اليوم الاحد 20 إبريل 2025م
عاجل
  • اندلاع مـواجــهات عنيفة في قرية تِل جنوب غرب نابلس، والاحتلال يطلق الرصاص المطاطي وقنابل الصوت
اندلاع مـواجــهات عنيفة في قرية تِل جنوب غرب نابلس، والاحتلال يطلق الرصاص المطاطي وقنابل الصوتالكوفية إدارة سجون الاحتلال تعلن استشهاد أسير فلسطيني من الضفة الغربية بعد نقله للمستشفى من سجن عوفرالكوفية اعتقال ممثلة تركية شهيرة بتهمة قتل صديقتها بطريقة بشعةالكوفية ضربة موجعة لبرشلونة.. الكشف عن طبيعة إصابة ليفاندوفسكيالكوفية دي بروين يكشف كواليس "قرار الرحيل" عن مانشستر سيتيالكوفية قصف مدفعي يستهدف منطقة الشعف شرق حي التفاح شرقي مدينة غزةالكوفية الإمارات تدين دعوات التحريض المتطرفة لتفجير المسجد الأقصىالكوفية إسرائيل تعلن اغتيال قيادي في حزب اللهالكوفية الاحتلال يستهدف عدداً من الصحفيين أمام مدخل مخيم جنينالكوفية الاحتلال يواصل جرائمه بلا رادع.. من يوقف شهوة الدم؟الكوفية من البر والبحر والجو.. آلة القتل الإسرائيلية لا تهدأالكوفية الاحتلال يواصل القصف العنيف وسط القطاع.. والضحايا بالعشرات في ساعاتالكوفية غزة بلا دواء وتحذيرات رسمية من داخل مستشفيات غزة.. أين الضمير العالمي؟الكوفية البابا فرنسيس: حرب إسرائيل في غزة "تولد الموت والدمار"الكوفية الاحتلال يوزع الأدوار.. الجيش يقمع والمستوطنون يبطشونالكوفية غارات متواصلة.. وقذائف تنهال بلا توقف على رؤوس المدنيينالكوفية خطر قادم من الجنوب؟ تحركات مريبة على محوري موراج ونيتساريمالكوفية غارات لا تهدأ.. وأهالي غزة يفرّون نحو المجهولالكوفية من الصور إلى العناوين.. وسائل الإعلام تفضح جرائم الاحتلال في غزةالكوفية مستوطنون يرعون أغناهم بأراضي الفلسطينيين في مسافر يطاالكوفية

محذرا من استخدامها كورقة ضغط..

أبو شمالة: الانتخابات حق مقدس لشعبنا.. وندعم أي اتفاق يعيد الوحدة الوطنية

08:08 - 14 أكتوبر - 2020
الكوفية:

غزة: أكد النائب في المجلس التشريعي عن حركة فتح ماجد أبو شمالة، على دعم أي اتفاق في الساحة الفلسطينية يصحح أوضاعنا ويمتن جبهتنا الداخلية ويقربنا من الوحدة الوطنية، طالما أنه يحافظ على النسيج المجتمعي والسياسي الفلسطيني ويعيد اللحمة الوطنية ويخلو من المراوغة والمصالح الشخصية ويبنى على قاعدة المصلحة الوطنية ويستند على الرضا الشعبي والقانون الفلسطيني والإجماع الوطني.

قال أبو شمالة، في تمنشور على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، "إننا نراقب مشهدا معادا ومكررا وقد كان المشهد الأخير قبل عام فقط حيث أعلن الرئيس محمود عباس من منبر الأمم المتحدة أنه بمجرد عودته سيصدر مرسوما بإجراء الانتخابات ودعا الأمم المتحدة والعالم للإشراف عليها وتحرك رئيس لجنة الانتخابات بين شطري الوطن في جولات مكوكية تخللها مشهد" قنينة الزيت".
وأضاف أبو شمالة، أن الجميع توقع إجراء الإنتخابات رغم الشروط القاسية ومخالفة بعضها للقانون الأساسي التي فرضها الرئيس عباس على الفصائل إلا انها قبلت ولم تجرٍ الانتخابات حتى الآن، ولم يصدر المرسوم بإجرائها محذرا من الاستمرار في دوامة التلاعب بالألفاظ واستنساخ ذات السيناريو كل مرة  واستخدام الانتخابات كورقة سياسية يلوح بها عند الحاجة واسقاط انها حق مقدس للشعب الفلسطيني صودر عدة سنوات دون وجه حق
.

وشدد أبو شمالة، على أن القضية الفلسطينية تشهد واقعا غير مسبوق تراجع معه الدعم والمكانة التي تحظى بها قضيتنا الفلسطينية حتى من قٍبل عمقنا الاستراتيجي العربي ومع ادانتنا الشديدة لكل من يتخذ أي إجراءات تضعف قضيتنا العادلة وعلى رأسها التطبيع الذي أقدمت عليه عدد من الدول العربية في ظل الوضع الراهن وقبل ان يكون هناك حل حقيقي وعادل مضيفا حتى نضع الأمور في نصابها يجب أن ندرك جميعا بأن فلسطين والقدس هي بوصلتنا ومن يقف مع فلسطين نحن معه ومن يقف ضدها نحن ضده وعلينا أن نعترف بأن الانقسام مع الأسف الشديد أفقدنا البوصلة فأن تأتي متأخرا خير من ألا تأتي والانتخابات وتجديد الشرعيات وحدها ستعيد القرار للشعب الفلسطيني الذي سيعيد الجميع إلى القدس وفلسطين بوصلتنا الوحيدة لذلك علينا ان نكون أصحاب المبادرة والفعل من خلال إجراءات سريعة وحقيقية تخرجنا من الواقع الحالي وتعيد لنا الوحدة واللحمة الوطنية وتعيد لمؤسساتنا الشرعية والحياة وعلى راس هذه الإجراءات اصلاح منظمة التحرير واجراء الانتخابات الشاملة والمتزامنة وفق القانون.

ولفت أبو شمالة، إلى أن الوضع الفلسطيني السياسي والاجتماعي والاقتصادي لا يحتمل كلفة إجراء ثلاث انتخابات متعاقبة في الوقت الذي يرغب شعبنا ومعه العالم أن يشهد تغييرا حقيقيا وجديا وسريعا في الواقع الفلسطيني مطالبا بإجراء الانتخابات بشكل متزامن ((التشريعية والرئاسية والمجلس الوطني)) وفق اتفاق وثيقة الأسرى التي نصت على إجراء انتخابات المجلس الوطني حيثما أمكن والتوافق حيثما يتعذر إجراء هذه الانتخابات.

وأضاف أبو شمالة، أن الواقع الفلسطيني كاملا يحتاج إلى إصلاحات حقيقية يجب أن تشارك بها كافة القوى الوطنية والإسلامية بعيدا عن المحاصصة والمصالح الآنية والشخصية سواء مؤسسات السلطة أو مؤسسات منظمة التحرير، لافتا إلى أن البرنامج الوطني يجب أن يعتمد وثيقة الأسرى التي توافق عليها الكل الفلسطيني دون استثناء وأن تلتزم القوى والشخصيات التي تفرزها الانتخابات بتنفيذها باعتبارها تحظى بإجماع وطني ورضا شعبي وشرعية دولية عندها سيعود الزخم للقضية الفلسطينية ونستطيع مجابهة التحديات وفرض رؤية الشعب الفلسطيني.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق