اليوم الجمعة 03 مايو 2024م
عاجل
  • "أونروا": 37 طفلا يفقدون أمهاتهم يوميا في قطاع غزة
  • "أونروا": مقتل 10 آلاف امرأة وجرح 19 ألفا أخريات في قطاع غزة
  • الصحة العالمية: نأمل في عدم شن أي عملية عسكرية في رفح
"أونروا": 37 طفلا يفقدون أمهاتهم يوميا في قطاع غزةالكوفية "أونروا": مقتل 10 آلاف امرأة وجرح 19 ألفا أخريات في قطاع غزةالكوفية الصحة العالمية: نأمل في عدم شن أي عملية عسكرية في رفحالكوفية الاحتلال يعتقل ثلاثة شبان من بلدة جبع جنوب جنينالكوفية الاحتلال يمنع المزارعين من استخدام مضخات المياه في الأغوار الشماليةالكوفية الأمم المتحدة: إعادة إعمار قطاع غزة قد يستغرق 80 عاما وبتكلفة 40 مليار دولارالكوفية البرلمان العربي: الصحافة العربية لها دور ريادي في كشف جرائم الاحتلال في فلسطينالكوفية بث مباشر|| تطورات اليوم الـ 210 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية فيديو| مستوطنون يقتحمون جبل العرمة في بيتا جنوب نابلسالكوفية طلبة يرفعون علم فلسطين على سارية طويلة وسط جامعة جورج واشنطنالكوفية الاحتلال يعتقل مواطنين من نابلس ويقتحم قرى في المحافظةالكوفية قوة خاصة تابعة للاحتلال تقتحم بلدة جبع جنوبي جنين وتحاصر أحد المنازلالكوفية د. الدقران: المنظومة الصحية في مستشفى شهداء الأقصى شبه منهارة بسبب العدوان الإسرائيلي المستمرالكوفية نشوان: ارتفاع مستويات الفقر والمجاعة في قطاع غزة جراء العدوان الإسرائيليالكوفية ياغي: المحاولات المصرية وحديث رئيس المكتب السياسي لحماس يبشران بوجود تقدم إيجابي في مفاوضات القاهرةالكوفية حرب: الظروف مهيئة في مفاوضات القاهرة للوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار بغزةالكوفية عشرات الطلاب يعتصمون داخل الجامعة الوطنية المستقلة في المكسيك رفضا للعدوان على غزةالكوفية جمهورية ترينيداد وتوباغو تقرر الاعتراف رسميا بدولة فلسطينالكوفية حالة الطقس اليوم الجمعةالكوفية تطورات اليوم الـ 210 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية

عراقيون يمارسون رياضة الباركور هربا من الضغط والتوتر

17:17 - 03 مارس - 2022
الكوفية:

بغداد: لشغل الأوقات وتمضية الأيام والتخلص من التوتر، يستغل شبان عراقيون وقت فراغهم في ممارسة رياضة الباركور، فتراهم يقفزون من قبة قلعة قديمة إلى الجدران، ويتنقلون بخفة من جدار إلى جدار ويؤدون حركاتهم بخفة وجمال المثيرة.

تشتمل هذه الرياضة، التي اشتهرت في فرنسا في التسعينيات من القرن الماضي، على الجري والقفز والتقلب في الهواء أو القفز على الحواجز.

من جانبه، قال الشاب سيف بختيار، "أسرتي قدمت لي الدعم في ممارسة هذه الرياضة، لأن الرياضة تبعدني عن الخطر وتملأ فراغي"، لافتًا إلى أن الكثير من الشباب يتعلمون عادات سيئة في الشوارع.

وأضاف، "عندما توفي صديقي ظهرت بعض الحواجز وتخلى بعض الأصدقاء عن هذه اللعبة بسبب عدم وجود دعم ومرافق كافية للعب".

يشعر الكثير من الشبان العراقيين لاعبي الباركور؛ بالإحباط لأنهم لا يستطيعون تحقيق دخل من خلال هذه الرياضة.

من جهته، الشاب علي مجيد، أوضح أنه اضطر للتخلي عنها والانضمام إلى الجيش، قائلًا، "حزمت أمتعتي وودعت أصدقائي متوجهًا إلى معسكر التدريب".

وتابع مجيد، "الرياضة ليست مربحة في هذا البلد، لا يمكنك كسب المال منها، وليس لدينا حتى كاميرا لتسجيل مقاطع الفيديو، لذلك لا يمكننا نشرها على اليوتيوب لكسب المال".

وأشار عبد مجيد إلى أنه حاول مرات عديدة افتتاح صالة للتدريب لكنه فشل لعدم وجود دعم ومساندة، معربًا عن أسفه بالقول، " معربًا عن أسفه بالقول، "كان من الصعب علي أن أتخلى عن حلمي، فكل من يتخلى عن حلمه يشعر بالألم"،

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق