اليوم الاربعاء 09 إبريل 2025م
عاجل
  • وزير الخارجية السعودي يناقش مع نظيره الأميركي في واشنطن الوضع في غزة واليمن
  • مصادر محلية: الجيش الإسرائيلي ينفذ عملية نسف لمبان سكنية في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة
  • مراسلنا: طواقم الإسعاف تجلي مصابين برصاص جيش الاحتلال من بلدة الشوكة شرقي مدينة رفح
وزير الخارجية السعودي يناقش مع نظيره الأميركي في واشنطن الوضع في غزة واليمنالكوفية قوات الاحتلال تفرغ شاحنة محملة بالخنازير شرق مدينة طولكرمالكوفية مصادر محلية: الجيش الإسرائيلي ينفذ عملية نسف لمبان سكنية في مدينة رفح جنوبي قطاع غزةالكوفية تيار الإصلاح: الشعب الفلسطيني يدرك دور الإمارات الثابت في دعم القضية رغم تصريحات البرغوثي المشبوهةالكوفية كارثة إنسانية في غزة.. 60 ألف طفل يعانون من سوء التغذية الحاد بسبب الحصارالكوفية مراسلنا: طواقم الإسعاف تجلي مصابين برصاص جيش الاحتلال من بلدة الشوكة شرقي مدينة رفحالكوفية الهلال الأحمر المصرى يتشرف بزيارة تاريخيّة لمركزه اللوجيستى الرئيسى لدعم غزة من الرئيسين المصرى والفرنسيالكوفية المتحدثة باسم مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية بغزة: لا مكان آمنا في غزةالكوفية ماكرون: فرنسا قد تعترف بدولة فلسطين في يونيو المقبلالكوفية مصر: إغلاق الاحتلال مدارس الأونروا يمثل انتهاك صارخ للقانون الدوليالكوفية إصابة 7 مواطنين بالرصاص الحي والمطاطي خلال اقتحام الاحتلال مخيم بلاطةالكوفية كاتس يكشف عن خطط إسرائيلية لقطع أوصال غزة والتوسع في الأراضي المحتلةالكوفية مراسلنا: مدفعية الاحتلال تجدد قصف المنطقة الشرقية من مدينة غزةالكوفية قوات الاحتلال تقتحم قرية المغير شمال شرق رام اللهالكوفية الاحتلال يعتدي على ثلاثة مواطنين ويعتقلهم في قرية فصايل شمال أريحاالكوفية الهلال الأحمر في أحدث حصيلة: 6 إصابات برصاص الاحتلال بمخيم بلاطة في نابلس مساء اليومالكوفية تيار الإصلاح: شعبنا بريء من هذه التفوّهات النكراء من شخص فاشل لم ينجح يوما في تحقيق طموحاته الشخصيةالكوفية تيار الإصلاح: شعبنا يعرف والتاريخ يشهد بأن دولة الإمارات كانت وستظل دوما سندا قويا لشعبنا وقضيته وكفاحه العادلالكوفية تيار الإصلاح: الشعب الفلسطيني يدرك دور الإمارات الثابت رغم تصريحات البرغوثي المشبوهةالكوفية ماكرون: اعتراف فرنسا بدولة فلسطينية مستقلة يونيو المقبلالكوفية

الديمقراطية تدعو القيادة السياسية إلى تطبيق القرارات المعلقة منذ العام 2018

11:11 - 30 يوليو - 2020
الكوفية:

رام الله: تعقيباً على ما يجري تداوله من دعوة المجلس المركزي في م.ت.ف لدورة جديدة، تبحث الوضع الوطني العام، أصدرت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين بيانا اليوم الخميس،ً قالت فيه إن المطلوب، في الوقت الراهن، ليس الدعوة لدورة جديدة للمجلس المركزي، بقدر ما هو المطلوب العمل على استكمال تنفيذ القرارات التي اتخذها المجلس الوطني الفلسطيني في دورته الأخيرة، والمجلس المركزي في دورة 2015 + دورات 2018، بما في ذلك:

1) سحب الإعتراف بدولة الإحتلال إلى أن تعترف بالدولة الفلسطينية المستقلة على حدود 4 حزيران وعاصمتها القدس، وإلغاء مشروع الضم ووقف الاستيطان، وإبلاغ ذلك إلى المؤسسات الدولية.

2) إلغاء اتفاق أوسلو وبروتوكول باريس الإقتصادي والتحرر من كل قيودهما، وإبلاغ ذلك إلى المؤسسات الدولية المعنية بالأمر.

3) استرداد سجل السكان والأراضي من الإدارة المدنية للإحتلال.

 4) الإعلان عن مد الولاية القانونية والقضائية للسلطة الفلسطينية على كامل الأراضي المحتلة بعدوان 5 حزيران67، ووضع جنود الإحتلال وقطعان المستوطنين أمام المساءلة بموجب القانون الفلسطيني.

5) الإعلان عن بسط السيادة الوطنية على كامل الأراضي الفلسطينية المحتلة بحدود الرابع من حزيران 67، والإعلان عن إسرائيل دولة إحتلال وعدوان، والمطالبة بمساءلتها أمام القوانين الدولية.

6) طلب العضوية الكاملة لدولة فلسطين في الأمم المتحدة بالإستناد إلى القرار 17/69 الذي اعترف بالدولة الفلسطينية على حدود 4 حزيران 67 وعاصمتها القدس وحل قضية اللاجئين بموجب القرار 194 الذي يكفل لهم حق العودة إلى الديار والممتلكات التي هجروا منها منذ العام 1948.

7) طلب الحماية الدولية لشعبنا وأرضنا ضد الإحتلال والإستيطان.

8) الدعوة لمؤتمر دولي لحل المسألة الفلسطينية وإنهاء الإحتلال، تحت رعاية الأمم المتحدة وبموجب قراراتها ذات الصلة، وبإشراف مباشر من الأعضاء الدائمين في مجلس الأمن، في سقف زمني محدد وبقرارات ملزمة، تكفل لشعبنا الخلاص من الإحتلال والإستيطان، والفوز بحقوقه الوطنية المشروعة كاملة، في تقرير المصير، والإستقلال والعودة.

وختمت الجبهة بيانها، بالتأكيد على ضرورة البناء على الرفض الدولي الواسع لمشروع الضم وتطبيقاته، بما في ذلك توفير الغطاء الوطني للمقاومة الشعبية الشاملة، على طريق الإنتفاضة والعصيان الوطني، بديلاً للرهان على تجارب أثبتت فشلها على مدى ربع قرن من الزمن، أهدر من القضية وعلى حساب المصالح الوطنية لشعبنا.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق