اليوم الاثنين 20 مايو 2024م
عاجل
  • بلجيكا: الجنائية الدولية تتخذ خطوة مهمة للتحقيق بوضع فلسطين
  • فض مظاهرة لعائلات الأسرى بالقدس المحتلة
  • طيران الاحتلال يستهدف منزلًا في حي الصبرة جنوب مدينة غزة
  • البيت الأبيض: سوليفان أثار مخاوف بشأن عملية محتملة كبيرة في رفح خلال زيارته لإسرائيل
  • البيت الأبيض: طلب الجنائية الدولية إصدار أوامر اعتقال ضد قادة إسرائيليين أمر شائن
شرطة الاحتلال تفض بالقوة مظاهرة لعائلات الأسرىالكوفية بلجيكا: الجنائية الدولية تتخذ خطوة مهمة للتحقيق بوضع فلسطينالكوفية بلجيكا: الجنائية الدولية تتخذ خطوة مهمة للتحقيق بوضع فلسطينالكوفية عضو كنيست: قرار الجنائية الدولية بشأن نتنياهو وغالانت صحيحالكوفية فض مظاهرة لعائلات الأسرى بالقدس المحتلةالكوفية طيران الاحتلال يستهدف منزلًا في حي الصبرة جنوب مدينة غزةالكوفية البيت الأبيض: سوليفان أثار في إسؤائيل مخاوف واشنطن بشأن عملية واسعة برفحالكوفية البيت الأبيض: سوليفان أثار مخاوف بشأن عملية محتملة كبيرة في رفح خلال زيارته لإسرائيلالكوفية البيت الأبيض: طلب الجنائية الدولية إصدار أوامر اعتقال ضد قادة إسرائيليين أمر شائنالكوفية وفاة طفلة شمال غزة بسبب توقف جهاز الأكسجينالكوفية جيش الاحتلال يعلن تقدم قواته في عمق رفح والسيطرة على نحو ثلثي محور فيلادلفياالكوفية الإعلامي الحكومي بغزة: الاحتلال يتعمد استهداف المدارس ومراكز الإيواء في جبالياالكوفية الإعلامي الحكومي بغزة: الاحتلال يتعمد استهداف المدارس ومراكز الإيواء في جبالياالكوفية بريطانيا: سنواصل تصدير الأسلحة لإسرائيل رغم مذكرات الاعتقالالكوفية طيران الاحتلال يستهدف مركبة في بلدة المنصوري قرب مدينة صورالكوفية واشنطن ترفض إعلان مدعي عام الجنائية الدولية بحق قادة الاحتلالالكوفية جنوب إفريقيا ترحب بإعلان الجنائية الدولية طلب إصدار أوامر اعتقال بشأن الوضع في فلسطينالكوفية طيران الاحتلال يستهدف أرضا زراعية شرق سوق الحلال جنوب رفحالكوفية مراسلنا: وفاة طفلة شمال غزة بسبب توقف جهاز الأوكسجينالكوفية أبو عامر: مسألة توجيه اتهام لقادة الاحتلال لحظة تاريخية كون إسرائيل تعتبر نفسها فوق القانونالكوفية

خبير إسرائيلي يكشف أسباب استبعاد جيش الاحتلال العملية البرية في غزة

10:10 - 05 يونيو - 2021
الكوفية:

متابعات: كشف خبير عسكري في مقال له بصحيفة "إسرائيل اليوم"، عن سبب عدم تنفيذ الجيش الإسرائيلي عملية برية في غزة خلال العدوان الأخير.
وقال خبير إسرائيلي؛ إن "الانتقادات التي وجهها قائد هيئة أركان الجيش الإسرائيلي أفيف كوخافي إلى قادة الألوية لفشلهم في العمل أثناء حرب غزة الأخيرة؛ تثير جدلا حول دورهم في الحملة المقبلة، لأن عدم استخدامهم ما اعتبره القوة اللازمة قد ينقل أن هناك ضعفا في إسرائيل إلى الجانب الآخر".
وأضاف يوآف ليمور، أنه "رغم ما تحدث به الجيش الإسرائيلي في بلاغاته العسكرية عن ضرب المئات وليس العشرات من أهداف حماس ، جاءت أرقامًا مبالغًا فيها للغاية، ولعل أحد أسباب عدم تنفيذ الفكرة العملياتية تلك سببه عملية احتيال فاشلة، ويمكن الحديث عنها بصراحة أن الجيش كان خائفًا من تنفيذ الفكرة".
وأشار إلى أن تشغيل الجيش البري هو أحد القضايا الرئيسية التي تتطلب دروسًا مستفادة، صحيح أن الجيش الإسرائيلي لن يخاف من استخدام القوات البرية؛ إذا لزم الأمر.
واستدرك، " لكن من المشكوك فيه ما إذا كانت هذه هي الرسالة التي تم إرسالها أيضا للعدو، فمنذ بداية الحرب، أوضحت إسرائيل أن عملية برية ليست على جدول الأعمال؛ لأننا أمام عملية محمولة جوًا ومحدودة، ولم يكن الاستيلاء على أراضٍ في غزة جزءًا منها.
ولفت إلى أن التصور الإسرائيلي للقتال يقوم على تقصير مدته، وتحقيق نصر واضح، والتدمير المضاد لقدرات العدو، بمعدل مرتفع من استخدام مجموعة متنوعة من القدرات الناريّة الدقيقة، والضربات الشديدة التي تُقوّض قدرة العدو على العمل؛ بسبب الضرر التراكمي للوعي، بما يتجاوز قدرته الاستيعابية، والتفوق الاستخباراتي عليه.
وأكد أنه في أي حرب مستقبلية، سيكون لإسرائيل ثلاثة أهداف رئيسية: إزالة سريعة للتهديد على الجبهة الداخلية، وإصابة شديدة للعدو من أجل إحراق وعيه بهزيمة؛ والحفاظ على الشرعية الداخلية والخارجية في مستوى معقول، حتى لا تصبح إنجازات المعركة عائقا.
وقال،  "ربما ربح الجيش معركة عسكرية في غزة، لكن إسرائيل لم تفز بالمعركة، والأسوأ من ذلك في نظر الجماهير الكبيرة، حتى في إسرائيل، يُنظر إليها على أنها هزيمة استراتيجية بالتأكيد".
وتابع|، " أما حماس فقد اكتسبت قوة كبيرة، ومن المشكوك فيه أنها ستغير أساليبها، وبدلًا من كسر التعادل الاستراتيجي، يبدو أن حرب غزة هي الحلقة الرابعة من سلسلة العمليات في غزة، وليست الحلقة الأخيرة".
وختم بالقول، "عدم اللجوء الى تنفيذ العملية البرية، سيؤدي مع مرور الوقت إلى انعدام الثقة في الجيش البري، والنتيجة أن إسرائيل ستدفع في نهاية المعركة المقبلة أثمانا باهظة".

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق