اليوم الاربعاء 12 مارس 2025م
عاجل
  • الاحتلال يفجر منزل عائلة الشهيد علي خليل في منطقة صوفين بقلقيلية
  • قوات الاحتلال تقتحم قرية شقبا غرب رام الله
  • قوات الاحتلال تقتحم مقر نادي ثقافي طولكرم والذي يؤوي عائلات نازحة
  • قوات الاحتلال تقتحم بلدة زبوبا قضاء جنين
  • إطلاق نار مكثف من دبابات الاحتلال شرقي مدينة دير البلح وسط قطاع غزة
  • إطلاق نار مكثف من دبابات الاحتلال شرقي حي الشجاعية شرقي مدينة غزة
  • إطلاق نار مكثف بالتزامن مع تحليق للطيران الإسرائيلي المسير غربي مدينة رفح جنوبي قطاع غزة
  • قوات الاحتلال تقتحم ضاحية ذنابة شرق طولكرم وتداهم منزلًا
الاحتلال يفجر منزل عائلة الشهيد علي خليل في منطقة صوفين بقلقيليةالكوفية الاحتلال يقتحم قرية شقبا غرب رام اللهالكوفية قوات الاحتلال تقتحم قرية شقبا غرب رام اللهالكوفية قوات الاحتلال تقتحم مقر نادي ثقافي طولكرم والذي يؤوي عائلات نازحةالكوفية الاحتلال يقتحم بلدة زبوبا قضاء جنينالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة زبوبا قضاء جنينالكوفية إطلاق نار مكثف من دبابات الاحتلال شرقي مدينة دير البلح وسط قطاع غزةالكوفية إطلاق نار مكثف من دبابات الاحتلال شرقي حي الشجاعية شرقي مدينة غزةالكوفية إطلاق نار مكثف بالتزامن مع تحليق للطيران الإسرائيلي المسير غربي مدينة رفح جنوبي قطاع غزةالكوفية الاحتلال يقتحم ضاحية ذنابة شرق طولكرمالكوفية قوات الاحتلال تقتحم ضاحية ذنابة شرق طولكرم وتداهم منزلًاالكوفية برنامج إضاءات رمضانية الحلقة (11) مع الداعية عماد يعقوب حمتوالكوفية الحلقة (11) من برنامج "جولة أمل" .. مسابقات وتحديات مشوقة في أجواء رمضانية مميزةالكوفية الحلقة الحادية عشر أجاك الخيرالكوفية تحركات عسكرية غير مسبوقة.. ماذا تخطط إسرائيل لغزة؟الكوفية إطلاق نار من آليات الاحتلال شرق عبسان الكبيرة والجديدة وحي الفراحين شرق خانيونسالكوفية أزمة الغاز في غزة تهدد آلاف الأسر.. هل نعود للعصور الحجرية؟الكوفية بين الانتظار والأمل.. معاناة الأسرى وعائلاتهم مستمرةالكوفية ما هي نقاط الخلاف بين إسرائيل وحماس بشأن مفاوضات المرحلة الثانية؟ مختص يجيبالكوفية قاض في نيويورك يوقف قرار ترحيل الناشط الفلسطيني محمود خليل.. هل يتحدى ترامب القضاء؟الكوفية

مسؤول في الصحة: الوقود المتوفر يكفي لتشغيل مستشفيات غزة لأسبوع واحد فقط

11:11 - 11 مارس - 2025
الكوفية:

متابعات: أكد مدير وحدة نظم المعلومات بوزارة الصحة في قطاع غزة زاهر الوحيدي أن الوقود المتوفر في مستودعات الوزارة يكفي، وفق أقصى التقديرات، لتشغيل المستشفيات لمدة أسبوع واحد فقط، محذرًا من الاقتراب من مرحلة 'الإنذار الأحمر'، والتي تعني دخول المستشفيات في مرحلة الخطر".
وقال الوحيدي لـ "فلسطين أون لاين": "بدأنا العد التنازلي للدخول في حالة الإنذار الأحمر إذا استمر إغلاق المعابر لمدة أسبوع إضافي دون إدخال الوقود. حاليًا، تعمل المستشفيات بما هو متوفر في المستودعات".
وأضاف: "التهديد الرئيسي الحالي يتمثل في عدم إدخال الوقود، حيث يعتبر المصدر الأساسي لتشغيل المستشفيات التي تعتمد على المولدات الأساسية والاحتياطية".
وأكد أن الوزارة تعاني من عجز بنسبة 80% في الأدوية والمستلزمات الطبية، وأنها غير قادرة على تقديم العلاج أو الاستمرار في البروتوكولات العلاجية.
كما أشار إلى عدم توفر الأدوية الكافية لمرضى الأمراض المزمنة مثل ارتفاع ضغط الدم والسكري".
كما أكد أن ما وصل الوزارة منذ 19 يناير/ كانون الثاني 2025 لم يتجاوز 5% من احتياجاتها، وهو ما لا 'يسد الرمق'.
وأوضح أن معظمها عبارة عن محاليل طبية متوفرة بالفعل في الوزارة، مشددًا على حاجة الوزارة إلى المستهلكات الطبية اللازمة لإجراء العمليات، وأدوية العناية المكثفة والطوارئ، وأدوية مرضى الأورام، والتي لم يتم إدخال أي منها".
وبخصوص ملف سفر المصابين والمرضى للعلاج بالخارج، أوضح الوحيدي أن 11,200 مصاب ومريض لديهم تحويلات جاهزة وأتموا إجراءات العلاج بالخارج وعُرضت حالاتهم على اللجنة الطبية. فيما تشير تقديرات الوزارة إلى أن نحو 20 ألفًا يحتاجون للعلاج خارج القطاع".
وأكد أن 1,109 مريض وجريح تمكنوا من السفر، بما في ذلك المسافرين عبر معبر كرم أبو سالم، منذ إغلاق معبر رفح في مايو/ أيار 2024، وهو ما يعادل عدد المسافرين خلال يومين في الأوضاع الطبيعية".
ولفت إلى أن 656 مريضًا وجريحًا تمكنوا من السفر خلال المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار، مما يشكل نسبة 7% فقط م
ن إجمالي 9,000 جريح كان من المفترض سفرهم خلال هذه الفترة، بمعدل 200 مريض وجريح يوميًا".
وأشار إلى أن معظم المرضى والجرحى الذين سافروا خلال الشهر الماضي يتلقون العلاج في المستشفيات المصرية فقط، بينما تم إجلاء 29 طفلًا إلى الأردن." وأوضح أن المستشفيات العاملة في قطاع غزة بشكل جزئي حاليًا هي 18 مستشفى من أصل 38 مستشفى حكومي وأهلي، وهي تقدم خدماتها بالحد الأدنى بعد توقف العديد من الخدمات نتيجة خروج بعض المستشفيات عن الخدمة".
وأشار الوحيدي إلى أن مجمع الشفاء الطبي، أكبر مستشفى في القطاع، كان يغطي احتياجات 700 ألف مواطن في مختلف التخصصات.
وبعد توقف المستشفى عن العمل، توقفت خدمات تخصصية مثل القسطرة الاستكشافية والعلاجية وعلاج الكسور المعقدة. كما توقفت خدمات المستشفيات التخصصية للأطفال بشكل كامل، حيث لا يوجد حاليًا أي مستشفى تخصصي للأطفال أو للأورام بعد توقف مستشفى الصداقة التركي عن العمل، ولم تعد هناك بروتوكولات أو جلسات علاجية متاحة".
وبخصوص مرضى غسيل الكلى، أشار إلى أن الوزارة كانت تقدم الخدمة لـ1,200 مريض موزعين على 6 مراكز تقدم خدمات محدودة، ولم يتبق سوى 60 سريرًا لغسيل الكلى من أصل أكثر من 120 سريرًا كان متوفرًا سابقًا".
ونبه إلى وجود 10 آلاف مريض سرطان من مختلف الأنواع، تمكن 1,500 منهم من السفر للعلاج بالخارج. وأوضح أن المستشفيات تقدم حاليًا خدمات التشخيص الأولي والاستكشاف فقط، بالإضافة إلى بعض الأدوية، دون وجود بروتوكولات علاجية.
كما لفت إلى أن الوزارة ناشدت مرارًا وتكرارًا بضرورة إجلاء مرضى السرطان." وبخصوص خدمات القلب المفتوح، أشار إلى وجود 700 مريض قلب، حيث كان يتم إجراء 500 عملية قلب مفتوح سنويًا قبل الحرب.
وأضاف: 'تمكن جزء منهم من العلاج بالخارج، لكننا فقدنا عددًا كبيرًا منهم. كما فقدنا 40% من مرضى غسيل الكلى بسبب عدم توفر جلسات كافية أو عدم قدرتهم على الوصول إلى المراكز الطبية نتيجة الحرب والحصار".
وتطرق الوحيدي إلى موضوع صحة الأم والطفل والصحة الإنجابية، موضحًا أن النساء الحوامل يلدن في ظروف صعبة.
وأشار إلى وجود أكثر من 100 ألف سيدة بين حوامل ومرضعات يعشن في ظروف سيئة وغير طبيعية، بعد توقف مستشفيات كانت تقدم الخدمة مثل المستشفى الإماراتي للولادة في مايو/ أيار 2024، وتوقف مستشفى ناصر عن تقديم خدمات الولادة بين يناير/ كانون الثاني ومايو/ أيار 2024، قبل أن تعود الخدمة إليه، بالإضافة إلى توقف مستشفى كمال عدوان عن العمل".
وأشار إلى أن خدمات الولادة أصبحت مقتصرة على مستشفى 'العودة' في النصيرات وسط قطاع غزة، ومجمع الصحابة الطبي، ومستشفى الأهالي العربي، ومستشفى الحلو الدولي في مدينة غزة، بالإضافة إلى مجمع ناصر الطبي".
وبخصوص العمليات المجدولة، أوضح أن الوزارة تركز حاليًا على العمليات الطارئة وشبه الطارئة، حيث لا تستطيع غرف العمليات إجراء العمليات المجدولة بسبب انشغالها بعلاج الجرحى والمصابين.
وأشار إلى أن بعض المستشفيات بدأت في إجراء العمليات المجدولة في مجمع ناصر الطبي، مؤكدًا وجود 10 آلاف عملية مجدولة في قوائم وزارة الصحة على مستوى قطاع غزة".
واعتبر الوحيدي هذا الرقم كبيرًا ويتجاوز قدرات وإمكانيات وزارة الصحة، مشيرًا إلى أنه في حال توفرت الأدوات اللازمة، ستتمكن الوزارة من إجراء العمليات.
وأضاف أن الوفود الطبية التي زارت قطاع غزة ساهمت في إجراء 10% من العمليات المجدولة".
وبخصوص جدوى المستشفيات الميدانية، أشار إلى وجود 10 مستشفيات ميدانية تم إنشاؤها للمساعدة في إجراء العمليات الخارجية، إلا أن معظمها أصبح بحاجة إلى مساعدة الوزارة، حيث تقوم في كثير من الأحيان بتحويل الحالات إلى الوزارة، خاصة.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق