#الاحتلال

وأضافت المصادر، أن قوات الاحتلال انتشرت في حارتي العمارنة وقبها وداهمت عددا من المنازل فيها وفتشتها.

وأمس السبت، أعلن جيش الاحتلال مقتل ضابط وإصابة جنديين آخرين في معارك مع المقاومة في القطاع.

قوات الاحتلال اقتحمت قرية كفر مالك شمال شرق رام الله

كما احتجزت زوجها عدة ساعات قبل أن تفرج عنه لاحقا.

كما احتجزت قوات الاحتلال عددا من المواطنين بينهم فتاة من ذوي الاحتياجات الخاصة على مدخل البلدة

وأوضح، أن العمليات العسكرية الإسرائيلية تدمر فرص حل الدولتين، ما يزيد من تفاقم الأزمة الإنسانية في القطاع.

اقتحمت مخيم الدهيشة، وتمركزت في محيط معرض مراد، دون التبليغ عن مداهمات أو اعتقالات.

وأشارت مصادر محلية، أن قوات الاحتلال اقتحمت القرية وأطلقت قنابل الصوت والغاز السام المسيل للدموع.

واقتحمت قوات الاحتلال قريتي عارورة وكفر عين شمال غرب رام الله، وانتشرت في شوارعهما، دون أن يبلغ عن اعتقالات أو مداهمات.

كما طالب الأعضاء بـإدخال المساعدات الإنسانية بشكل فوري وكامل إلى كافة مناطق غزة

وأعاقت تحركات المركبات وتسببت بأزمات مرورية على شارع حزما- عناتا، كما اقتحمت البلدة

وذكرت مصادر محلية، أن قوات الاحتلال اعتقلت الشاب باسل زبن، أثناء مروره عبر حاجز عناب العسكري شرق المحافظة.

كما حذرت أشينغ من أن المجاعة تعني نهاية كل احتمالات الانهيار، مشيرة إلى أن أعداداً متزايدة من أطفال غزة يتمنون الموت بسبب الظروف القاسية التي يعيشونها

قوات الاحتلال أطلقت الرصاص صوب مواطنين من منتظري المساعدات شمال غزة، ما أدى لاستشهاد 4 منهم وإصابة آخرين.

مواجهة سقوط أخلاقي أمام جيل يُعيد تعريف العدالة والمساءلة خارج دوائر النفوذ الصهيوني التقليدية.

ما أدى إلى إصابتهم بحروق في الوجه والعينين، وجرى التعامل مع الإصابات ميدانياً.