اليوم الاحد 24 نوفمبر 2024م
عاجل
  • إطلاق نار من آليات الاحتلال شمال غربي مخيم النصيرات وسط قطاع غزة
إطلاق نار من آليات الاحتلال شمال غربي مخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية رئيس هيئة مقاومة الجدار والاستيطان: الاحتلال صادَر 52 ألف دونم من أراضي الضفة خلال العام الجاريالكوفية 11800 حالة اعتقال في الضفة والقدس منذ 7 أكتوبر الماضيالكوفية تطورات اليوم الـ 415 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية الاحتلال يوزع إخطارات هدم واستدعاءات في بلدة سلوانالكوفية «أونروا»: محاولات إدخال الدقيق لغزة تُجابه بعقبات كبيرةالكوفية مستوطنون يدمرون أشجار الزيتون جنوب بيت لحمالكوفية طائرات الاحتلال تشن غارة عنيفة على وسط مدينة جباليا البلد شمال قطاع غزةالكوفية ميقاتي: استهداف إسرائيل الجيش اللبناني رسالة دمويةالكوفية الدوري الإيطالي: بيكولي يحرم فييرا فوزه الأول مع جنوىالكوفية أرتيتا: نوانيري يمنح آرسنال «كل الأسباب» للاستعانة بهالكوفية الدفاع المدني محذراً: النازحون أمام مخاطر كبيرة بفعل مياه الأمطارالكوفية 35 شهيدًا و94 جريحًا في 4 مجازر إسرائيلية بغزةالكوفية لبنان.. "إسرائيل" تواصل عدوانها لليوم الـ 63الكوفية إصابة 11 عسكريا إسرائيليا في معارك غزة ولبنانالكوفية قصف مدفعي إسرائيلي على حي الزيتون جنوب شرقي مدينة غزةالكوفية صفارات الإنذار تدوي في صفد وبلدات في الجليل الأعلى عقب رصد إطلاق صواريخالكوفية تأثير المنخفض الجوي على النازحين في دير البلحالكوفية النازحون.. هروب من جحيم القصف إلى مأساة الغرقالكوفية "أونروا": إمدادات الغذاء لا تلبي 6% من احتياج سكان غزةالكوفية

دراسة: الظلام يجعل الأدمغة تعمل بصورة مختلفة

12:12 - 24 يونيو - 2021
الكوفية:

وكالات: توصلت نتائج دراسة حديثة، إلى أن الإضاءة المعتدلة، سببت انخفاضًا حادًا في نشاط اللوزة الدماغية "الجسم اللوزي"، التي تلعب دورًا أساسيًا في تكوين المشاعر وخاصة الخوف. أما الإضاءة الضعيفةـ فسببت انخفاضًا طفيفًا في نشاط هذه المنطقة مقارنة بالإضاءة المعتدلة
وأجرى باحثين، تحليل نتائج التصوير بالرنين المغناطيسي الوظيفي لـ 23 شخصًا، التي جرت في ظروف إضاءة معتدلة (100 لوكس، ومنخفضة "10 لوكس) وأقل من لوكس. أن.
ومقارنة بفترة الظلام، عندما كانت الإضاءة معتدلة أو ضعيفة، ارتفع "الاتصال الوظيفي" بين اللوزة وقشرة الفص الجبهي، المرتبط بمعالجة الاستجابة العاطفية للإنسان. أي أن الإضاءة الجيدة تساعد على معالجة العواطف بعقلانية. وحتى إذا كان الشخص في حالة هلع وعصبية، فإن دماغه يتفاعل مع هذه العواطف في وضح النهار أفضل مما في الظلام.
ويشير الباحثون، إلى أنه لا يمكن أن تمر ملايين السنين على تطور الفقاريات دون أن تترك أثرًا، فربما ورثنا من أسلافنا القدامى الخوف من الحيوانات المفترسة التي تصطاد في الليل. لأن الخوف هو رد فعل دفاعي. كما أن مستوى الإضاءة وكذلك تداور الليل والنهار، يؤثر في نشاط الدماغ.
وأكدوا، أنه يمكن التغلب على رهاب الظلام بالتحكم بمستوى الإضاءة. وهذا أمر منطقي، حيث يمكن باستخدام مصباح ليلي لإضاءة الزوايا المظلمة في الغرف. ولكن المهم أن نتائج هذه الدراسة أعطت الباحثين تصورات أفضل عما يجري في الدماغ عندما تكون الإضاءة ضعيفة.
ويعتقد العلماء، أن الخلايا العقدية الحساسة للضوء في شبكية العين ipRGC تلعب دورا مهما في هذه العمليات. لأنها تتفاعل بصورة مباشرة مع الضوء وترسل الإشارات إلى مختلف مناطق الدماغ. لذلك يخطط الباحثون مستقبلًا لدراسة ارتباط هذه الخلايا باللوزة الدماغية، ما قد يساعد على ابتكار طرق جديدة لمكافحة الخوف غير العقلاني.
يعتبر الخوف من العتمة (رهاب الظلام)، من أنواع الرهاب الواسعة الانتشار في العالم. ويعتقد الشخص الذي يعاني منه وجود شخص آخر معه في المنزل، والأشياء المحيطة به تتخذ أشكالا مخيفة.

كلمات مفتاحية
كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق