قالت مقررةُ الأممِ المتحدة المعنيةُ بحالةِ المدافعين عن حقوقِ الإنسانِ ماري لولور، إن "مؤسسةَ غزةَ الإنسانية" تَستخدمُ المساعداتِ سلاحَ حربٍ لتهجيرِ المواطنينَ وإذلالِهم.
وأكدت، أن الحقَّ في تلقِّي المساعداتِ ينبغي ألا يُنتزَعَ من أيِّ شخصٍ في أيِّ مكانٍ في العالم، وأن ما يحدثُ في قطاعِ غزةَ تجويعٌ قسريٌ للمدنيين.