اليوم الثلاثاء 22 إبريل 2025م
عاجل
  • طائرات الاحتلال تشن غارة محيط مدرسة حليمة السعدية التي تؤوي نازحين في حي الشيخ رضوان شمال مدينة غزة
  • مدفعية الاحتلال تستهدف محيط منطقة قيزان أبو رشوان جنوب غربي مدينة خانيونس
  • طيران الاحتلال يشن غارات شرق حي الزيتون جنوب شرقي مدينة غزة
طائرات الاحتلال تشن غارة محيط مدرسة حليمة السعدية التي تؤوي نازحين في حي الشيخ رضوان شمال مدينة غزةالكوفية مدفعية الاحتلال تستهدف محيط منطقة قيزان أبو رشوان جنوب غربي مدينة خانيونسالكوفية طيران الاحتلال يشن غارات شرق حي الزيتون جنوب شرقي مدينة غزةالكوفية موقف سعودي مصري مشترك: تهجير الفلسطينيين تجاوز لكل الخطوط الحمراءالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة العيسوية شمال شرق القدس المحتلةالكوفية مصادر محلية: قوات الاحتلال تقتحم بلدة الرام في القدس المحتلةالكوفية الأونروا: الأزمة الإنسانية في غزة في أسوأ مستوياتها منذ أكتوبر 2023الكوفية مصابون في قصف طيران الاحتلال خيمة تؤوي نازحين في حي الكتيبة بمدينة خان يونسالكوفية قوات الاحتلال تنفذ ثالث عملية نسف شمالي مدينة رفح جنوبي قطاع غزةالكوفية طائرات الاحتلال تشن غارتين على شارع المارس بمدينة خان يونس جنوبي قطاع غزةالكوفية جرحى جراء قصف الاحتلال منزلاً في شارع عايدية غربي مدينة غزةالكوفية صفارات الإنذار تدوي في مستوطنة قرب سلفيت خشية تسلل مقاومينالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة العيسوية في القدسالكوفية دماء الأسرى تكتب تاريخًا جديدًا: الأيام نيوز تشنّ حرب الذاكرة الأخيرة ضد آلة التطهير الإسرائيلية"الكوفية قوات الاحتلال تقتحم مدينة طولكرم في ظل العدوان المتواصل عليها لليوم الـ85الكوفية البث العبرية: سلاح الجو يجري مناورة تحضيرًا لهجوم محتمل على إيرانالكوفية يائير جولان: نتنياهو خطر على مواطني إسرائيل ويجب اعتقاله والتحقيق معهالكوفية لابيد: حكومة نتنياهو لن تنتصر في حرب غزةالكوفية ليفربول يقترب من لقبه العشرين في الدوري الإنجليزيالكوفية الأمم المتحدة: إسرائيل تمنع وصول المساعدات إلى غزة منذ 50 يوماالكوفية

مصر والدنمارك تشددان على تنفيذ اتفاق غزة كاملا ورفض التهجير

01:01 - 12 فبراير - 2025
الكوفية:

أكد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي ورئيسة وزراء الدنمارك ميته فريدريكسن، الثلاثاء، ضرورة التنفيذ الكامل لاتفاق وقف إطلاق النار بقطاع غزة، وبدء إعادة إعماره، دون تهجير مواطنيه الفلسطينيين.

جاء ذلك خلال اتصال هاتفي تلقاه السيسي من فريدريكسن، عقب تجديد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تصريحاته الداعية إلى تهجير فلسطينيي غزة إلى مصر والأردن، وهو ما رفضته القاهرة وعمان بشدة.

وأفادت الرئاسة المصرية، في بيان، بأن الجانبين تناولا "كافة محاور الشراكة الاإستراتيجية بين البلدين، لاسيما في المجالات الإقتصادية والاستثماريّة".

وبشأن غزة، أكدا "ضرورة التنفيذ الكامل لاتفاق وقف إطلاق النار بمراحله الثلاث، وتبادل إطلاق سراح الرهائن والأسرى، وتيسير دخول المساعدات الإنسانية لإنهاء الوضع الإنساني الكارثي الذي يعاني منه أهالي القطاع".

وبدعم أمريكي ارتكبت "إسرائيل" بين 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 و19 يناير/ كانون الثاني 2025، إبادة جماعية بغزة، خلّفت نحو 160 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.

ومنذ 19 يناير الماضي يسري اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى تضمن 3 مراحل تستمر كل منها 42 يوما، على أن يتم التفاوض خلال الأولى لبدء المحلة الثاية، بوزساطة مصر وقطر ودعم الولايات المتحدة.

لكن مساء الاثنين، أعلنت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة لـ"حماس" تجميد تسليم الأسرى الإسرائيليين المقرر الإفراج عنهم السبت المقبل، لحين وقف "إسرائيل" انتهاكاتها والالتزام بكل بنود الاتفاق.

وشدد السيسي وفريدريكسن على "ضرورة بدء عمليات إعادة إعمار قطاع غزة، بهدف جعله قابلا للحياة، وذلك دون تهجير سكانه الفلسطينيين، وبما يضمن الحفاظ على حقوقهم ومقدراتهم في العيش على أرضهم".

وفي 4 فبراير/ شباط الجاري، كشف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في مؤتمر صحفي مع رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بالبيت الأبيض، عن عزم بلاده الاستيلاء على غزة بعد تهجير الفلسطينيين منها.

ويروج ترامب، منذ 25 يناير الماضي، لمخطط تهجير فلسطينيي غزة إلى دول مجاورة، مثل مصر والأردن، وهو ما رفضه البلدان، وانضمت إليهما دول عربية أخرى ومنظمات إقليمية ودولية.

وشهد اتصال السيسي وفريدريكسن "تأكيدا على ضرورة إقامة الدولة الفلسطينية على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس ".

ومنذ عقود تحتل "إسرائيل" أراضي في فلسطين وسوريا ولبنان، وترفض الانسحاب منها وقيام دولة فلسطينية مستقلة، وعاصمتها القدس، على حدود ما قبل حرب 1967.

كما ناقش الجانبان "تطورات الأوضاع في لبنان وسوريا والسودان، حيث تم التأكيد على ضرورة تسوية الأزمات في تلك الدول بوسائل سلمية، وأهمية بذل الجهود اللازمة لتحقيق الاستقرار فيها والحفاظ على سلامة مواطنيها".

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق