اليوم الاحد 24 نوفمبر 2024م
الاحتلال يصادر 52 ألف دونم بالضفة خلال العام الجاريالكوفية إطلاق نار من آليات الاحتلال شمال غربي مخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية رئيس هيئة مقاومة الجدار والاستيطان: الاحتلال صادَر 52 ألف دونم من أراضي الضفة خلال العام الجاريالكوفية 11800 حالة اعتقال في الضفة والقدس منذ 7 أكتوبر الماضيالكوفية تطورات اليوم الـ 415 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية الاحتلال يوزع إخطارات هدم واستدعاءات في بلدة سلوانالكوفية «أونروا»: محاولات إدخال الدقيق لغزة تُجابه بعقبات كبيرةالكوفية مستوطنون يدمرون أشجار الزيتون جنوب بيت لحمالكوفية طائرات الاحتلال تشن غارة عنيفة على وسط مدينة جباليا البلد شمال قطاع غزةالكوفية ميقاتي: استهداف إسرائيل الجيش اللبناني رسالة دمويةالكوفية الدوري الإيطالي: بيكولي يحرم فييرا فوزه الأول مع جنوىالكوفية أرتيتا: نوانيري يمنح آرسنال «كل الأسباب» للاستعانة بهالكوفية الدفاع المدني محذراً: النازحون أمام مخاطر كبيرة بفعل مياه الأمطارالكوفية 35 شهيدًا و94 مصاباً في 4 مجازر إسرائيلية بغزةالكوفية لبنان.. "إسرائيل" تواصل عدوانها لليوم الـ 63الكوفية إصابة 11 عسكريا إسرائيليا في معارك غزة ولبنانالكوفية قصف مدفعي إسرائيلي على حي الزيتون جنوب شرقي مدينة غزةالكوفية صفارات الإنذار تدوي في صفد وبلدات في الجليل الأعلى عقب رصد إطلاق صواريخالكوفية تأثير المنخفض الجوي على النازحين في دير البلحالكوفية النازحون.. هروب من جحيم القصف إلى مأساة الغرقالكوفية

التفاصيل الكاملة لأضخم عملية اختراق في تاريخ "تويتر"

08:08 - 16 يوليو - 2020
الكوفية:


 متابعات: أثارت موجة الاختراق التي تعرضت لها شبكة تويتر، أمس الأربعاء، وأدت إلى إغلاق العديد من أكثر الحسابات شعبية، أسئلة عن سلامة أمن الشبكة وقدرتها على التكيف أثناء الاستعداد لانتخابات الرئاسة الأمريكية.
وقالت تويتر، مساء أمس، إن متسللين حصلوا على كلمات السر للعاملين واخترقوا حسابات من بينها حساب جو بايدن مرشح الحزب الديمقراطي للرئاسة والرئيس السابق باراك أوباما وكيم كاردشيان نجمة تلفزيون الواقع والملياردير إيلون ماسك مؤسس شركة تسلا للسيارات.
وقالت الشركة، في سلسلة من التغريدات، "رصدنا ما نعتقد أنه هجوم منسق بالهندسة الاجتماعية من جانب أشخاص نجحوا في استهداف بعض موظفينا ممن لهم حق الدخول على النظم والأدوات الداخلية".
وأضافت، أن المتسللين استغلوا ذلك "في السيطرة على الكثير من الحسابات التي تحظى بمتابعة قوية (ومنها حسابات رسمية) ونشر تغريدات باسم أصحابها".
وأكدت بيانات الشركة مخاوف الخبراء الأمنيين أن أمن منصة تويتر نفسها لا المستخدمين هو الذي تعرض للخطر.
وقد أدى الدور الذي لعبته تويتر كمنصة للتواصل للمرشحين السياسيين والمسؤولين بمن فيهم الرئيس دونالد ترامب، إلى مخاوف من أن يتسبب مخترقون في إحداث حالة من الفوضى في انتخابات الرئاسة الأمريكية في 3 نوفمبر/ تشرين الثاني أو في تعريض الأمن القومي للخطر.
وقال آدم كونر نائب رئيس سياسات التكنولوجيا في مركز التقدم الأمريكي وهو مؤسسة أبحاث ليبرالية في تغريدة على تويتر "هذا وضع وبيل في 15 يوليو لكنه بالتأكيد سيكون أسوأ في 3 من نوفمبر/ تشرين الثاني".

بانتحال شخصيات المشاهير والأثرياء طلب المتسللون من متابعيهم إرسال عملة البيتكوين الرقمية إلى سلسلة من العناوين. وبحلول مساء كانت تحويلات قيمتها 400 بيتكوين قد تمت بما يعادل 120 ألف دولار.
وكان لنصف الضحايا حسابات في بورصات البيتكوين الأمريكية وكان الربع في أوروبا والربع الآخر في آسيا وفقا لشركة إيليبتك للتحليلات.
وتركت تلك التحويلات آثارا يمكن للمحققين التعرف من خلالها على مرتكبي عملية الاختراق.
وربما كان من العوامل التي حدت من الضرر المالي أن بورصات عديدة منعت تحويل مدفوعات أخرى بعد استهداف حساباتها على تويتر
.
وربما يكون الضرر الذي لحق بسمعة تويتر أخطر. ومما أزعج البعض أكثر من أي شيء آخر طول الفترة التي استغرقتها الشركة في وقف التغريدات المزيفة.

ونقلت وكالة "رويترز" للأنباء عن دان جيدو الرئيس التنفيذي لشركة تريل أوف بيتس للخدمات الأمنية، قوله إن "رد فعل تويتر على هذا الاختراق كان مذهلا. كان اليوم في منتصفه في سان فرانسيسكو واستغرق الأمر منهم خمس ساعات للسيطرة على هذه الواقعة".
وأسوأ من ذلك أن يكون التحايل بتحويل عملة البيتكوين مجرد حيلة لصرف الأنظار عن اختراق أخطر مثل جمع الرسائل المباشرة لأصحاب الحسابات.
وقالت تويتر إنها لم تتأكد بعد مما إذا كان المخترقون قد فعلوا شيئا آخر بخلاف إرسال تغريدات البيتكوين.
وقالت الشركة "نتحرى الأمر لمعرفة أي نشاط مؤذ آخر ربما يكونون قد مارسوه أو أي معلومات ربما يكونون قد وصلوا إليها، وسنعلن عن أي شيء نتوصل إليه".
وقد سبق أن حدثت عمليات اختراق واسعة النطاق لحسابات تويتر عن طريق سرقة بيانات اعتماد العاملين التي تسمح لهم بالدخول على الشبكات أو مشاكل في تطبيقات أطراف ثالثة يستخدمها عدد كبير من المستخدمين.
وكانت عملية الاختراق التي حدثت أمس الأربعاء هي الأسوأ حتى الآن. وقال عدد من المستخدمين الذين يستخدمون عنصرين فقط في التحقق من الهوية إنهم عجزوا عن منع الاختراق.

 

 

كلمات مفتاحية
كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق