اليوم الاثنين 09 يونيو 2025م
قوات الاحتلال تقتحم مخيم الدهيشة جنوب بيت لحمالكوفية قصف مدفعي إسرائيلي على شارع صلاح الدين شرقي مخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية تطورات اليوم الـ 84 من حرب الإبادة الجماعية على غزة بعد استئنافهاالكوفية إذاعة جيش الاحتلال: يجري حاليا اقتياد السفينة نحو ميناء أسدودالكوفية تحالف أسطول الحرية: القوات الإسرائيلية اختطفت المتطوعين على متن السفينة مادلينالكوفية تحالف أسطول الحرية: الاتصالات انقطعت مع السفينة مادلينالكوفية رئيس اللجنة الدولية لكسر الحصار عن غزة: إسرائيل تتحمل مسؤولية سلامة الناشطين في القارب مادلينالكوفية كسر الحصار عن غزة: دولة الاحتلال في الغالب ستقود الناشطين في القارب مادلين إلى ميناء أسدود لترحيلهمالكوفية كسر الحصار عن غزة: نخشى على سلامة المتضامنين على متن القارب مادلين بعد سيطرة قوات الاحتلال عليهالكوفية تحالف أسطول الحرية: الجيش الإسرائيلي صعد على متن السفينة مادلين وانقطع الاتصال بالسفينةالكوفية القوات الإسرائيلية تسيطر على القارب مادلين وانقطاع الاتصال بالصحفيينالكوفية القوات الإسرائيلية تحاصر القارب مادلين وتطالب الناشطين بالاستسلامالكوفية إذاعة جيش الاحتلال: إذا لم تستجب السفينة لنداء سلاح البحرية سنسيطر عليها بالمياه الدوليةالكوفية تحالف أسطول الحرية: السفينة مادلين المتجهة إلى غزة تتعرض لهجوم في الوقت الراهن في المياه الدوليةالكوفية الناشط أفيلا: المادة السائلة البيضاء التي ألقتها المسيرات تهدف لتخويف الركاب وتعمل على تحديد رؤية القاربالكوفية النائبة ريما حسن على متن السفينة مادلين: طائرة مسيرة تحلق فوقنا ألقت سائلا أبيض مجهولاالكوفية طائرات مسيرة تحلق فوق القارب مادلين بشكل مكثفالكوفية مصادر صحفية: طائرة مسيرة سقطت في الماء بعد اصطدامها بالقارب مادلينالكوفية طائرات مسيرة تلقي مواد سائلة بيضاء على القارب مادلينالكوفية "حشد" تدين جريمة القرصنة البحرية بحق سفينة مادلين ومنعها من الوصول لغزةالكوفية

«فيفا» يبحث توسيع كأس العالم للسيدات إلى 48 فريقاً

13:13 - 05 ديسمبر - 2024
الكوفية:

متابعات: يدرس الاتحاد الدولي لكرة القدم إمكانية توسيع كأس العالم للسيدات إلى 48 فريقاً، حيث تضغط بعض الاتحادات الأعضاء من أجل تحقيق ذلك.

وبحسب شبكة «The Athletic»، كانت آخر زيادة في عدد الفرق المشارِكة في البطولة من 24 فريقاً إلى 32 فريقاً في يوليو (تموز) 2019 بعد البطولة التي أُقيمت في فرنسا في ذلك العام، ودخل ذلك حيز التنفيذ في كأس العالم 2023 في أستراليا ونيوزيلندا.

وأكد «فيفا» بالفعل أن بطولة 2027 في البرازيل ستضم 32 منتخباً مرة أخرى، لكن الاتحاد الدولي لكرة القدم منفتح على إمكانية زيادة عدد المنتخبات بما يتماشى مع بطولة الرجال، التي تمت زيادة عدد فرقها إلى 48 منتخباً في كأس العالم 2026 في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك.

ومع ذلك، من غير المرجَّح أن يتم التصويت على هذه المسألة في «مؤتمر فيفا الاستثنائي» في 11 ديسمبر (كانون الأول).

قال جياني إنفانتينو، رئيس «فيفا»، في مؤتمر الاتحاد الدولي لكرة القدم في بانكوك، في وقت سابق من هذا العام، إنهم «سيعملون على ذلك».

وكان الاتحادان الأميركي والمكسيكي لكرة القدم قد أعلنا في أبريل (نيسان) نيتهما تقديم ملف مشترك لاستضافة كأس العالم للسيدات 2031. وسحب الاتحادان عرضهما لاستضافة بطولة 2027 للتركيز بدلاً من ذلك على بطولة 2031.

وفي حديثها في مايو (أيار) 2023، وصفت ديبي هيويت، رئيسة الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم، إمكانية استضافة إنجلترا بطولة 2031 بأنها «اقتراح جذاب للغاية».

تم تحديد بطولة كأس العالم للسيدات هذا العام «بطولةً كبرى»، يمكن أن تسعى المملكة المتحدة لاستضافتها في السنوات الـ15 المقبلة من قبل وزارة الرياضة البريطانية، وهي الوكالة الممولة من الحكومة والمسؤولة عن قيادة استضافة الأحداث الرياضية الكبرى.

وقد استضافت الولايات المتحدة كأس العالم للسيدات مرتين، كانت آخرهما في عام 2003، بينما لم يسبق أن استضافت المملكة المتحدة أو المكسيك البطولة.

أُقيمت أول بطولة رسمية لكأس العالم للسيدات، التي ينظمها الاتحاد الدولي لكرة القدم، في عام 1991، وبدأت البطولة بـ12 فريقاً.

تنطوي خطط توسيع كأس العالم للسيدات على فرص ومخاطر في الوقت نفسه.

يوفر توسيع بطولة كأس العالم للسيدات إلى 48 فريقاً فرصاً محتملة لنمو اللعبة النسائية في كل من عالم كرة القدم وعالم الأعمال، ولكن هذا لا يعني أن الخطة لا تنطوي على مخاطر. فعلى الرغم من كل القلق الذي أُثير حول التوسيع السابق للبطولة الكبرى إلى 32 فريقاً، فإن المنتج النهائي على أرض الملاعب في أستراليا ونيوزيلندا في عام 2023 لم يتأثر على الإطلاق. في الواقع، أثبتت البطولة أنها واحدة من أكثر نسخ البطولة إثارةً، مع وجود كثير من الملاعب المكتظة ومناطق المشجعين في البلدين.

وتكمن المكافآت الأكبر في الجانب التجاري، خصوصاً مع تطلع كل من الولايات المتحدة والمملكة المتحدة إلى تقديم عروض لاستضافة نسخة 2031 (أو 2035). مزيد من المباريات يساوي مزيداً من الإيرادات، ومزيداً من الحضور الجماهيري، ومزيداً من المخزون الذي يمكن بيعه للرعاة وصفقات الحقوق الإعلامية، وما شابه ذلك. ستكون هناك قيود على الجانب التجاري أيضاً، مع وجود عدد أقل من الدول المجهَّزة لاستضافة بطولة أكبر. سيحل ومزيد من العطاءات المجمَّعة هذه المشكلة، لكن كأس العالم للسيدات قد تفقد بعضاً مما يجعلها مميزة جداً ومتاحة في شكلها الحالي.

وتبقى مشكلة أكبر على مستوى الشباب. حالياً، تضم بطولة كأس العالم للسيدات تحت 20 سنة 24 فريقاً. إذا كان الأمل هو أن تتطابق هذه البطولة مع بطولة الكبار، خصوصاً قبل نسخة 2031 للمنتخبات الكبيرة الكاملة، فهذا مشروع ضخم؛ حيث ستكون هناك أسئلة حول الجودة في الملاعب، بالإضافة إلى الأسئلة اللوجيستية نفسها على مستوى الكبار.

في حين أن الأمر لا يزال في مرحلة النقاش، فإن الزيادة إلى 48 فريقاً تبدو كأنها مسألة وقت. لا يكمن التحدي فقط في مواصلة الضغط على الاتحاد الدولي لكرة القدم لمساواة الجوائز المالية في حال زيادة عدد فرق البطولة، بل في أن يقوم «فيفا» فعلياً بإدارة البطولة، وضمان أن تستثمر الدول الأعضاء بشكل صحيح في كرة القدم النسائية على المستويات جميعها.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق