اليوم السبت 21 سبتمبر 2024م
عاجل
  • قوات الاحتلال تقتحم مدينة جنين
  • قوات الاحتلال تقتحم بلدة سعير شمال الخليل
قوات الاحتلال تقتحم مدينة جنينالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة سعير شمال الخليلالكوفية طائرات الاحتلال تجدد غاراتها على محيط مجمع ناصر الطبي غربي مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزةالكوفية عبد الله: سلسلة غارات إسرائيلية تستهدف القطاع الشرقي جنوب لبنانالكوفية بوزيه: نتنياهو يعمل على توسيع الحرب على الجبهة الشمالية لضمان بقائه السياسيالكوفية إطلاق نار متقطع من آليات الاحتلال شمال غربي النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية كيف سيتم تنفيذ القرار الأممي بإنهاء الاحتلال خلال عام؟.. حقوقي يُجيبالكوفية نسف مباني وقصف.. مراسلنا يرصد أخطر منطقة في رفح جنوب قطاع غزةالكوفية يوم دامي في جنين.. تفاصيل خطيرة ومروعة لجريمة الاحتلال ببلدة قباطيةالكوفية شهداء وقصف وحصار.. الاحتلال يصعد عدوانه على بلدة قباطية جنوب جنينالكوفية ما مصير 500 طالب يحاصرهم الاحتلال في بلدة قباطية؟.. الصحفي زيد أبو عرة يُجيبالكوفية كيف نواجه انتهاكات الاحتلال بحق الأسرى قانونيا؟.. حقوقي يجيبالكوفية مدفعية الاحتلال تقصف المناطق الغربية لمخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية ما الأمراض التي تهدد المواطنين في غزة نتيجة انتشار القوارض؟.. مختص يجيبالكوفية الاحتلال يتكبد خسائر فادحة شمال فلسطين المحتلة.. الكوفية ترصد التفاصيلالكوفية الضفة الفلسطينية المحتلة على وشك الانفجار.. فما القصة؟الكوفية 3 مصابين جراء قصف الاحتلال خيمة تؤوي نازحين وسط مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزةالكوفية شهداء ومصابون في استهداف خيام النازحين بحارة أبو طه بخان يونسالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة عرابة جنوب جنينالكوفية تطورات اليوم الـ 351 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية

فيديو|| 6 سنوات على رحيل "سيد الأبجدية" سميح القاسم

07:07 - 19 أغسطس - 2020
الكوفية:

رام الله: تحل اليوم، الأربعاء، الذكرى السادسة لرحيل سميح القاسم، أحد أشهر الشعراء الفلسطينيين المعاصرين، الذين ارتبط اسمهم بشعر الثورة والمقاومة والمعاناة الفلسطينية.
أطلق عليه شعراء وأدباء فلسطينيون وعرب، ألقابا وأوصافا كثيرة، منها: هوميروس من الصحراء"، "قيثارة فلسطين"، "متنبي فلسطين"، "شاعر العرب الأكبر"، "شاعر العروبة بلا منازع وبلا نقاش وبلا جدل"، "الشاعر القديس "سيّد الأبجدية"، "الشاعر المبدع، المتجدّد دائماً والمتطوّر أبداً"، "الرجل المتفوّق في قوة مخيلته والتي يصعب أن نجد مثيلا لها لدى شعراء آخرين"، مغني الربابة وشاعر الشمس، ويمتلك هذه العمارة وهذه القوة التي تسمح له بأن يكون البطل الدائم في عالمه الشعري".
ولد سميح القاسم في مدينة الزرقاء بالأردن في 11 مايو/أيار 1939 لعائلة فلسطينية من قرية الرامة الجليلية، درس المرحلة الابتدائية في مدرسة اللاتين في الرامة (1945-1953)، ثم درس في كلية تيرسانطا في الناصرة (1953-1955)، ثم نال الثانوية في سنة 1957، ليسافر من بعدها إلى الاتحاد السوفييتي حيث درس سنة واحدة الفلسفة والاقتصاد واللغة الروسية.
عمل القاسم معلما، لينتقل بعد ذلك إلى النشاط السياسي في "الحزب الشيوعي"، قبل أن ينتقل إلى العمل الصحفي ومن ثم يتفرغ للكتابة الأدبية.
اعتقله الاحتلال مرات عدة، وفرضوا عليه الإقامة الجبرية بسبب مواقفه الوطنية والقومية.
أسهم القاسم في تحرير مجلتي "الغد" و"الاتحاد" ثم أصبح رئيسا لتحرير جريدة "هذا العالم" التي أصدرها أوري أفنيري في 1966م، ثم عاد بعد ذلك للعمل محررا أدبيا في جريدة "الاتحاد" وأمينا عاما لتحرير جريدة "الجديد" ثم رئيس تحريرها، وأسس منشورات "عربسك" في حيفا، مع الكاتب عصام خوري سنة 1973، وأدار فيما بعد "المؤسسة الشعبية للفنون" في حيفا.
ترأس اتحاد الكتاب العرب والاتحاد العام للكتاب العرب الفلسطينيين في فلسطين منذ تأسيسهما، ورئس تحرير الفصلية الثقافية "إضاءات"، وكان رئيس التحرير الفخري لصحيفة "كل العرب" الصادرة في الناصرة حتى وفاته.
صدر له أكثر من 70 كتابا في الشعر والقصة والمسرح والمقالة والترجمة، وصدَرت أعماله الناجزة في سبعة مجلدات عن دور نشر عدة في القدس وبيروت والقاهرة.
تُرجمت قصائده إلى الإنجليزية والفرنسية والتركية والروسية والألمانية واليابانية والإسبانية واليونانية والإيطالية والتشيكية والفيتنامية والفارسية والعبرية واللغات الأخرى.
نال القاسم جائزة "غار الشعر" من إسبانيا، وجائزتين من فرنسا عن مختاراته التي ترجمها إلى الفرنسية الشاعر والكاتب المغربي عبد اللطيف اللعبي، وحصل على جائزة البابطين من مؤسسة عبد العزيز سعود، كما حصل مرّتين على "وسام القدس للثقافة" من الرئيس الشهيد ياسر عرفات، وحصل على جائزة نجيب محفوظ من مصر، وجائزة "السلام" من واحة السلام، وجائزة "الشعر" الفلسطينية.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق