اليوم الاحد 08 يونيو 2025م
عاجل
  • الاحتلال ينسف مبانٍ سكنية شمال مدينة غزة
  • طائرات الاحتلال تشن غارة على خيمة نازحين بمنطقة "أصداء" غربي خانيونس جنوبي القطاع
  • قوات الاحتلال تعتقل المواطن أوس عارف بعد اقتحام منزله في جبل النصر في محيط مخيم نور شمس شرق طولكرم
الاحتلال ينسف مبانٍ سكنية شمال مدينة غزةالكوفية طائرات الاحتلال تشن غارة على خيمة نازحين بمنطقة "أصداء" غربي خانيونس جنوبي القطاعالكوفية قوات الاحتلال تعتقل المواطن أوس عارف بعد اقتحام منزله في جبل النصر في محيط مخيم نور شمس شرق طولكرمالكوفية قوات الاحتلال تقتحم مدينة دورا جنوب الخليلالكوفية الاحتلال يقتحم عرابة وعنزا جنوب جنينالكوفية قوات الاحتلال تقتحم قرية كفر مالك شرق رام اللهالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة بيت امر شمال الخليلالكوفية تطورات اليوم الـ 83 من حرب الإبادة الجماعية على غزة بعد استئنافهاالكوفية مدفعية الاحتلال تقصف مدينة خانيونس جنوبي قطاع غزةالكوفية مرقص: الاحتلال يحاول إبقاء لبنان في حالة توتر عسكري دائمالكوفية قوات الاحتلال تفرض حظرا للتجوال على حارتين في الخليلالكوفية مستوطنون يقطعون نحو 100 شجرة زيتون شمال شرق رام اللهالكوفية الاحتلال يواصل عدوانه على طولكرم ومخيمها لليوم الـ133الكوفية مصابون بالرصاص والاختناق خلال اقتحام الاحتلال عدة مدن وبلدات في الضفةالكوفية قصف مدفعي إسرائيلي شرقي حي التفاح شمال شرقي مدينة غزة بالتزامن مع إطلاق نار من آليات الاحتلالالكوفية مصابون جراء قصف الاحتلال خيام النازحين غربي خان يونسالكوفية فرنسا: موقفنا واضح من بيع أسلحة لإسرائيلالكوفية عائلات الأسرى الإسرائيليين تطالب بإعادة جميع المحتجزينالكوفية رئيس أركان الاحتلال يشدد على ضرورة تقصير أمد الحرب في غزةالكوفية الإعلام الحكومي: مستعدون لحماية المساعدات حتى وصولها إلى المستحقين في غزةالكوفية

52 عاما على إغتيال الاديب الكبير غسان كنفاني

14:14 - 08 يوليو - 2024
الكوفية:

متابعات: يصادف اليوم ذكرى الـ 52 عاما على اغتيال الكاتب الفلسطيني الكبير غسان كنفاني بتفجير سيارته في العاصمة اللبنانية بيروت، مما حول جسده إلى أشلاء، في عملية لايزال يتردد صداها كلما حلت ذكرى استشهاده.

واغتيل كنفاني في 8 يوليو 1972، في حادث تفجير سيارته في منطقة الحازمية قرب بيروت، مُصطحبًا ابنة شقيقته لميس.

وعاش كنفاني النكبة وهو في سن الطفولة، وعايش معاناتها بكل وقائعها السياسية والاجتماعية، رسخ فكرة المقاومة في أدبه، وواكب حياة الفلسطينيين وكتب عن مآسيهم من منطلق إخلاصه لقضيته الإنسانية الكبرى فلسطين وللقضايا الإنسانية الأخرى.

ولد كنفاني يوم 9 أبريل/نيسان 1936 في عكا لعائلة متوسطة الحال، والده كان محاميا.

واهتم كنفاني بالأدب وهو في سن الشباب، وكتب القصة القصيرة في عمر الـ19، وبعد انتقاله إلى بيروت وجد لنفسه مكانا بين المثقفين والأدباء، وحصل على الجنسية اللبنانية ولمع اسمه في عالم الكتابة.

وخلال عمر أدبي قصير نسبيا ألف 18 كتابا بين قصة قصيرة ورواية وعمل مسرحي وبحث.

وكرس كنفاني كتاباته لنقل معاناة الفلسطينيين في الشتات، وكان يؤكد فيها أن اللجوء في المخيمات ليس حلا للشعب الفلسطيني، ففي روايته "موت سرير رقم 12" كتب كيف يتحول الغرباء إلى أرقام بالمنافي، ويعيشون حالة الوحدة دون التفكير في حل جماعي بالعودة، "فهم لم يكونوا يشعرون بالانتماء، والآخرون لم يشعروهم بأنهم عرب".

كما عرف الكاتب الفلسطيني غسان كنفاني أيضا باعتباره أديبا ساخرا وناقدا للقصة والشعر، وهذا ما يجهله الكثيرون، وظهر ذلك في مجموعة مقالات صحفية له خرجت بكتاب "فارس فارس"، وقال إن كتابة أدب المقاومة لا تعني أن يمتلئ الأدب بالسلاح والشعارات والخطب. وأوضح "أن تكتب قصة قصيرة ناجحة فهذا أدب مقاوم".

لم يكن كنفاني أديبا فقط، بل كان مناضلا من أجل قضيته فلسطين، وظهر التوجه المقاوم لديه منذ طفولته، ورافقه في كل أعماله الأدبية وحياته الشخصية.

واغتيل كنفاني من قبل الموساد الإسرائيلي في 8 يوليو/تموز 1972 بانفجار سيارة مفخخة في العاصمة اللبنانية بيروت، وبحسب نتائج لجنة التحقيق التي شكلتها الجبهة الشعبية فقد نتج الانفجار عن عبوة ناسفة قدرت زنتها بتسعة كيلوغرامات وضعت تحت مقعد السيارة وانفجرت عند تشغيلها.

وترك كنفاني وراءه زوجته الدانماركية التي انضمت إلى قافلة المناضلين من أجل فلسطين، وطفلين هما فايز وليلى.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق