أكد خبراء في الأمم المتحدة أن عشرين شهرًا من الاعتداءات التي شنّها جيش الاحتلال أدّت إلى انتشار أنماط من الاختفاء القسري بين مواطني غزة وأجزاء أخرى من الأرض الفلسطينية المحتلة، بما في ذلك العاملون في مجال الصحة والرعاية، والصحفيون، بالإضافة إلى النساء والأطفال.
وأضافوا في بيان، أنّ قرابة 4000 شخص بينهم أطفال وكبار في السن، ما زالوا في عداد المفقودين منذ بدء حرب الإبادة، داعين إلى الكشف عن مصير جميع ضحايا الإخفاء القسري.