- مدفعية الاحتلال تجدد قصفها شمال غرب مخيم النصيرات وسط قطاع غزة
كتب – علي أبوعرمانة: دشن نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، اليوم الثلاثاء، حملة إلكترونية تكشف الدور الذي تلعبه قطر في إدارة الانقسام الفلسطيني.
وغرد مئات النشطاء عبر هاشتاج #قطر_تدير_الانقسام ، منددين بالدور الذي يقوم به السفير القطر محمد العمادي، لإطالة عمر الانقسام الفلسطيني.
وتساءل الناشط وسام عوض، "ما هي الرسالة التي يقوم بها العمادي ببن غزة ورام الله، هل هو فعلا غير قادر على إنهاء الانقسام، أم أن وجوده للحفاظ على الانقسام وإطالته".
وكتب الناشط عبد المعطي شقليه، "قطر تخطط لتدمير قطاع غزة، بل تدمير الوطن العربي بالكامل"، فيما كتب الناشط صابر محسن، "قطر اساس خراب الوطن".
وقال الناشط عواد حسن، "دائما زيارة العمادي تجلب البؤس والدماء لأبناء شعبنا وبات واضحا وجليا أن المال القطري هو لإطاله عمر الانقسام الفلسطيني".
وقالت الناشطة منى العفيفي، "ما شفنا من عباس ولا حماس ولا الفصائل ولا معارضة اجتمعوا حتى يطمئنوا على أحوال أبناء الشعب ليصمد أمام الاحتلال فأصبح كل اهتمامهم في دولارات قطر".
وكتبت الناشطة أمل حسني، "إن التمويل القطري لحماس، هو متاجرة وعبث في القضية الأولى للعرب والمسلمين، ومراوغة خبيثة لتوظيف حركة حماس، كأداة تنفيذية بيد إسرائيل، لإنجاح وتمرير ما يسمى بصفقة القرن المشؤومة".
إن التمويل القطري لحماس، هو متاجرة وعبث في القضية الأولى للعرب والمسلمين، ومراوغة خبيثة لتوظيف حركة حماس، كأداة تنفيذية بيد إسرائيل، لإنجاح وتمرير ما يسمى بصفقة القرن المشؤومة.#قطر_تدير_الإنقسام pic.twitter.com/aunmLwaDUv
— امل حسني (@amulhasan2) February 25, 2020
وقال ناشط علاء عاشور، "عبر مندوبها العمادي قطر في زيارات متكررة بين غزة والضفة لتعزيز الانقسام الفلسطيني، ما أحوجنا إلى دويلة صديقة وفية لإسرائيل كل هدفها هو شق الوطن ودعم صفقة القرن وتعزيز الانقسام الفلسطيني".
قطر التي أوعزت إلى حماس دخول الإنتخابات عام 2006 بطلب أميركي و على إثرها دخلنا نفق الإنقسام هي نفسها التي قال ممثلها و سفيرها العمادي :"أنا لو مكانكم أروح السلك" هي نفسها التي يزور سفيرها العمادي رام الله و غزة و يجلس مع المسئولين هنا و هناك بحفاوة مطلقة.#قطر_تدير_الإنقسام pic.twitter.com/x9CnSKCurr
— Monzer Khalel (@KhalelMonzer) February 25, 2020
وكتبت الناشطة خلود القاضي، "تدخل خارجي بين الفلسطينين لا يفعل شئ سوى تحقيق أهدافه وليس أهداف الفلسطينين، وهدفه الوحيد هو تعزيز وخلق الكره بين الفلسطينيين".
قطر عززت الانقسام الفلسطيني بين حم/اس و منظمة التحرير الفلسطينيه خدمةً لأسرائيل لشق الصف ؟ كيف عباس يتعامل وكأنه قطر ملاك#قطر_تدير_الإنقسام pic.twitter.com/uHitQsms2S
— kamelya Rami (@KamelyaRami) February 25, 2020
وتساءل الناشط جوزيف الديراوي، "كيف لقطر أن تكون صديقة ومتوافقة مع رام الله وفي نفس الوقت مع غزة ولا تكون قادرة على إنهاء الانقسام، فهنا يوضع أمام قطر و تدخلاتها في فلسطين مليون علامة استفهام، وبالأخص بعد زيارة مدير الموساد الصهيوني لها قبل أيام".
كيف لقطر ان تكون صديقة ومتوافقة مع رام الله وفي نفس الوقت مع غزة ولا تكون قادرة علي انهاء الانقسام فهنا يوضع امام قطر و تدخلاتها في فلسطين مليون علامة استفهام وبالاخص بعد زيارة مدير الموساد الصهيوني لها قبل ايام ..#قطر_تدير_الإنقسام pic.twitter.com/RhKNslp8AB
— Joz'eph U Derawi (@eph_u) February 25, 2020