#غزة

وتمركزت الوقفة الاحتجاجية، عند دوّار غزة على مدخل أم الفحم، وجاءت أيضًا رفضًا لاقتحام وزير الأمن القومي للاحتلال، المتطرف إيتمار بن غفير للمدينة

وكان أصدر جيش الاحتلال الإسرائيلي، الأحد، تحذيرا لسكان عمارة الرؤيا والخيام المجاورة لها في مدينة غزة بمغادرتها فورا.

وشدد الزعيمان على رفضهما لخطط التوسع الاستيطاني في الضفة الفلسطينية

استشهد 50 مواطنًا في قطاع غزة، منذ الساعة الثانية عشر من فجر اليوم الأحد وحتى الساعة السابعة مساءً

كما استشهد مواطنان وأصيب آخرون في قصف الاحتلال منزلا على مفرق "الزرقاء" بحي التفاح شرق مدينة غزة.

وشدد على أن حركة حماس أبلغت الوسطاء استعدادها لإبرام صفقة جزئية أو شاملة، لكن "نتنياهو لا يستجيب".

إسرائيل دمرت نحو 70% من مدينة غزة التاريخية، التي تنافس على أقدم مدن العالم في التاريخ القديم

شح الوقود وقطع الكهرباء يزيدان من خطر توقف محطات التشغيل، ما يعزل السكان عن العالم ويعرقل توثيق الجرائم

وذكرت المصادر، أن 14 شهيدا نقلوا إلى مستشفى الشفاء، و8 شهداء إلى عيادة الشيخ رضوان

عرض فريق من الضباط عدة سيناريوهات لكيفية الحسم مع حماس حتى بعد الاتفاق.

مطالبًا تل أبيب بالالتزام بالاتفاق الإنساني المبرم مع الاتحاد الأوروبي

بعد القتل والتدمير التام، هناك فتح باب التهجير البخس، ليبدأ ترامب تجارته على حساب الجثث والدمار.

الشعب الفلسطيني وقيادته سيواصلون النضال من أجل قضيتهم العادلة وتشبثهم بأرضهم وحقوقهم الوطنية المشروعة

في المقابل، يؤكد حقوقيون أن المجتمع الغزي قادر على إفشال هذا المخطط إذا ما توفرت أدوات الصمود

وذكرت مصادر محلية، أنه تم توزيع الشهداء على عدد من مستشفيات القطاع

ومن المقرر أن يصل الأسطول لغزة في منتصف سبتمبر الجاري، وسيحاول كسر الحصار الإسرائيلي على الأراضي الفلسطينية وإيصال المساعدات الإنسانية