اليوم الاحد 24 نوفمبر 2024م
عاجل
  • طائرات الاحتلال تشن غارة عنيفة على وسط مدينة جباليا البلد شمال قطاع غزة
تطورات اليوم الـ 415 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية مستوطنون يدمرون أشجار الزيتون جنوب بيت لحمالكوفية طائرات الاحتلال تشن غارة عنيفة على وسط مدينة جباليا البلد شمال قطاع غزةالكوفية ميقاتي: استهداف إسرائيل الجيش اللبناني رسالة دمويةالكوفية الدوري الإيطالي: بيكولي يحرم فييرا فوزه الأول مع جنوىالكوفية أرتيتا: نوانيري يمنح آرسنال «كل الأسباب» للاستعانة بهالكوفية «أونروا»: محاولات إدخال الدقيق لغزة تُجابه بعقبات كبيرةالكوفية الدفاع المدني محذراً: النازحون أمام مخاطر كبيرة بفعل مياه الأمطارالكوفية لبنان.. "إسرائيل" تواصل عدوانها لليوم الـ 63الكوفية إصابة 11 عسكريا إسرائيليا في معارك غزة ولبنانالكوفية قصف مدفعي إسرائيلي على حي الزيتون جنوب شرقي مدينة غزةالكوفية صفارات الإنذار تدوي في صفد وبلدات في الجليل الأعلى عقب رصد إطلاق صواريخالكوفية تأثير المنخفض الجوي على النازحين في دير البلحالكوفية النازحون.. هروب من جحيم القصف إلى مأساة الغرقالكوفية بوريل: الدول الموقعة على اتفاقية روما ملزمة باعتقال نتنياهوالكوفية 35 شهيدًا و94 جريحًا في 4 مجازر إسرائيلية بغزةالكوفية الاحتلال يهاجم طلبة مدارس الخضر جنوب بيت لحمالكوفية مسؤولون إسرائيليون : ترامب القادر على اقناع نتنياهو بإنهاء حرب غزةالكوفية جيش الاحتلال: رصد إطلاق عدة صواريخ من لبنان نحو تل أبيبالكوفية "أونروا": إمدادات الغذاء لا تلبي 6% من احتياج سكان غزةالكوفية

حصاد مر لسنوات عجاف..

خاص بالفيديو|| الأزمة الليبية تجبر أستاذا جامعيا على العمل بائعا للتمور

11:11 - 03 أكتوبر - 2020
الكوفية:

طرابلس: للتغلب على ضيق المعيشة في بلد تمزقه الصراعات المسلحة، اضطر أستاذ جامعي إلى العمل في إصلاح وصيانة السيارات، وفي المساء يبيع التمور في الأسواق لتوفير قوت أسرته.
يمضي عُمر مصباح المغربي ساعات طويلة من يومه حبيس سيارته يجوب مصراتة، المدينة الساحلية التي يعيش فيها، باحثا عن غاز الطهي والوقود والخبز، في بلد غارق وسط الصراعات منذ ما يقرب من 10 سنوات.
المغربي أب لأربعة أطفال يتنقل بين ثلاث وظائف لتأمين الاحتياجات الأساسية لأسرته، حيث يعمل أستاذا جامعيا، ويدير ورشة لإصلاح السيارات في مرآبه، ويُمضي المساء في بيع التمور بسوق للخضار
.
تفاصيل حياته الصعبة تتطابق مع معاناة الكثيرين في ليبيا، كنتيجة لسنوات خيمت فيها غيوم الاضطراب، والتناحر بين حكومتين في الشرق والغرب، وتراجع إنتاج النفط، المصدر الرئيسي للدخل في البلاد.
ومع الأزمة المصرفية ونقص السيولة وجائحة كورونا، لا يستطيع الأستاذ الجامعي تقاضي راتبه البالغ 900 دينار ليبي مرة كل شهرين، ما يجبره على العمل ميكانيكًيا للسيارات وبائعا للتمور.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق