مددتْ سلطاتُ الاحتلالِ اعتقالَ الأسيرةِ المقدسيةِ تسنيم عُودة من مخيمِ شعفاط للمرةِ الثانيةِ، رغمَ مرورِ ستةِ أشهرٍ على اعتقالِها دونَ صدورٍ حكمٍ قضائيٍّ بحقِّها.
وتُعدُّ (عُودة) الأسيرةَ المقدسيةَ الوحيدةَ القابعةَ حالياً في سجونِ الاحتلالِ، وكانتْ قد تحررتْ سابقاً ضمنَ صفقةِ التبادلِ الأخيرةِ، قبلَ أن يُعادَ اعتقالُها في ديسمبر عامَ ألفينِ وأربعةِ وعشرين.