هناك ذات يوم محيط شاسع من الماء السائل على المريخ، ومن المرجح أنه كان في المنطقة نفسها التي توجد بها الأراضي المنخفضة الشمالية.

وكان أصل ثنائية المريخ لغزًا طويل الأمد في علم الكواكب. أي نوع من العمليات الطبيعية التدريجية أو العنيفة أو الظاهرة أو القوة الكونية أو الكارثة في المرحلة المبكرة من المريخ (نظرًا لعمر الصخور على السطح) يمكن أن يقدم إجابة عن هذا السؤال؟ ظهرت فرضيتان رئيسيتان.
الأولى هي ما يسمى بالفرضية الذاتية، وتزعم هذه النظرية أن الاختلاف في انتقال الحرارة من خلال ارتفاع المواد الأكثر دفئًا، وانخفاض المواد الأكثر برودة داخل وشاح المريخ، أدى إلى ازدواجية مرئية على سطحه.

الفرضية الثانية هي فرضية خارجية، والتي تنص على أن سبب الازدواجية يأتي من الفضاء، وهذا يعني التأثير الكارثي لجسم واحد بحجم القمر أو عدة أجسام أصغر حجمًا، مما يؤدي إلى إعادة تشكيل سطح الكوكب.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق