اليوم الاربعاء 29 يناير 2025م
عاجل
  • قوات الاحتلال تقتحم مدينة نابلس من حاجز الطور
الاحتلال يقتحم مدينة نابلسالكوفية قوات الاحتلال تقتحم مدينة نابلس من حاجز الطورالكوفية مقتل مستوطن برصاص جيش الاحتلال عند محور "نتساريم"الكوفية الاحتلال يقتحم قرية أبو شخيدم شمال رام اللهالكوفية قوات الاحتلال تقتحم قرية أبو شخيدم شمال رام اللهالكوفية قوات الاحتلال تقتحم عصيرة القبلية جنوب نابلسالكوفية قوات الاحتلال تقتحم مخيم دير عمار وقرية بيت سيرا غرب رام اللهالكوفية الاحتلال يقتحم حي أم الشرايط في مدينة البيرةالكوفية الاحتلال يقتحم بلدة بيتونيا غربي رام اللهالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة بيتونيا غربي رام اللهالكوفية قوات الاحتلال تقتحم حي أم الشرايط في مدينة البيرةالكوفية الاحتلال يقتحم حي كفر عقب شمالي القدس المحتلةالكوفية الاحتلال يقتحم بلدة بيت أمر شمال الخليلالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة بيت أمر شمال الخليلالكوفية قوات الاحتلال تقتحم حي كفر عقب شمالي القدس المحتلةالكوفية 10 نقابات مصرية تعلن رفضها لتصريحات ترامب بشأن سكان غزةالكوفية اشتباكات عنيفة بين مقاومين وقوات الاحتلال في الحي الشرقي بمدينة جنينالكوفية الأمم المتحدة: أكثر من 376 فلسطينيا عادوا لشمال قطاع غزةالكوفية 35 عملا مقاوما في الضفة خلال 24 ساعةالكوفية الجيش الأمريكي ينقل صواريخ "باتريوت" من "إسرائيل" إلى أوكرانياالكوفية

3398 معتقلا إداريا بسجون الاحتلال بينهم 30 امرأة و90 طفلا

18:18 - 30 أكتوبر - 2024
الكوفية:

متابعات: قالت هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير الفلسطيني، اليوم الأربعاء، إنّ عدد الأسرى الإداريين في جون الاحتلال بلغ 3398 أسيرًا بينهم 30 امرأة و90 طفلًا حتى بداية شهر أكتوبر/ تشرين الأول الجاري.

وأشارت مؤسسات الأسرى في بيان مشترك، لتصاعد جريمة الاعتقال الإداري بشكل غير مسبوق تاريخيًا، حيث يشكل عدد المعتقلين الإداريين في سجون الاحتلال ما نسبته 33% من مجمل عدد الأسرى الكلي.

وبينت أن سلطات الاحتلال أصدرت أكثر من 9500 أمر اعتقال إداري بين أوامر جديدة وأوامر تجديد منذ بدء حرب الإبادة على قطاع غزة في 7 أكتوبر/ تشرين أول الماضي.

وأوضحت أن نحو 90 طفلاً معتقلين إدارياً منهم طفلا يبلغ من العمر 14 عاماً وهو الطفل عمار عبد الكريم.

وأضافت الهيئة والنادي، أنّ التحوّلات الهائلة على أعداد المعتقلين الإداريين، ارتبطت بشكل أساس في مستوى حملات الاعتقال في الضّفة بما فيها القدس، والتي طالت أكثر من 11 ألف و500 حالة اعتقال شملت الفئات كافة.

ولفتت لمستوى الجرائم الممنهجة التي ارتبطت بحملات الاعتقال ومنها عمليات الاعتقال الإداريّ، حيث تعرض بعض المعتقلين خلال عمليات الاعتقال لمحاولات إعدام وتصفية، من خلال إطلاق النار عليهم بشكل مباشر في منازلهم وقبل اعتقالهم، كالمعتقلين صالح حسونة من الجلزون، ويعقوب الهوارين من الخليل، اللذين تعرضا لعملية إطلاق نار بشكل مباشر، وأصيبا بإصابات صعبة، ومكثا في مستشفيات الاحتلال بعد اعتقالهما ولاحقا جرى تحويلهما إلى الاعتقال الإداريّ.

وأوضحت الهيئة والنادي، “أنّ نوعية المعتقلين الإداريين تشير بشكل غير مسبوق، عن عمليات الاعتقال التعسفية، والجنونية، التي تهدف فقط إلى تقويض أي دور فاعل على الأصعدة كافة، منها الاجتماعية والسياسية والمعرفية”.

وقالت إن الاحتلال أصدر قرارات بالاعتقال الإداري لطلبة وصحفيين ونشطاء وحقوقين، وغيرهم من الفئات، مشيرة إلى أن عمليات استهداف الأسرى السابقين الذين يشكّلون النسبة الأعلى بين صفوف المعتقلين الإداريين.

وصعدت مخابرات الاحتلال في الآونة الأخيرة من تحويل عدد من المعتقلين الذين انتهت محكومياتهم إلى الاعتقال الإداريّ، وكذلك من إصدار أوامر اعتقال إداري بحقّ أسرى تم إخلاء سبيلهم بكفالات مالية وشروط محددة، أو بدون شروط، وفق البيان.

ولفتت مؤسسات الأسرى إلى أن المحاكم العسكرية للاحتلال، “شكّلت وما تزال بنية أساسية في ترسيخ جرائم الاحتلال، ومنها جريمة الاعتقال الإداريّ، وفي ظل التّحولات الكبيرة التي أصابت النظام القضائي للاحتلال، بعد أن تولت حكومة المستوطنين الحالية سدة الحكم، فإن هذه المحاكم أصبحت بيد عصابات المستوطنين”.

 

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق