اليوم الخميس 10 إبريل 2025م
ترامب يشير إلى تقدم في «محادثات غزة»الكوفية الإعلام العبري: المبعوث الأمريكي ويتكوف يقول لعائلات رهائن بغزة إنه يجري بلورة صفقة جدية وإن الأمر مسألة أيامالكوفية ترامب: نقترب من استعادة الرهائن في غزةالكوفية مراسلنا: شهيدة وإصابات جراء قصف الاحتلال خيمه قرب مستشفى ناصر غربي خانيونسالكوفية مؤسسات الأسرى: 16400 حالة اعتقال منذ بدء حرب الإبادة والتهجيرالكوفية إسرائيل تفرج عن نحو 80 معتقلا فلسطينيا من قطاع غزةالكوفية نتنياهو يعلق على قرار "فصل" جنود طالبوا بوقف حرب غزةالكوفية دلياني: المجتمع الأمريكي بدأ ينقلب على سياسات الولاء الأعمى للاحتلالالكوفية 7 شهداء جراء غارة اسرائيلية استهدفت مجموعة من المواطنين قرب مشفى الخدمة العامة وسط مدينة غزةالكوفية غوتيريش: الأوضاع الإنسانية في غزة تتدهور… والإمدادات ممنوعة بالكاملالكوفية استمرار حرب غزة أو إنهاؤها.. التحركات تشي بنية نتنياهوالكوفية صحة غزة: 40 شهيد و 146 إصابة خلال 24 ساعة الماضيةالكوفية توقعات بالإفراج عن الأسير المقدسي أحمد مناصرةالكوفية وزير الخارجية المصرية: نأمل في قبول مقترح القاهرة بشأن التهدئة في غزةالكوفية الاحتلال يفرج عن 10 أسرى من قطاع غزةالكوفية السفير يونس: دولة الإمارات كانت وما زالت من أكبر الداعمين للشعب الفلسطيني وقضيته العادلةالكوفية تطورات اليوم الـ 24 من حرب الإبادة الجماعية على غزة بعد استئنافهاالكوفية رسالة ترامب لنتنياهو: أنتم مجرّد أداةالكوفية حرب ترامب الاقتصادية إلى أين؟الكوفية ترامب ونتنياهو: مَنْ طوّع مَنْ؟الكوفية

دراسة: الظلام يجعل الأدمغة تعمل بصورة مختلفة

12:12 - 24 يونيو - 2021
الكوفية:

وكالات: توصلت نتائج دراسة حديثة، إلى أن الإضاءة المعتدلة، سببت انخفاضًا حادًا في نشاط اللوزة الدماغية "الجسم اللوزي"، التي تلعب دورًا أساسيًا في تكوين المشاعر وخاصة الخوف. أما الإضاءة الضعيفةـ فسببت انخفاضًا طفيفًا في نشاط هذه المنطقة مقارنة بالإضاءة المعتدلة
وأجرى باحثين، تحليل نتائج التصوير بالرنين المغناطيسي الوظيفي لـ 23 شخصًا، التي جرت في ظروف إضاءة معتدلة (100 لوكس، ومنخفضة "10 لوكس) وأقل من لوكس. أن.
ومقارنة بفترة الظلام، عندما كانت الإضاءة معتدلة أو ضعيفة، ارتفع "الاتصال الوظيفي" بين اللوزة وقشرة الفص الجبهي، المرتبط بمعالجة الاستجابة العاطفية للإنسان. أي أن الإضاءة الجيدة تساعد على معالجة العواطف بعقلانية. وحتى إذا كان الشخص في حالة هلع وعصبية، فإن دماغه يتفاعل مع هذه العواطف في وضح النهار أفضل مما في الظلام.
ويشير الباحثون، إلى أنه لا يمكن أن تمر ملايين السنين على تطور الفقاريات دون أن تترك أثرًا، فربما ورثنا من أسلافنا القدامى الخوف من الحيوانات المفترسة التي تصطاد في الليل. لأن الخوف هو رد فعل دفاعي. كما أن مستوى الإضاءة وكذلك تداور الليل والنهار، يؤثر في نشاط الدماغ.
وأكدوا، أنه يمكن التغلب على رهاب الظلام بالتحكم بمستوى الإضاءة. وهذا أمر منطقي، حيث يمكن باستخدام مصباح ليلي لإضاءة الزوايا المظلمة في الغرف. ولكن المهم أن نتائج هذه الدراسة أعطت الباحثين تصورات أفضل عما يجري في الدماغ عندما تكون الإضاءة ضعيفة.
ويعتقد العلماء، أن الخلايا العقدية الحساسة للضوء في شبكية العين ipRGC تلعب دورا مهما في هذه العمليات. لأنها تتفاعل بصورة مباشرة مع الضوء وترسل الإشارات إلى مختلف مناطق الدماغ. لذلك يخطط الباحثون مستقبلًا لدراسة ارتباط هذه الخلايا باللوزة الدماغية، ما قد يساعد على ابتكار طرق جديدة لمكافحة الخوف غير العقلاني.
يعتبر الخوف من العتمة (رهاب الظلام)، من أنواع الرهاب الواسعة الانتشار في العالم. ويعتقد الشخص الذي يعاني منه وجود شخص آخر معه في المنزل، والأشياء المحيطة به تتخذ أشكالا مخيفة.

كلمات مفتاحية
كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق