اليوم الاحد 08 يونيو 2025م
عاجل
  • قوات الاحتلال الإسرائيلي تنسف مباني سكنية شرق مخيم جباليا شمالي قطاع غزة
  • مدير مجمع الشفاء الطبي: ما تبقى من مستشفيات قطاع غزة ستتوقف تماماً خلال يومين إذا لم يدخل الوقود
قوات الاحتلال الإسرائيلي تنسف مباني سكنية شرق مخيم جباليا شمالي قطاع غزةالكوفية مدير مجمع الشفاء الطبي: ما تبقى من مستشفيات قطاع غزة ستتوقف تماماً خلال يومين إذا لم يدخل الوقودالكوفية دعوات لإقامة نزال مصارعة بين ترامب وماسكالكوفية مستوطنون يسرقون أغنامًا ويعتدون على أصحابها بنابلسالكوفية الاحتلال يعتقل شابين خلال اقتحامه عارورة والجلزون وكفر مالكالكوفية الاحتلال يقتحم مخيم بلاطة شرق نابلس ويداهم روضة أطفال ومنزلالكوفية وقفة احتجاجية في شيكاغو رفضاً لعدوان الاحتلال على قطاع غزةالكوفية قوات الاحتلال تعتقل مواطنين من الخضر جنوب بيت لحمالكوفية قافلة برية تونسية نحو غزة تنطلق الاثنين المقبلالكوفية تطورات اليوم الـ 83 من حرب الإبادة الجماعية على غزة بعد استئنافهاالكوفية الطقس: أجواء حارة إلى شديدة الحرارةالكوفية 11 شهيدا في قصف ورصاص الاحتلال بعدة مناطق في قطاع غزةالكوفية الإعلام الحكومي بغزة: دور الأمم المتحدة محوري في إيصال المساعدات للمدنيينالكوفية شهداء ومصابون جراء إطلاق الاحتلال النار تجاه مواطنين متوجهين إلى مراكز توزيع المساعدات غرب رفحالكوفية مصابون برصاص الاحتلال قرب مركز توزيع المساعدات غرب رفحالكوفية جيش الاحتلال يفجر روبوتًا مفخخًا فى جباليا البلد شمالي قطاع غزةالكوفية مصر تصدر تصريحا ناريا بشأن مفاوضات وقف إطلاق النار في غزةالكوفية ما هي أهداف الاحتلال من مجازره المتواصلة في قطاع غزة؟.. إجابة صادمةالكوفية مخطط إجرامي للاحتلال في القطاع بعنوان "غزة الصغيرة"الكوفية غارة جوية إسرائيلية على جنوبي مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزةالكوفية

حصاد مر لسنوات عجاف..

خاص بالفيديو|| الأزمة الليبية تجبر أستاذا جامعيا على العمل بائعا للتمور

11:11 - 03 أكتوبر - 2020
الكوفية:

طرابلس: للتغلب على ضيق المعيشة في بلد تمزقه الصراعات المسلحة، اضطر أستاذ جامعي إلى العمل في إصلاح وصيانة السيارات، وفي المساء يبيع التمور في الأسواق لتوفير قوت أسرته.
يمضي عُمر مصباح المغربي ساعات طويلة من يومه حبيس سيارته يجوب مصراتة، المدينة الساحلية التي يعيش فيها، باحثا عن غاز الطهي والوقود والخبز، في بلد غارق وسط الصراعات منذ ما يقرب من 10 سنوات.
المغربي أب لأربعة أطفال يتنقل بين ثلاث وظائف لتأمين الاحتياجات الأساسية لأسرته، حيث يعمل أستاذا جامعيا، ويدير ورشة لإصلاح السيارات في مرآبه، ويُمضي المساء في بيع التمور بسوق للخضار
.
تفاصيل حياته الصعبة تتطابق مع معاناة الكثيرين في ليبيا، كنتيجة لسنوات خيمت فيها غيوم الاضطراب، والتناحر بين حكومتين في الشرق والغرب، وتراجع إنتاج النفط، المصدر الرئيسي للدخل في البلاد.
ومع الأزمة المصرفية ونقص السيولة وجائحة كورونا، لا يستطيع الأستاذ الجامعي تقاضي راتبه البالغ 900 دينار ليبي مرة كل شهرين، ما يجبره على العمل ميكانيكًيا للسيارات وبائعا للتمور.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق