اليوم الخميس 12 ديسمبر 2024م
ارتفاع عدد شهداء إلى 15جراء قصف الاحتلال منزلا لعائلة اللوح غربي مخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية اشتباكات مسلحة بين مقاومين وقوات الاحتلال في مخيم العين بمدينة نابلسالكوفية ارتفاع عدد الشهداء إلى 7 جراء قصف الاحتلال شقة سكنية بشارع الجلاء في مدينة غزةالكوفية الهلال الأحمر: شهيد برصاص قوات الاحتلال خلال اقتحامها مخيم بلاطة شرق نابلسالكوفية تطورات اليوم الـ 433 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية حشد ترحب بقراري الجمعية العامة للأمم المتحدة بشأن وقف إطلاق النار في غزة و"أونروا"الكوفية مصابون جراء قصف الاحتلال منزلا لعائلة اللوح في محيط محطة راضي غرب مخيم النصيرات وسط القطاعالكوفية الهلال الأحمر: إصابة شاب برصاص الاحتلال الحي في الصدر خلال اقتحام مخيم بلاطة شرق نابلسالكوفية طائرات الاحتلال تشن غارة غرب مخيم النصيرات وسط القطاعالكوفية 15 شهيدا جراء قصف الاحتلال منزلا غرب مخيم النصيراتالكوفية إصابة شاب برصاص الاحتلال خلال اقتحام مخيم بلاطة شرق مدينة نابلسالكوفية مقاومون يطلقون النار صوب قوات الاحتلال المقتحمة لمخيم بلاطة شرق نابلسالكوفية قوات الاحتلال تقتحم وسط مدينة بيت لحمالكوفية قوات الاحتلال تقتحم قرية كفر مالك شمال رام اللهالكوفية 15 شهيدا في استهدافين لعناصر تأمين المساعدات في شارع الرشيد غرب مدينة خان يونسالكوفية شهداء ومصابون جراء قصف طائرة مسيرة مجموعة تأمين مساعدات بمنطقة النص في مواصي خان يونسالكوفية مراسلنا: طائرات الاحتلال تجدد غاراتها العنيفة على منطقة العطار غرب خان يونسالكوفية إعلام الاحتلال: الجيش يحاصر منزلا في بيت لحم للاشتباه بوجود منفذ عملية إطلاق النار داخلهالكوفية ارتفاع عدد الشهداء إلى 8 جراء قصف طائرات الاحتلال المسيرة لعناصر تأمين المساعدات غرب رفحالكوفية الاحتلال يقتحم منطقتي المخرور وعقبة حسنة غرب بيت لحمالكوفية

الجامعة العربية: "إعلان بلفور" يأتي هذا العام مع استمرار نكبة الشعب الفلسطيني ومُعاناته

12:12 - 02 نوفمبر - 2024
الكوفية:

القاهرة - قالت جامعة الدول العربية، "إن "إعلان بلفور" يأتي هذا العام مع استمرار نكبة الشعب الفلسطيني، ومُعاناته، وحرمانه من حقوقه، حيث يتعرّض لجريمة إبادة جماعية  لما يزيد على العام في قطاع غزة، وفي الضفة الغربية المُحتلّة، أدت إلى استشهاد ما يزيد عن 43 ألف فلسطيني، وأكثر من 100 ألف جريح غالبيتهم من المدنيين من النساء والأطفال واعتقال عشرات الآلاف، ومنع الغذاء، والماء، والدواء، وتدمير المباني، والمرافق المدنية، والبنية التحتية، والمستشفيات، وتدمير القطاع، وحياة المواطنين، في أبشع كارثة انسانية في العصر الحديث.

 

وطالبت الأمانة العامة، في بيان صادر عن قطاع فلسطين والأراضي العربية المحتلة، اليوم السبت، لمناسبة الذكرى الـ107 لإعلان بلفور، مجلس الأمن، والمجتمع الدولي، وجميع الدول الفاعلة بتحمّل مسؤولياتها، والضغط على اسرائيل لوقف العدوان الاسرائيلي، وإلزامها بإدخال جميع المساعدات الانسانية التي تُلبّي احتياجات أهالي القطاع.

 

وجددّت الأمانة العامة، مطالبتها بتصحيح هذا الخطأ التاريخي، داعية بريطانيا وجميع الدول التي لم تتخذ بعد هذه الخطوة بالاعتراف بالدولة الفلسطينية، دعما للسلام، وفق رؤية حل الدولتين، مؤكدة أن السلام الشامل والعادل والدائم له طريق واحد عبر إنهاء الاحتلال الإسرائيلي لكافة الأراضي الفلسطينية والعربية المُحتلة منذ عام 1967، وإقامة الدولة الفلسطينية المُستقلة وعاصمتها القدس الشرقية وفقا لمُقررات الشرعية الدولية ومُبادرة السلام العربية.

 

وقالت، "إن تصريح بلفور يبقى جُرحا غائرا في الضمير الإنساني، لما تسبب به من نكبة الشعب الفلسطيني واستمرار حرمانه من حقوقه المشروعة غير القابلة للتصرف في الحرّية والاستقلال"، مشيرا إلى أن استمرار الاحتلال في انتهاكاته، والاستعمار، والتهويد، والضم، والحصار، واستمراره في تدمير مقوّمات الحياة للشعب الفلسطيني، وتدنيس مُقدّساته الإسلامية والمسيحية.

 

وأكدت أن مُواصلة ارتكاب هذه الجرائم والانتهاكات يُعدُّ شاهدا على عجز المُجتمع الدولي عن القيام بواجباته وتحمّل مسؤولياته في الوقوف بوجه العدوان والاحتلال وتوفير الحماية للشعب الفلسطيني وإلزام الاحتلال بالانصياع لمبادئ القانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة، بما يضع حدّا للاحتلال ويُمكّن الشعب الفلسطيني من مُمارسة حقه في تقرير مصيره في دولته المُستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.

 

وقالت، "إن إسرائيل مستمرة في اصرارها على توسيع رقعة عدوانها ليشمل لبنان والجولان السوري المُحتلّ في ظل مخاطر مُحدقة بالمنطقة بالانزلاق إلى حرب اقليمية، بالإضافة إلى قرار الكنيست الإسرائيلية بمنع عمل وكالة "الأونروا" في الأراضي الفلسطينية المُحتلّة، في انتهاك إضافي صارخ لميثاق الأمم المتحدة، والارادة الدولية، وكافة القيم، والمعاني الإنسانية، بهدف تدمير أجيال من الفلسطينيين، الذين تُمثّل الوكالة الأممية لهم طوق نجاة في ظروف انسانية كارثية، وعنوانا لحقوقهم الانسانية في الرعاية الصحية والتعليم، ولقضية اللاجئين الفلسطينيين، وحقّهم في العودة إلى ديارهم وممتلكاتهم وتعويضهم، وضرورة التصدّي لهذه الجرائم الاسرائيلية وحماية عمل الوكالة وفق ولايتها الأممية.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق