#غزة

ووفق بيانات وزارة الصحة في غزة، ارتفع عدد ضحايا "مصائد الموت" منذ 27 أيار/مايو 2025 إلى995 شهيدًا و6,011 إصابة، إلى جانب45 مفقودًا

وأشار إلى أن "الطعام متوفر على بُعد بضعة كيلومترات فقط" على الحدود مع غزة.

وكانت الأونروا، قد حذّرت من أن سوء التغذية بين الأطفال دون سن الخامسة قد تضاعف بين مارس ويونيو، نتيجة للحصار الإسرائيلي على قطاع غزة.

وأوضح المرصد، اليوم الأحد، أنه وثّق قيام القوات الإسرائيلية بفتح النار على مدنيين أثناء اقترابهم من شاحنات مساعدات إنسانية

ولفتت "يونيسف"، إلى أن أطفال غزة هم الذين يدفعون الثمن الأكبر في الحرب.

وقال جيش الاحتلال، إن حركة حماس انتقلت إلى أسلوب عمل "يعتمد على التضحية ويمتاز بجرأة أكبر واحتكاك مباشر"، وفقًا لما نقلته الصحيفة.

وأعلن الوسطاء وحركة حماس تعثّر المفاوضات في الدوحة نتيجة إضافة مطالب إسرائيلية جديدة، مؤكدين أن موقف إسرائيل من إعادة الانتشار هو العقبة الحقيقية.

وفي انتقاد صريح لحكومة بنيامين نتنياهو، قال زيف إن "بعض المتطرفين داخل الحكومة يرون في بقاء حماس مصلحة استراتيجية

في المقابل، تدرك حماس عمق الانقسام الإسرائيلي، وتراهن على أن الوقت قد يعمل لصالحها، سواء في تحسين شروط التفاوض أو في تعميق المأزق الإسرائيلي الداخلي.

ووسط هذا كله، وبينما تتأرجح المفاوضات في العاصمة القطرية الدوحة، تستمر المقتلة ويستمر الموت في غزة، والناس يرقبون الاتفاق مع كل ثانية، في مراكز الإيواء وخيام النزوح، بلا طعام ولا شراب ولا غذاء، ولا حو

على فرنسا، أن تستعيد دورها الريادي من بوابة فلسطين. فكما دعمت حركات التحرر في الجزائر وتونس والسنغال وغيرها، فإن من واجبها الأخلاقي والتاريخي والقانوني أن تقف اليوم إلى جانب الشعب الفلسطيني

وكشفت صحيفة "إسرائيل هيوم" أن اللقاء الثاني والذي عقد بشكل مفاجئ وبخلاف الجدول الزمني المعلن عنه

وأشار لامي، إلى أهمية الاتصال الهاتفي مع البوسعيدي بشأن غزة.

ويأتي هذا التصريح في وقت كشفت فيه صحيفة هآرتس العبرية، نقلا عن مصادر أمنية إسرائيلية، أن الجيش يواجه صعوبات في إعداد خطة لبناء مدينة خيام في رفح

محذرًا من خطورة انخراط هذه المؤسسات في تنفيذ "مشروع الفوضى".

التاريخ لا يسامح. ما يحدث في غزة اليوم ليس مجرد فصل مأساوي، بل لحظة كاشفة تسائل ضمير العالم