أكد المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، أن الاجتياح البري لمدينة رفح سيؤدي إلى كارثة إنسانية.
ورفض المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، أي عملية عسكرية في رفح الفلسطينية التي تؤوي أكثر من مليون نازح، مؤكدا أنه ليس لديه أي ضمانات للعاملين في المجال الإغاثي بقطاع غزة.
وتابع: "يجب توفير التدابير الأمنية كافة لتيسير إيصال المساعدات إلى غزة وحماية طواقم المنظمات الأممية"، مستكملا: "نعمل مع برنامج الغذاء العالمي لتوفير المواد الغذائية للمدنيين في قطاع غزة".
وأشار إلى وجود عوائق كثيرة تواجه المنظمات الإغاثية أمام عملها في قطاع غزة، مؤكدا أنه دون هدنة إنسانية في قطاع غزة لن نتمكن من إيصال المساعدات الإنسانية إلى المدنيين.
واستطرد: "نتطلع إلى إعادة الإعمار في قطاع غزة ونطالب بأموال هائلة لإعادة بناء البنية التحتية في قطاع غزة".
